أخذ لسان صاحب حبيبي يصعد ما بين فلقتي يلحس ويلعق ويضرب بطرفه وينزلق في خرم طيزي. فهجت بقوة وعلت أناتي ورحت أعتدل بظهري فيخرج قضيب حبيبي من فمي فأدلك حشفته بقوة و أجر قضيب صاحبه باتجاهي لأدخله بفمي. كان الأثنان بمواجهتي اﻵن أمص لأحدهم وأدلك للآخر. بيدي الأخرى أمسكت فلقة طيزه ودفعته باتجاهي ليغوص قضيبه داخل فمي عميقاً لأعمله أنه باإمكانه ان يمارس معي الجنس الفموي. كان بحق لقاء سكس ثلاثي ساخن في رمضان مع حبيبي و صاحبه الذي حط بكفيه فوق شعري يمسك خصلاتي بقوة ليبدأ يدفع بزبه يف فمي بعنف وقوة ولسان حبيبي قد أولجه بعد أن اتى من خلفي في خرق طيزي ورافقه بإصبعه. من فرط المتعة انطلق أنيني حاراً وقد دخل طيزي أصبعان يغوصان بعمق في أحشائي. بصق فوق طيزي وراح سلحس كسي ويده الأخرى تداعب بظري! جعلت أتقافز وأرتعش وجميع فتحت جسدي مخترقة فأستمتع جداً!
فجأة أطلق صاحب حبيبي خصلات شعري فاتنهدت بعمق وقد انسرب لعابي الجاري فوق ذقني فاستدرت لأواجه حبيبي الذي أخذ يقبلني من شفتي بشهوة جارفة ويدغدغ بأنامله رقبتي واشتد انتصاب قضيب فركبته وانزلق بداخلي لأتذوقه وهو يتوغل بأحشائي . أخذت أهتز من فوقه وهو يدفعه بداخلي وصاحبه يصفع طيزي ويبصق فوقها وأصابعه تتوغل داخلها. كان حبيبي فوق الأريكة فيما كان رفيق شقته يدلك زبه أعلى وأسفل صفحتي طيزي. ضغطها ويداه تستقران فوق خصري فيسحبني باتجاهه! أدخل داخلي وأحسست بأني كدت أنفتق نصفين من هكذا لقاء سكس ثلاثي ساخن في رمضان مع حبيبي و صاحبه إذ شعرت بالتقاء القضيبين داخلي وهما يحتكان واحدهما باﻵخر! أحسست أنهما يملاآن فتحتي وأحسست أني أكاد أنشطر نصفين وهما يتوغلان عميقاً بأحشائي! جعلت أصرخ وأطلق التنهيدات واتنشق النسمات وِشهق مع كل دفعة! راحا يغوصان بداخلي وينيكاني بقوة فبقيت بلا حراك وفرائصي ترتعد و الزب خلف الزب يصفع فتحتي كسي و طيزي!!
أخذ حبيبي يعتصر بزازي وصاحبه يصفع بمؤخرتي. ابتسمت لحبيبي وغرزت أظافري في صدره خفيف الشعر وأجريت كفي إلى اعلى رقبة صاحبه جاذبة شعره من خلفي وظللت أصرخ وأنتشي: كمان كماااان …نيكوني كمان أوي ..أزرع..آآآآه..كنت أقولها بلا وعي وأنا أتقافزمع كل هزة و دفعة منهما! وكانهما استجابا لدعوتي الحارة الصارخة فراح كل من حبيبي وصاحبه في لقاء سكس ثلاثي ساخن في رمضان يصفعاني بقوة في كسي و طيزي فيسحب الثاني زبه من فتحة دبري ليبصق عليه ويدلكه ثم يعود ويدسه و يغيبه كله وكذلك حبيبي يسحب و يبصق ويدلك ويعود لنيكي بقوة مع فرك بظري المهتاج. أحسست إحساساً لم أحسسه من قبل بالنشوة! النشوة الكبرى خلف النشوة الكبرة كانت تتوالى علي تباعاً فتتملك جسدي وأطرافي! كان كسي و طيزي يضيقان وينقبضان وينبسطان و الشابين في أنينهما المتواصل يلهبان شهوتي وأزيدهما من قبضي فوق زبريهما وجسدي يرتعد ويتعرق بينهما! رحت آتي شهوتي وأقذف ماء شهوتي للمرة الأخيرة وقد سحب رقفيق حبيبي زبه مني وأمسك بكتفي ليحولني باتجاهه. رحت أستدير فوق محور زب حبيبي لأواجه صاحبه الذي راح يفرك بزبه بوجهي بقوة. فتحت شفتي أخرجت لساني وعيناي معلقتان بعينيه معتصرة بزازي خامشة حلماتي أإصرخ بقوة و الزب من تحتني يلهبني بسياطه. راح صاحب حبيبي يأتي منيه فوقي فيغرق خدي و لساني و شعري وهو يشهق ويتنشق الهواء لاهثاً: آآآآآه…مصي مصي…راح يتهدج صوته وخصيتاه تتورمان مع كل دفعة مني. نهضت لأتجه لصاحبه حبيبي و وجه ملطخ بمني الأول ورحت أهمس: هات فوق مني…انحنيت على ركبتي على الأرض أمامه فنهض وهو يرتعش وأخذ يفرك زبه بقوة وبسرعة وأنا أقفش خصيتيه وأدلكهم منتظرة متحفزة لمنيه أتوسل إليه ان يغرقني. سريعاً غرقت بماء الشابين فطيزي تقطر مني وكسي يتسرب منه المني على الأرضية. ارتخيت على خشب الاريكة أبتسم وعيناي مغلقتان قبل أن تصلني ضحكة أحدهم ليعدني فأضحك مثله. نهضت نظرت للشابين لاهثة متعرقة فرأيت زبريهما ينكمشان ويتوردان فابتسما لي. اتخذت طريقي للحمام وأنا أمشي كانني البطة العرجاء موجوعة الطيز و الكس أحس بنبض لذيذ في كلتيهما! نزرت في المرآة لأجد مني الصاحبين قد تخثر فوق وجهي المحمر وصدري و بزازي التي كانت بلون الدم من شدة التقفيش و المص و الرضع! ابتسمت للمغامرة الرهيبة وعلمت أن الأمر لم يكن مصادفة بل كان مخطااً له من قبل الشيطانين حبيبي وصاحبه ثم اغتسلت ونظفت نفسي من أثر المني العالق بشعري و جلدي قبل أن أعود للصالون لأجدهم جالسين على الاريكة يبتسمان لبعضهما يتهامسان سعيدان بما أتيا معي من لقاء سكس ثلاثي في رمضان مما لم اتوقع. كذلك أنا جلست على الاريكة بينهما ساحبة لباسي فوق مؤخرتي الممتلئة وأرخيت ظهري أتكا على المتكأ عارية الصدر مبتسمة قائلة: خير…بنفكروا في أيه…نظرا لبعضهما ونظرا لي وبدا لي انهما يودان لو يكررا ذلك معي فضحكت بملئ شدقي وصرخت: أبداً…