اسمي رامي وعندي ما يقرب من الخمسة و تلاتين سنة والنهاردة هاقص عليكم قصتي في ليلة النيك الساخن في الفندق مليانة بمغامرات مع ست بعد ما هربتها من وسط شلة بلطجية بعدما سمعت كلام وهرج ومرج في الغرفة اللي جانبي في الفندق. أنا أولاً أعمل مصور في مجلة مشهورة في الإمارات وكنت مبعوث في محافظة على بعد ما يقرب من أربع ساعات بالسيارة عشان ألتقط صور لبعض الأماكن في المحافظة. رحت هناك والتقطت الصور اللي تطلبت مني اليوم بحاله لحد الساعة 9 مساءاً. ولأني كنت مرهق جداً لدرجة مكنتش قادر اروح، حبيت استريح واقضي الليلة في فندق في وسط البلد وفعلاً حجزت غرفة في الدور الخامس، والغريب في الفندق ده أن كان بين كل غرفتين في باب بيوصل ما بينهم. بعد ما نزلت شنطي من على كتفي لقيت الباب النقابل مكنش مقفول. الفضول تملكني فدفعت الباب ودخلت لقيت ان مفيش حد وفيه زجاجات بيره وخمور اجنبي موجودة وبقايا وجبات تيك أواي، كانه كانت حفلة موجودة. بصراحة كل ما تمنيته في اللحظة دي انهم يبقوا نايمين ويهدوا شوية عشان أعرف أنام. رجعت غرفتي وقفلت بابي ورميت نفسي فوق السرير لحد ما فجأة لقيت باب الغرفة اللي جانبي اتخبط جامد وسمعت صوات وزعيق. ركزت في الصوت عشان اشوف مصدره لقيته جاي من ناحية الجيران اللي جانبي وكان فيه صوت تاني. صوت أنثوي. قدرت أميزه من وصت الأصوات. صوت كان بيحشرج. واحد من اللي ساكنين الغرفة راح ناحية الباب اللي بيربطنا ببعض وفتحه وبقي يخبط عليى بابي المقفول ويقل: ” انت ياللي جوه…في حد هنا..عاوز تحتفل معانا..عندنا ست بنيكها هنا. حد جوه؟
بصراحة الصوت فزعني لأنه كان صوت واحد مخمور وعقله غايب. رحت ناحية بابي وقدرت أميز بين صوتين لشابين وقدرت أفهم أنهم عاوزين يبدأوا النيك مع الست ديت. .كانت بتشتمهم وتعيط وبعدين سمعت صوت صفعة على الوش وبعدها سمعت صوت ستاتي بيصوت ويعيط. بحذر بدأت أفتح الباب واراقب الوضع فقدرت اشوف الشابين المخمورين بيحسسوا على جسم بنت أو ست نحيفة شوية ، بيحسسوا من تحت لفوق وكانت هي بتضربهم وبدافع عن نفسها ومستميتة في الدفاع. كانت أقرب إلى القصر من إلى الطول وجسمها حلو وبيضة وعيونها سودا وواسعة وبزازها حجمهم متوسط ومشدودين. بعد ما حسسوا عليها لقيتهم كأنهم نسيوا حاجة تحت، ونزلو ا بسرعة وهم بيقولو بعد ممسكوها وكتفوها أيدها ورا ضهرها ورجليها كمان وكمموا بقها: ” خليك يا حلوة هنا..راجعين على طول …هنحفل عليك للصبح هههههههههه”. كانت بتعيط جامد وانا قررت أني أنقذها بس انتظرت خمس دقايق عشان البلطجية دول ميرجعوش ويتلموا عليا وتبقي مشكلة. كانوا سابوا بابهم من ناحيتهم مفتوح وانا فتحت بابي واتسللت للغرفة بتاعتهم وقلت بهمس: ” هشششش…متتكلميش..انا هفكك…متخفيش..” عينيها كانت محمرة من الدمع وبتترعش من الخوف ورحت فكيتها وفجأة لقيته عاوزة تهرب من الباب فشخطت فيها: ” انت مجنونة عاوزة تفضيحنىي وتفضحي نفسك….ممكن يشوفك بره.. وانت عريانة كدا ” كانوا الكلاب قطعولها هدومها فوقفت وسمعت الكلام ولفت ناحيتي وقالت: ” رايح تعمل ايه؟” سحبتها من ايدها على الباب الجانبي وعلى غرفتي عدل. من هنا عرضت نفسها عليا وكان اسمها ياسمين وحبت تكافأني فقضيت معاها ليلة مليانة بمغامرات النيك الساخن بعد ما هربتها من وسط شلة البلطجية السكرانين اللي كانوا ناوين يحفلوا عليها للصبح. كنت بحاول اتصل بالشرطة عشان دي تعتبر حالة اغتصاب بس هي مرضيتش وقالتلي ده كان ابوها وامها يموتوا فيها وعرضت عليها اوديها مستشفي فرفضت.
وعشان شلة البلطجية ميكتشوفش المشوار ده أخدت غرفة تانية قريبة من السلالم وبرده دفعت ثمن الغرفتين وده اللي حصل. كانت الغرفة اللي حجزتها بسريرين ودخلت ياسمين الحمام واخدت شاور وهديتها وكانت في شنطتي برفان ستاتي وحاجات نسا عشان كنت ساعت انا ومراتي بنستخدمهم، فخليته تستخدمهم. كانت الساعة بقيت تاتنين ونص وانا لسه منمتش فرحت راقد عالسرير بتاعي وفردت الستارة وكانت هي خرجت من الحمام ملفوفة بفوطة. نمت أنا من التعب. بعدها بشوية صحيت على صوت حركة السرير بتاعي وحسيت حد بيرفع الغطا بتاعي وجسم بيلصق في ضهري. حسيت بأيد بتمشي تحت مخدتي، واستشعرت بدفئ من سخونة جسم بتزداد حرارته لما لحمت في ضهري العريان لأني كنت نايم بالبوكسر. الحركة بطلت لما لقيت ايدها اليمين فضلت تسحب ما بين الملاية وجسمي العريان وفجأة وقفت كأنها بتفكر تعمل ايه بجسم راجل عريان. حركة جسمها استمرت ولصقت عالآخر بجسمي. جلد ضهري دغدغته حلمات بزازها السخنة الدافية بتحك في ضهري وايده اليمين بتتحرك ببطء على كتفي وتنزل لصدري المشعر وتغطي بكفها حلمة بزتي الشمال. شعرها كان لسه رطب وبارد من الشاور فعرفت أنها هي ياسمين وسمعتها بتهمس في ودني بصوت رقيق جداً: ” شكراً” وايدها استمرت في الحركة فنزلت لمعدتي ووصلت في الآخر لحد شعر عانتي. قعدت تحسس على شعر عانتي واستمرت بعد كدا و وصلت لقضيبي اللى كان نص منتصب. راح ينمو بين صوابعها واحدة واحدة. ورحت أنا بهدوء التفت ناحيتها وقلت: ” ياسمين انت مش مضطرة تعملي كدا.. روحي نامي”، فقالت وكلها عرفان بالجميل : ” لأ..هعمل، انا مقدرش اشكرك غير بكداـ بمغامرات النيك الساخن معايا بعد ما هربتني من وسط البلطجية الحوش”. كانت ياسمين عريانة وحضنتني وقالت : ” ممكن ابوسك؟” طبعاً، كنت في موقف مقدرش ارفضه حتي لوكنت متجوز وحصل اللي حصل. وبعد البوس والأحضان مضيعتش وقت ورحت على الحامي المهم رفعت رجلها علي صدرها و شفت كسها الأحمر الوردي جميل برز من بين رجليها و كانت مغمضه عينيها .. حطيت لساني علي كسها وابتدات في ليلة مليانة بمغامرات النيك الساخن مع الحس من تحت لفوق وبعدها حطيت طرف لساني عند فتحه كسها واخدت احرك لساني بطريقه دائريه علي حواف فتحه كسها .. حسيت انها بتفرز افرازات كتير جدا من الشهوة الجارفة عندها .. نشفت لساني ووقفته متل الزوبر ودخلت لساني بكسها وابتدات الحس جناب جنسها من الداخل وهي تتاوه وتصرخ “:اخ اخ ايه الحلاوه دي ” .. كانت عريانه لفتها وكانت طيظها ناعمه وحوافها الجوانية رهيبه طيظ ناعمة جداً مسكتها وحطيت وشي عليها ومتعت خدودي بنعومه طيظها .. دخلت صباعي بين فلقتيها .. واخدت العب بخرم طيظها بنعومه ورقه وهي تدفع طيظها للخلف .. كان منظرمثير في ليلة مليانة بمغامرات النيك الساخن، فكان كسها يبرز للخلف وخرم طيظها وردي ناعم رهيب ..نيمتها متل وضع الكلب وحطيت راسي وفمي بطيظها واخدت انيكها بلساني من الخلف والحس كسها .. كانت فشخه طيظها للخلف بطريقه رهيبه ..حسيت بهيجان أكتر مع اني كنت منمتش ومرهق . طلعت فوق طيظها وحطيت قضيبي بفلقه طيظها وهي تلف يدها وتمسك قضيبي وتلعب بيه بطيظها .. وقفت بجانب السرير وهي قعدت علي حافه السرير ومسكت قضيبي واخدت تدلك بيه وجهها وتقبل الراس كانت بتضع لسانها علي راس قضيبي كانها شيكولا. المهم اخدت الراس فقط بين شفايفها واخدت تمص بطريقه وعجيبه”: اح أح أح ….حلو ..آآآآآآه ” ابتدات ادخل قضيبي بفمها وامسك راسها واحركها وهي وضعه قضيبي بفمها وبقيت تمصه شوية لحد ما حسيت أني خلاص وهس كمان ..حطيت الراس عند فتحه كسها وابتدات احركها بطريقه دائريه وهي ابتدا كسها ينزل سوائل رهيب .. دفعت هي وسطها نحو قضيبي وانا دخلت قضيبي بقوه بكسها وهي اطلقت صيحة قوية… كانت رجلها علي اكتافي وايدي لفتها حول ظهرها وقضيبي مغروز بكسها ولحم قضيبي يخترق لحم كسها والراس كل ماتروح للامام تخبط بجدار كسها من الداخل وبكل مره تصدر صوت زىي صوت القطة فجأة اتنفضت وتشبثت بيا وأنا كما وجابت شهوتها وعصرتني بسها جواها كأنها كانت مشتاقة وأنا كمان سحبت نفسي وجبتهم فوق بزازها