اتصل صاحبي بيا قبل ليلة عيد العشاق, الفالنتاين يعني, و سألني: ها…يلا بقا تجيب البت حنان و أنا أجيب البت ميرنا و نعمل خروجة…طبعاً هو ميعرفش أني كنت متخانق مع حنان البت بتاعتي اللي معايا في نفس القسم كلية حقوق جامعة حلون الفرقة التالتة. ساعتها خنقني أوي لأنها هي اللي أديتني صابونة و على حاجة تافهة! سرحت منه فنبهني: ها يا عم الحاج انت رحت مني فين؟! أنا: لا يا كيمو…بص أخرج أنت أنا مليش نفس…كيمو: ليه كدا..أوعاك تكون زعلت حنان..هو كاد..و تجيش غير دلوقتي…انت فقري…أنا: يا عم مش أنا صدقني..هي السبب..خلاص فكك مني…عيش انت…كيموا: لا أزاي ودي تيجي…طيب بقلك ايه ..هي شقة ستك القديمة لسة معاك مفتاحها…أنا: أه ليه؟! هانجيب جثة نتعامل معاها أنا و أنت…انا مندهش: أنت هتعزمني على ميرنا؟! كيمو: ميرنا مين يا ابني ..أنت أتجننت…! لا دي واحدة بنت ليل كدا أعرفها من فترة…بس هتعجبك اوي…بس ظبط القعدة…فعلاً قضيت ليلة حمراء في عيد العشاق مع بنت ليل صاحبة صاحبي وكنت أول مرة ساعتها أمارس الجنس الكامل حتى النشوة الجنسية!
اللي حصل أني قلقلت من أني أنام مع واحدة معرفهاش فاتصلت بيه وعرفته أني هديله المفتاح وهو يقضي الليلة و أنه لولا صاحبي و يعز عليا مكنتش سيبتله الشقة ينيك فيها بنت ليل و أنا أكون قرني معرس عليهم. ألح عليا صاحبي أني أشاركه و فهمني أنه هيشتري كاندوم و كدة بس أنا فعلاً مكنتش عاوز على الرغم من أني نفسي فيه على رأس المثل نفسه فيه ويقول أخيه! كمان انا بردو الحقيقة مكنتش لسة شفت الحتة اللي جايبها فكنت متردد! المهم انا ظبت القعدة جبت سجاير و بيرة ولفيت كام سيجارة حشيش معتبر. بصراحة لما شفت الحتة عجبتني أوي وقلت في نفسي: خسارة في البهدلة و الشرمطة! بينت كدة شبه منة شلبي وفي نفس عودها ملفوفة بس قمحاوية بس مزة أوي! سلمت عليا وعرفني بيها كيمو: نونة صاحبتي.. ممدوح صاحبي و أعز واحد عندي…سلمت عليها وابتسمت: نونة دل الدلع و لا الحقيقي…ابتسمت وقالت بدلع: أنا أسمي نعمة بس لو عاوز تدلعني تناديني نونة…! هزت وسطها و شعر راس وقف وقلت دي ليلة حمرة باينة من أولها وفعلاً كانت ليلة حمراء في عيد العشاق مع بنت ليل صاحبة صاحبي الأنتيم اللي مقلبني زي ما هتعرفوا! دخلت المطبخ أحضر المزة والكاسات و الفاكهة وكدا ورجعت لقيت الصوت عالي و كيمو بيزعق مع نونة و وهي بتعيط ودمعتها على خدها ولقيت كيمو وقف و أنا شايل الصينية بساله: فيه ما لك يا كيمو؟! لقيته بيزعق: مش عارف الست هانم مالها…أهي عندك شفها..رايح الحمام وجاي…
نونة كانت بالقميص الأحمر الستان نص بزازها باينة والقميص قصير مبين فخادها المدملكة البيضة
يعني حاجة تهبل! بلعت ريقي وقعدت جنبها: مالك بس يا نونة في أيه؟! رمت دماغها على كتفي وقعدت تنهنه: ينفع كدا يا سي ممدوح.. هأ هأ هأ…أن بطبطب عليها وجسمي سخن ولقفيت يدي بتسرح فوق ضهرها رغماً عني: بس بس مالك أحكيلي…لقيتها رفعت وشها قصاد وشي وقربت شفايفها مني وبتقول بمحنة خلت زبي وقف: بقلو بلاش من ورا عشان بيوجعني قوم يزعل ويزعق…! ريقي نشف و قلت في نفسي: من ورا…عاوز ك من ورا…أنا: لا ملوش حق…دي حاجة بشوقك…بهمس وغنج باكي قربت كمان مني: يعني انت شايف كدا…أنت إنسان يا سي ممدوح…قلبي دق ولقيت أيدها بتحسس فوق زبي من فوق البنطلون وبتلعثم: أنا أنا…هاتي بوسة…قربت وأخدت شفايفي بنعومة: بس كدا… للقيت نفسي مفرود على الأرض فوق المرتبة الكبيرة اللي كنا فرشناها ولقيت نونة فوق مني تبوسني و تدلعني وتهمس: أنت حلو أوي …ولقيتها بتقلع القمص ولقيت عيني راشقة في جوز بزاز خمرية اللون بس مشدودة مدورة بحلمات نافرة ولقيتها بتهمس: مش عاوز ترضع…ولقيتها تناولني بز ورا بز في فمي أرضع و تدعك بزازها في وشي ولقيتها بتنسحب فوق جسمي تقلعني القميص و البنطلون ولقيتها قعدت فوق وسطي تدلك طيزها المبرومة وكسها فوق زبري اللي شد من تحت البوكسر ولقيت نفسي بشدها ليا بحضنها جامد وبدأت من هنا ليلة حمراء في عيد العشاق مع بنت ليل صاحبة صاحبي اللي عرفت بعدين أنه اتفق معاها على الخناقة ما بينه وبين نونة عشان أنيكها الأول وتخدرني! شالتني و رقعتني عجنتني و خبزتني نونة صاحبة صاحبي النياك وركبت فوق زبري ونيكتني أحلى نيك ومصتني و لحستني و نستني أبويا و أمي و الدنيا كلها! من دلعها وفجرها كانت بتكب البيرة فوق زبي وبيوضي وتلحس وتشفط بيضاني بيضة بيضة لحد أما حسيت أني طاير فوق سحابة رقم عشرة!! في الليلة دي جبت أكتر من 3 مرات و نونة راكبة زبي و أنا بانيكها من ورا في كسها وبعدين جه صاحبي عشان يحفل عليها باقي الليلة اللي كانت صباحي!