خلال هذا الأسبوع سأستمتع بحريتي. تركتني زوجتي بمفردي لتزور والديها في القرية. لكن بعد عدة دقائق من مغادرتها اكتشفت الحقيقة المرة. أنا ليس لدي أصدقاء ولا صديقاتي ، وهذا يعني أنني سأقضي هذا الأسبوع حبيس المنزل دون أن أفعل شيء. وبعد يومين من العذاب في هذا الحبس الانفرادي قررت أن أجرب حظي مع بنات الليل وبالفعل ذهبت إلى شارع جامعة الدول العربية الساعة الواحدة بعد منتصف الليل ولم يكن من الصعب أن أقتنص إحدى بنات الليل في سيارتي الفارهة. وفي اللحظة التي أغلقنا فيها باب الشقة، كنا نقوم بخلع ملابسنا على عجل. وأنا دفعتها إلى الحائطة وأنا أقبلها وأدخلت يدي في قميصها لأمسك ببزازها الجامدة. وبيدى لأخرى أقلعها بنطالها بينما هي كانت تحاول أن تقلعني التي شيرت من على رأسي. وهي وضعت ساقيها حولي وأنا رفعتها لأعلى وحملتها إلى الأريكة ورميتها عليها وقلعتها البنطال بعنف . وهي كانت ترتدي كيلوت أسود كان من الواضضح إنه غرقان من مائها. قلعتها القميص من على رأسها وقبلتها على عنقها بينما أدخلت أصبعين في كسها. قبلت جسمها لأسفل حتى حلماتها الكبيرة المتصلبة وأخذتها في فمي. وهي شهقت وتقوس ظهرها من المتعة. ويدها كانت تدفع رأسي إلى جسمها بينما وضعت لساني على حلماتها. نزلت على ركبتي وقلعتها كيلوتها المبلول. كان كسها مبلول جداً حتى أنه كان يلمع في الضوء الخافت للشقة. والشعر المشذب من حوله كان قصير وأسود. جذبني مثل المغناطيس بينما أستنشقت عطره عميقاً. مررت بلساني من أعلى خرم طيزها إلى أسفل بظرها مباشرة لأسخنها قبل أن أنطلق في طريقي ببطء وخفة إلى بظرها. تيبست ساقيها حول رأسي وأنفاسها كانت تخرج على شكل حشرجات. سارعت من حركات لساني وهو يداعب بظرها حيث شعرت أن جسمها يتجاوب مع لمساتي.
يدي كانت دائماً عليها تحسس على جنبات جسدها وعلى بزازها وتعتصر حلماتها ومن ثم تنزلق من تحتها لتمسك بمؤخرتها. وأنا أدخلت أصبعين من تحتها وضغطت على المساحة ما بين كسها وخرم طيزها والتي كانت لزجة من البلل. تقوس ظهرها وجذبت شعري ودفعتني بقوة نحوها. وعندما فعلت ذلك أدخلت أصابعي في كسها بينما واصلت مداعبة بظرها بلساني. وهي على الفور ارتعشت وتمحنت. وهاجمت بأوراكها وجهي ولساني وأمكنني أن أشعر بكسها يقبض على أصابعي. مع بنات الليل الجنس متعة أخرى لم أشعر بها مع زوجتي. رفعت أوراكها ومريت بلساني لأسفل إلى خرم طيزها الوردي. وهي ابتلعت أنفاسها بسرعة من المفاجأة وتيبست فجأة. وأنا كنت أبدل بين تحريك لساني بسرعة على خرم طيزها وإدخاله بقوة فيه. وبإبهامي كنت أداعب بظرها. وهي قذفت مرة أخرى بصرخة عالية. وقالت لي أنه لم يفعل بها أحد هذا من قبل. تركتها دقيقة لتستعيد وعيها لإنني أستطيع أن أقول أنها كانت في عالم آخر. كنت أقف عليها وهي بسرعة أعتدلت وقلعتني الحزام ونزلت البنطلون والبوكسر في حركة واحدة خفيفة مطلقة قضيبي نصف المنتصب. وأخذته كله في فمها وجعلته ينتصب كلياً في فمها حيث ضغطت عليه بلسانها. بنات الليل خبرة في المص. أدخلت قضيبي في حلقها وأخرجته مراراً وتكراراً بينما تداعب بيوضي بيدها. في كل مرة كانت تخرج قضيبي كانت تصدر صوت حشرجة قبل أن تبتلع قضيبي ذو الخمسة عشر سم كله مرة أخرى في فمها.
بعد دقيقة وقفت وقبلتني ولحست حول شفتاي الذي كان ما يزال مبللاً بمائها. ومن ثم استدارت وأنحنت على الأريكة. كانت مؤخرتها أسطورية. أمسكت طيزها ودفعت قضيبي فيها ببطء. وبدأنا نحن الأثنين نندفع نحو بعضنا. وكانت يدي تعتصر فلقتي طيزها بقوة بينما أدفع قضيبي في داخلها. أنحنيت عليها وعضضت عنقها بخفة وجذبت شعرها بقوة وأنا أدفع قضيبي بأعمق ما استطيع. وهي ساقيها تيبست وارتعشت بينما بدأت تجيبهم مرة أخرى. كنت متفاجيء عندما خرجت من قضيبي وأطلقت شلال من الماء الساخن على الأؤيكة وعلى رجلها. وسقطت على بطنها لأنحني عليها والحس كسها المبلول لدقيقة أخرى. وجعلتها تستدير وتستلقي على الأريكة ولفيت ساقيها حولي ودفعت قضيبي بسرعة وقوة. وهي شددتني من شعري لأسفل وقبلتني. أصبحت دفعاتي أكثر قوة وإصراراً حيث شعرت بالمني يتراكم في داخل جسدي. بدا الأمر وكأنه ملأ قضيبي وأصبح لزاماً عليّ أن أخرجه. تمالكت نفسي بأقصى ما أستطيع قبل أن يصبح الأمر خارج عن إرادتي وأفقد السيطرة في لحظة رعشة طويلة وعميقة. قذفنا نحن الأثنين في نفس الوقت. أفرغت مني في داخل كسها. وفي لحظة شعرت أنها لن تنتهي. وهي أحاطتني بذراعيه بينما أخرجت آخر قطرة مني في كسها. أخرجت قضيبي منها وجلست على الأريكة. وكان كسها يقطر منياً. وهي بدأت تدخل أصابعها وتخرجها من كسها المبلول بالمني وتلعب في بظرها بأصابعها المغطى به. غفوت ساعات من الرضا وهي تركتني في الصباح التالي بعد أن أخذت أجرتها على هذه الليلة.