هذه رسالة زوجي النسوانجي بعث بها إلى عشيقته القديمة يذكرها ليلة ساخنة في الفندق قضياها معاً وقد عثرت عليها في أوراقه القديمة بالصدفة فقال فيها:” التقينا في مطعم فكانت هنالك وردة حوراء واحدة على الطاولة لاستقبالك. جلست فطلبنا عصير البرتقال التي تعشقيه فعشقته لاجلك. كنت أمامك اهيم في حسنك وقد تراقصت أضواء الشموع على الطاولة في جو رومانسي جدا. تلألأت عيناك على ضوئها. فيما كان عشائنا يعد جعلنا نتحدث و نتضاحك فمددت يدي عبر الطاولة و وضعتها برقة فوق ناعم رقيق يدك. كنت في حاجة إلى لمس جلدك وأستشعر نعومته. تلاقت عيوننا وتفاعلت كيميائنا المنسجمة. كادت تنفجر حقيقة. كنا نعلم أن تلك الليلة ستكون ليلة دمار شامل ليلة مفعمة بالعواطف المتأججة. واصلنا الحديث خلال العشاء فكنت أنتهز كل فرصة أو كلمة حتى أبدي لكي إعجابي بجمالك فكنت تستجيبين ببسمة خجولة سكسي ترتسم على وجهك الجميل.
كذلك في منتصف عشائنا في المطعم خلعت الصندل ورفعت قدمك العارية الجميلة تلعبين في ساقي. انتفض من البهجة و الطرب ورجوت أت لا تمضي تلك اللحظات. كنت تعبثين بي ثم تقفين و هكذا دواليك خلال العشاء فكنت في كل مرة أبلغ حد من الاستثارة أعلى من سابقه. قبل أن تقدم الحلوى على مائدتنا كنا على وشك أن ننفجر من شدة شوقنا لبعضنا. لما كانت الحلوى آخر ما يقدم لنا في المطعم اتخذت قدمك طريقها إلى ساقي مجدداً ثم صعدت حتى فخذي ثم صعدت حتى قضيبي المنتصب.” استثارتني الرسالة جدا وعلمت أن زوجي النسوانجي كان خطير في شبابه وأن عشيقته القديمة كانت تعابثه في انتظار ليلة ساخنة في الفندق فيكمل ويقول,” أصابع قدميك كانت تعبث بزبي اﻵخذ في التمدد وحططت بيدي على قدميك أثبتها هنالك في حجري فانت كنت تعرفين أني أشتاقك. لحسن الحظ ان المطعم كان في فندقنا لذا فغادرناه وتوجهنا إلى حيث المصعد دخلنا و كنا بمفردنا فأدنيت منك وملت عليكي وأثبتك بالجدار وأخذت أقبل شفتيك بعمق ملقيا يدي خلف ردفيك ارفعهما وأرفعك على الجدار. تراقصت ألسنتنا حول بعضهم من الشوق والشبق لأننا لم نعد نطيق إلا ننتظر أكثر من ذلك. دسست يدي تحت قميصك لأمسك بزازك وأنا أفك الستيان كنت انتي بذات الوقت تنزلين سحاب بنطالي وتفركين زبي المنتصب. سحبتي زبي و أخرجتيه من محبسه في حين كان المصعد يقف عند طابقنا. الفتنا لنجد زوجين من النساء تنتظران المصعد. حاولنا أن نعدل من نفسينا سريعا واعتدلت كي أخرج. كذلك أنت أدركتي أنك ما زلت تمسكين بزبي في يدك فلم تبالين و سحبتيني منه قائلة ونحن في الطابق :” يلا عشان تنيكيني…” ويبدو أن المرأتين كانتا تتابعانا باهتمام بالغ لأنهما التفتتا ألينا وهما تبتسمان ثم صعدتا المصعد. لما وصلنا باب الغرفة دسست يدي في جيبي كي أخرج المفاتيح فيما كانت شفاهنا تتلاثم مجدداً بعمق كنت أنت كذلك تفكين حزامي و بنطالي. كنت جد ساخنة يا حبيبتي.
فتحت الباب في وقت إذ سقط عني بنطالي حتى ركبتي فضحكنا ونحن نقبل بعضنا. ركلتي حذائي و بنطالي و شفتاي كانت لا زالتا تلتهمان شفتيك. وأنا أوصصك إلى الفراش وأقبلك أسحب عنك قميصك و ستيانك ولقيهما فوق المقعد. راحت يداي تعبثان و تدعكان بظهرك الحريري الملمس ثم أجنابك وخصريك ثم بزازك فأعتصرهما بقوة. أكبشهما و أقفشهما و أتحسس الحلمتين المنتصبتين بقوة في راحتي” تعجبت جداً ان يكون زوجي النسوانجي يعبث مع عشيقته القديمة إلى حد أن يقضيا ليلة ساخنة في الفندق الامر الذي لم يفعله معي! واصلت القراءة : “, لم أقاوم فسقت فوقك ألتهم بين شفتي حلمتيك فأقبل و أرضع و أمص وأدير لساني حولهما وحول الهالات جيئة و ذهابا. التفت و أجلس على المقعد وأنت تقفين قبالتي وأنا أقبل و اتحسس و أتشمم وأستمتع بثدييك ثم أمد يدي و أنزع تنورتك ولباسك الداخي وأشدهما وأنت تركلينهما بعيدا. ثم نستلقي معا على الفراش فأقبل شفتيك من جديد فتتلاقى ألسنتنا و تتلاعق وأنا أستشعر لحمك العاري فوق زبي الذي يحف بوركك الثقيل الممتلئ فينتصب و يشب. كنت أريدك بكل جارحة في جسدي كنت أريد أن أتذوقك أن ألتهمك أن أراك وأنت أمامي وان ألعق كل شبر فيكي وأن أنيكك بالطبع. لما تدحرجت فعلوتك لمحت كسك الرائع العجيب المنظر و الهيئة فترقت للحسه. رحت أقبل سائر جسدك سريعا ثم أركع فوق ركبتي على السجاد وفيما كانت ساقاك تتباعدان رحت ألحسك. دسست لساني داخل كسك الوردي وراحت ألحس صاعدا هابطا هابطا صاعدا. كان لساني يعبث بدبرك بحلقته الوردية الضيقة ثم يعود إلى أعلى بظرك. ثم أني أغمس لساني في منتصف كسك فيغوص بعمق وأعود للأعلى فاسحب بظرك بين شفتي. كنت أكر و اكرر فاركز على بظرك الحساس فامصه بلطف بين شفتي ووٌلبه بلساني لأعلى و أسفل وأخبطه خبطات تثيرك وتجعلك تتأوهين وتأنين بشدة. كذلك كنت امد يدي وأمسك بزازك التي انتفخت وأعبث بالحلمات المتصلبة النافرة. كانت ناعمتين ولكن واقفتين. أدلكهما براحة يدي بهيئة دائرية وبين أنامل أصابعي أشدهما و أضغطهما.