اسمي فهد وأنا اتمتع بجسم عادي لكني مهتم بمضاجعة الستات الكبيرة والفتيات. لذلك وضعت هاتفي على أحد مواقع البورنو. وبعد بضعة أيام أرسلت لي سيدة. وأنا رددت عليها على الفور وبدأنا نتحدث. وهي أخبرتني أنها تعيش مع إبنها الوحيد الذي يتواجدالأن في المدينة الجامعية وزوجها يعمل بالخارج. وفي النهاية بدأنا التحدث في الجنس. وبعد ذلم تبادلنا أرقام الواتساب.. واستمر هذا الأمر لثلاث أيام. وأنا جلتها ترتعش عدة مرات من خلال أحاديثي. ومن ثم ححدنا الموعد ليكون يوم الجمعة. وهي أخبرتني أن أنتظرها بالقرب من سوبر ماركت كبير. وأنا كنت في الموعد المحدد عند الساعة العاشرة. وهي أخبرتني أن أدخل في سيارة بيضاء تحمل رقم معين. وفي الداخل كانت تجلس سيدة ذات جمال رائع بقوام مثير. قد تكون ممتلئة بعض الضيء لكن بزاز ومؤخرتها لا تقاوم. وهي قادت بي إلى منزلها القريب. وأخبرتني أن أدخل أولاً لإن الباب كان مفتوح. ودخلت إلى المنزل وكان تكون من ثلاث غرف نوم. وكان فارغ تقريباً. وهي كانت الوحيدة التي تعيش هناك. لكنه كان أنيق. وبعد دقيقتين دخلت المنزل وألقت بشنطة بعيداً على الأريكة. تلصصت في داخلها وكان هناك أربع واقيات ذكرية وبعض الحبوب فيها. وهي أخبرتني أن أخذ هذه الحبوب. وأخبرتني أنها حبوب الفياغرا. رفضت لإنني لم أن مرتاح مع هذا وهي تفهمت مشاعري. أخذت فقط الوقيات الذكرية في جيب بنطالي الجينز. ومن ثم جلسنا نتحدث لبعض الوقت. وهي أخبرتني أن زوجها كان بالخارج منذ ثلاث سنوات وأبنها يدرس في مدينة أخرى. وأخبرتني أنها تمارس العادة السرية كثيراً وهي تشاهد بعض الأفلام والصور. وفي بعض الأحيان تستخدم الديلدو وأرتني الديلدو الخاص بها وان ناعم. ومن ثم أخبرتني أن أخذ شاور وأن أضع الواقي الذكري. وأنا فعلت كما أمرت لتبدأ ليلة ساخنة من النيك.
كنت محظوظ بوجود ماكينة حلاقة وزجاجة فوم حلاقة. وأنا بسرعة حلقت قضيبي. وظننت أنها ستكون مفاجأة لها لإنها رأت قضيبي المشعر بالفعل. وبعد أن أنتهيت من هذا خرجت مرة أخرى وأنا مرتدي ملابسي لكنها كانت مرتدية ملابس داخلية مثيرة مثل التي كنت أراها في أفلام البورنو. وقد حصلت عليها من إحدى صديقاتها في أمريكا. وقالت لي أنني سأكون خادم لرغباتها حتى الصباح. ودفعتني على الأرض وأمرتني أن أزحف حتى السرير. وبعد أن وصلت إلى سريرها أخبرتني أن أتعرى وقالت لي أناديها يا مدام. وقلت لها مثلما طلبت مني. ومن ثم أخبرتني أن أصعد على السرير. وربطت رجلي وأيدي على جوانب السرير الأربع. ومن ثم سيدتي أمرتني أن أفتح فمي وأخرجت زجاجة ممتلئة من البراندي من تحت سريرها وأنا كنت مصدوم بعض الشي. أنا معتاد على الشرب لكن كيف لي أن أشرب وأنا يدي مكبلتان وطلبت منها أن تفك وثاقي. لكنها قالت لي أنها ستصب البراندي في فمي. وفتحت فمي وصبت البراندي فيه. وأخذت نصيبها من البراندي وبدأت تثيرني وتقرصني في كل جسمسي. ومن ثم ضربتني على بيوضي بقوة. وعضت حلماتي بشدة لكن بالنسبة لي كنت كأني في الجنة وكنت أتأوه مثل الأنثى. وهي أيضاً كانت مستمتعة في ليلة ساخنة من النيك . وبدأت تمص قضيبي حتى قذفت مني في الواقي. فخلعته من على قضيبي ووضعت المني على كل جسمها وجلست على وجهي بعد أن خلعت كيلوتها. وأنا مصيت كسها المتسع وهي قذفت مائها بعد جلسة طويلة استمرت 30 دقيقة. وابتلعت مائها كلها ولحست كسها حتى نظف. ومن ثم جعلتني أتعرى وأخبرتني أن أعض بزازها بشدة وفعلت كما أخبرتني وهي أستمتعت بكل هذا. وعصرت بزازها حتى أخرجت بعض اللبن منه.
وأنا كنت عطشان ولم أمانع أن أشرب من بزازها. ومن ثم فكت وثاقي وذهبت لكي تأخذ شاور. وأنا أنضممت لها هناك. وبعبصت كسها جامد ومرة أخرى لحست الماء الذي قذفته. ومرة أخرى ومرة أخرى مع بعض الراحة لابد أنها قذفت عشر مرات تقريباً. وفي هذه الأثناء قذفت ثلاث مرات مرة على الأرض ومرتين على جسمها. كل هذا حدث تحت الشاور. وبعد أن خرجنا كانت تريد مني أن أضاجعها بكل قوتي. أدخلت قضيبي ذو الستة عشر سم في كسها المبلل. ونكتها بكل قوتي. وأنهينا خلال ذلك على زجاجتين من البراندي. ومن ثم بدلنا إلى وضعية 69 والعديد من الأوضاع الأخرى حتى أقتربت من القذف لكنها أخبرتني أن أقذف هذه المرة في داخل كسها. كان السرير مغطى بمني ومائها. وهي استمتعت بالمني الذي دخل إلى أمعائها. ومن ثم ذهبنا إلى الحمام مرة أخرى لوصلة أخرى من ليلة ساخنة من النيك . وبعض نصف ساعة خرجنا ونمنا على السرير في أحضان بعضنا. واستيقظت في الصباح وأرتديت ملابسي لكنها أخبرتني أنها حجزت تاكسي من أجلي. وطلبت مني أن أخبره أنني أبن إحدى صديقاتها وأتيت لكي أصلح لها شيء ما. وبعدها حضر السائق وهي أعطتني قبلة الوداع قبل أن أغادر.