اسمي محمود وأنا طالب في كلية العلوم قسم الأحياء. وحيث أنني أدرس الأحياء، فأنا أقضي الكثير من الوقت في المعمل لإن الأحياء مادة عملية ولا يمكن لأحد أن يتعلم بشكل كامل في الفصل. ولا يسمح لأي أحد أن يظل بمفرده في العمل والتجارب دائماً نقوم به سوياً. كنت محظوظ لإنه تم ضمي مع الفتاة الأكثر جمالاً في الفصل سهام. كانت جميلة جداً وساخنة وسكسي. شفتاها أكثر حمرة من التفاح، وخديها محمر أكثر من الخوخ، وكانت عيناها مثل زرقة البحر الغامق وقوامها مثالي جداً على شكل الزجاجة. العديد من الفتيان كانوا يريدون الإنضمام معها لكنها أختارتني لإنني كنت جاد جداً وأكثر طالب مواظب في الفصل. وقد مارست الجنس معها وهو ما أريد أن أحكيه لكم. كنت سعيد جداً لإنني أنضممت مع سهام وهي كانت مستمتعة بصحبتي أيضاً. وفي يوم كانت متوترة قليلاً لإنه بعد العديد من التجارب لم تحصل على النتائج المرجوة. ذهبت إليها وأمسكتها من الخلف وقمت بالتجربة. كنت ملتصق تماماً بسهام وقضيبي كان يلمس مؤخرتها. كنت أشعر بالرعشة في قضيبي ولا أستطيع التحكم في نفسي. أستاذنت منها وذهبت إلى حمام المعمل ومارست العادة السرية. وكنت أظن أن سهام لم تلاحظ ذلك لكنني كنت على خطأ وهي لاحظت أفعالي كلها. لم أستطع التحدث معها لإنني كنت أشعر بالذنب، لكن سهام أستخفت بي وكانت تحاول أكثر وأكثر أن تقترب مني. وفي بعض الأحيان تكون شقية وتحك مؤخرتها على قضيبي. وفي يوم كنا نحن الأثنين في الأمتحان. وكالمعتاد أنتهيت منه في وقت قياسي لكنني ظللت جالساً لإن سهام لم تنتهي من إمتحانها بعد. ذهبت إليها ومرة أخرى أمسكتها من الخلف وقمت بالتجربة لكن هذه المرة قضيبي كان خارج عن السيطرة كلياً لإن سهام كانت ترتدي تنورة قصيرة وقضيبي كان يلمس لباسها الداخلي هذه المرة.
شعرت سهام بما كنت أفعل وبدأت تحرك مؤخرتها باتجاه الخلف. كان قضيبي يرتعش بقوة، لذلك جريت على الحمام وأنتهيت بممارسة العادة السرية بشكل مثير. ضحكت سهام كثيراً بعد إنتهاء الأمتحان ودعتني إلى بيتها لنحضر للأمتحان التالي. كنت أشعر بالإثارة جداً وأخطط لنيكها. وصلت إلى منزل سهام. وكانت بمفردها وترتدي قميص نوم سكسي جداً. كنت أستطيع أن أرى بشرتها البيضاء الجميلة وقوام جسمها المثالي. بدأ قضيبي يرتعش مرة أخرى وحاولت أن أداريه بيدي وجلست على الأريكة وأخذت وسادة وأخفيته بها كلياً. لاحظت سهام كل هذا لكنها لم تبدي أي رد فعل. بدأنا ندرس فصل إعادة خلق الأنظمة وفكرت قي دورة سهام وهي همست في أذني أن ذلك يعني أنها لا تحتاج إلى أي مانع الحمل اليوم. صدمت مما قلت وسألتها ماذا؟ قالت لي: “خالد، أرجوك قرب مني وأرضي حرماني. أنا عطشانة جداً وجعانة، ومحتاجة أوي لزبك.” وأمسكت بقضيبي المنتصب وبدأت تجذبه. كنت أتاوه …. آآآآآآ …. أأأأأووووو … أنتي بتعملي ايه. استني دقيقة. لكنها كانت مستعجلة وقلعت كل ملابسها وأصبحت ترتدي حمالة الصدر واللباس الداخلي فقط. يالجمالها؟ كانت تبدو مثيرة في الملابس الداخلية والآن قضيبي يريد أن يخرج. أقتربت مني وبدأـ تمص شفتاي. أغلقت شفتاه على شفتاي وكان لسانينا يتصارعان في فمي.
لم أكن أتوقع أن تتجاوب معي بهذه الطريقة وجذبت حمالة صدرها ومزقت لباسها الداخلي. كان نهديها الكبيرين الناعمين في يدي وكنت أضغط عليهما بقوة. وهي كانت تتأوه آآآآآآآ …. ووووووو …. أيوه …. يا حبيبي …. قلعت كل ملابسي وأصبحت عاري وقضيبي كان يصطدم بكسها ويريد حقاً أن يدخل فيها الآن. وهي أيضاً كانت تترجاني لكي أدخل بقضيبي في داخلها لكنني كنت أريد أن أداعبها لوقت أطو. نزلت بين ساقيها ووضعت شفتاي على كسها وبدأت الحس بظرها بشكل مثير. كان لساني طويل كفاية وكان يدعك بقوة في داخل كس سهام. وهي كانت تصدر أصوات عالية من المتعة …. آآآ … وووووو ….. أيوه …. أأأأأأأوه … أيوه …. كان جسمها يتحرك من المتعة ومؤخرتها تصعد لتجعل لساني يدخل أعمق وأكثر عمقاص في كسها. شعرت أنني لا استطيع التحكم في قذفي لأكثر من ربع ساعة وجسم سهام كان يخبرني أيضاً بأنها ستقذف في أي لحظة. لم أرد أن أفقد متعة القذففي داخل، فأعتليتها وبدأت أدعك قضيبي على كسها ودفعته بقوة في داخلها. صرخت بصوت عالي جداً بينما يتم العبث بكسها لأول مرة وخرج الكثير من الدماء. تجاهلتها وظللت أدفع قضيبي بقوة وبسرعة. وكانت مؤخرتها تتحرك أيضاً من المتعة وأمسكتني بقوة وأغلقت شفتيها على شفتاي. وهي بدأت تدفعني بقوة وخرج شهد كسها بسرعة جداً. أرتاحت وتركتني أكمل ما بدأت. أنا أيضاً كنت أريد القذف الان وبدأت أتحرك بسرعة. وأفرغت كل مني في داخلها. كان مني ساخن وهي أحبت ملمسه في داخل كسها. وصل كلانا للرعشة وهي أحبت الرغبة الجنسية. وبعد ذلك اليوم أصبحنا نمارس الجنس بشكل مستمر ونستمتع بحياتنا.