كنت في مشوار في السوق حيث وقع تحت ناظري سيدة كبيرة. كانت قنبلة جنسية ولديها مؤخرة كبيرة وبزاز كبيرة. وكانت ترتدي ملابس ريفية وكانت تحمل الكثير من الخضراوات وكان من الصعب عليها أن تحملها كلها لذلك عرضت عليها أن أساعدها فوافقت. وهي أخبرتني أن منزلها قريب فقلت لها تمام يمكنني أن أصحبها حتى منزلها. وهي كانت سعيدة جداً وبينما كانت تعطيني كيس الخضروات أنفتح زرار الجلابية عندما أتقت يدانا وكان بإمكاني أن أرى بزازها الكبيرة. صدمتني هذه البزاز الكبيرة. كانت مذهلة جداً. ومن ثم ذهبنا إلى منزلها وهي عرضت علي أن أشرب القهوة معها ولم أستطع أن أقاوم. تحدثنا لبعض الوقت وأصبحنا أصدقاء. وعلمت أن زوجها في الجيش ويزورها نادراً في المنزل وهي تعيش بمفردها تماماً هنا في هذه المدينة. وأنا أخبرتها من الان فصاعداً سأكون معها ويمكنها أن تطلبني وقتما تريد وأعطيتها رقمي. وهي شعرت بالسعادة لهذا. وقد أخبرتني أنهه ليس لديها أطفال أيضاً لذلك ستعتبرن أبنها. شعرت بالسعادة جداً لإن حلم نيك كس أمي أخيراً سيتحقق. فيما بعد ذهبت إلى غرفتي ومارست العادة السرية ثلاث مرات في هذه الليلة. وبعد ذلك في المساء على الساعة العاشرة أتتني رسالة منها على تطبيق الواتساب تقول لي فيها أنها تتمنى لي ليلة سعيدة. لأعزز أفكاري عن المحام قلت لها تصبحي على خير يا أمي وسأفتقدك يا ماما. شعرت هي بالسعادة وقالت لي أنها تتمنى لو كنت مع أمك. فأجبت عليها بأن لا تقلقي يا أمي أبنك سيكون معك غداً في هذا الوقت. قالت لي أنها ستكون سعيدة جداً بأن يكون لها ابن الآن ولن تدعني أذهب بعيداً. فرددت عليها بأنني أيضاً لن أدع أمي تذهب بعيداً عني. لا يمكنني أن أبقى بعيداً ولو قليلاً عن أمي. قالت لي إذاً يا بني لا تبقى بعيداً وتعال قريباً من أمك. أنتصب قضيبي … لذلك قلت لها أمي لا يمكنني أن أبعد عنك ولو سينتمتر واحد غداً في نفس الوموعد سأكون معك كما قلت لك.
قالت لي ماذا تعني بأنك لن تبعد عني ولو سينتمتر واحدة. قلت لها نعم يا أمي سأحضنك طيلة الليل وقلت لها كم أحبك … كانت مذهولة مما قلت لها وردت علي أنها لا تستطيع الإنتظار أكثر من ذلك لذل أسرع يا بني. قلت لها أنتظري فقط يا أمي لأربع وعشرين ساعة وسأكون كلي لكي يا أمي. قالت لي أنتظرك يا حبييبي وأنا قلت لها الوقت متأخر يا أمي أعطي أبنك قبلة تصبح عل خير. قالت لي ابني شقي جداص وأرسلت لي سمايلي على شكل قبلة ونام كلينا. وفي اليوم التالي عندما ذهبت إليها كانت في منتهي الإثارة وكانت تبكي لإنها رأتني أمامها. وقالت لي إنها تنتظرني منذ الأمس. أقتربت مني لكي تقبلني وأنا أنتهزت الفرصة وجريت بسرعة لكي أحضنها ولم أعطها الفرصة لكي تعدل ملابسها … وهي لم تعدل ملابسها وحضنتني أيضاً بقوة جداً كحضن أم لأبنها وكان رأسي على صدرها. كنت مضغوط بين بزازها. أنتهرت هذه الفرصة العظيمة ووضعت رأسي بين بزازها وضغت وسطها نحوي. وقلت لها أنني أفتقدك كثيراً يا أمي ولإنني كنت بين بزازها كان لساني يلمس بزازها لكنها لم تعترض. ومن ثم أنفصلنا وهي عدلت ملابسسها. كان قضيبي مثل الحجر وهي رأت ذلك وقالت لي ابني كبر وبقى راجل فأجبتها بأن أمي تلاحظ كل شيء. تناولنا الغداء وأنا أردت أن تكون علاقتنا جنس محارم فأخبرتها بأن تدع أبنها يطعمها وبدأت أطعمها بيدي. كنت المس بالطعام شفتيها وفي بعض الوقت يسقط على بزازه التي كنت أنظفها وهي تقول لي إنها يمكنها أن تنظفها فأقول لها لا بأس أنتي أم في كل شيء يمكنني أن أفعل كل شيء لك وهذا شيء بسيط. كانت سعيدة وقبلتني على خدي. لم أرد أن أفقد هذه الفرصة لكي أنيك كس أمي لذلك قبلتها في كل مكان في وجهها عدا شفتيها. قالت لي إبني يحب أمه كثيراً.
كنت هيجان جداً في هذه الوقت وأخذتها على غرفة النوم وقمت بحضنها بكل شغف وقلت لها أنا أحبك يا أمي فهي ردت عللي وقبلتني على خدي وأنا عن قصد تحرك لكي تقع قبلتها على شفتي بالخطأ، وهي تفاجأت من هذا. جعلتها ترتاح بأن قلت لها أمي هناك الكثير من الوقت لكي نقبل بعضنا قبلة النوم. ضحكت وأحتضنتني بقوة وأنا وضعت يدي على وسطها وحضنتها ومسكتها من مؤخرتها ولففت ساقيها حولي. قلت لها أحبك يا أمي وبدأت أقبلها بجوار رقبتها. أصبح هي الأخر هيجانة وقالت لي أحبك يا أبني وضغطت أنا على مؤخرتها حتى أصبح قضيبي يلمس كسها. وبدأت أحرك مؤخرتها للأمام والخلف من قضيبي كأنني أضاجعها. كانت تتأوه وتقول حبني أكثر. فهمتها وبدأت أقلعها الكيلوت وهي لم تقاوم. قلعتها الكيلوت ومن ثم وضعت وجهي أمامها وقبلتها. وأدخلت قضيبي في كس أمي لكي أريحها.