دعوني أقدم لكم نفسي أنا منذر وأنا طالب في الثانوية العامة . وبطلة القصة اسمها شهد وهي سيدة سكسي جداً وساخنة بشكل لا يوصف وجسمها لا يمكن أن تقاومه. وأنا أتمتع بقامة طويلة وأبلغ من العمر تسعة عشر عاماً. والآن دعونا نبدأ في القصة. تبدأ القصة عندما نقلت محل إقامتي إلى إحدى التجمعات السكنية الجديدة وكانت السيدة في هذه القصة في منتصف العمر حيث تبلغ من العمر الثلاثين لكنك لا يمكن أن تعطيها أكثر من عشرين. ومن أول مرة رأيتها فيها أنجذبت إليها كثيراً. ومن هذه اللحظة بدأت أنظر إليها نظرة مختلفة. حتى أنها راودتني في أحلامي وكنت أمارس العادة السرية وهي في خيالي. وأصبحت أتحين الفرصة التي سأنال غرضي منها فيها. ولكي تحافظ على هذا القوام العشريني والإشراقة المستنيرة كانت تمارس اليوجا باستمرار لكي تحافظ على جسمها وبزازها التي تبرز كثيراً أمام وسطها النحيف. في اليوم الأول في منزلي الجيدي كنت ألقي نظرة من الشرفة في الطابق الثاني وأول شيء رأيته هو اسيدة جارتي تنحني وتغسل ملابسها ولم تكن ترتدي أي حمالة صدر. نسيت أن أذكر لكم أن اسمها شهد. ظللت أحدق في هذه التفاحات وفجأة نظرت إلي ولم تفهم ما أفكر فيه. ابتسمت لي وواصلت عملها لتعيد إلي هذا المنظر الساحر. وفي المساء خرجت أمي إلى هناك لتقابل كل الجيران وتصادقت مع شهد. وهي كانت معتادة على أن توزع الطعام الذي تعده في البيت على الجيران. وبعد يومين من وصولنا إلى منزلنا الجديد بينما كانت أمي تجفف الملابس في الشرفة وأنا أيضاً هناك وأتت هذه السيدة أيضاً لكي تجفف الملابس على شرفتها. ومن ثم بدأ الحديث بين الأثنين. وكنت مستمتع بجمالها وبزازها المشدودة التي كانت متلائمة بصعوبة في داخل بزتها الضيقة بمساعدة حمالة صدرها.
وفي أحد الأيام كالمعتاد كنت أحمل بعض الطعام الذي أعتده أمي إلى منزلها. وكان زوجها بالخارج في عمله وهي كانت تمارس اليوجا عندما رنيت الجرس لم يرد علي أحد. وكان الباب نصف مفتوح لذلك دخلت إلى المنزل ووضعت الطعام على الطاولة واستدرت عائداً عندما رأيتي جميلتي شهد ترتدي التي شيرت وبنطال الجري وتمارس اليوجا. الشيء الذي لفت نظرى كان منطقة كسها حيث كان لديها فتحة في بنطالها ما جعلني أرى كيلوتها الوردي. عندما رأيت ذلك عدت مباشرة إلى منزلي ومارست العادة السرية مرتين في الحمام. وبعد أن مارست اليوجا، خرجت وسألت عمن وضع الطعام على الطاولة قلت لها أن هذا أنا عندما دخلت إليك كنت تمارسين اليوجا لذلك لم أرد أن أزعجك. وعندما كانت على وشك العودة إلى منزلها سألتها إذا كان يمكنني الإنضمام إليها في ممارسة اليوجا. وهي وافقت على الفور. وبعد ذلك بدأت أنا وشهد ممارسة اليوجا. وأنا لإنها أول مرة لي مارست بعض التمارين وشعرت بالتعب فأخبرت أن هذا كافي بالنسبة لي. لكنها واصلت ما تفعله. وما زالت ترتدي هذا البنطال الذي كان به فتحة وأنا كنت أتطلع إلى هذا المنظر عندما نادت علي. ظننت أنها ضبطتني كنها طلبت مني أن أساعدها لكي تمط ظهرها أكثر. وعندما كنت أساعدها من ظهرها كان يمكنني رؤية فرق مؤخرتها. وبالطبع لاحظ قضيبي ذلك لكن بطريقة ما نجحت في إخفائه. وأنتهى درس اليوم على خير. وفي المساء رأيتها بنطالها بالخارج على الحبل فجعلت الفتحة أوسع لكي أستطيع رؤية المزيد منها. وفي اليوم التالي كررنا نفس التمارين وفي الأخر عندما كنت أساعدها لكي تنحني واتتني الشجاعة وأخرجت قضيبي وبدأت أحلبه.
واصلت حلب قضيبي لإنني كنت خلفها وهي لا تستطيع رؤيتي. واصلت لذلك ليومين أو ثلاثة في اليوم الرابع بينما كنت أفعل ذلك وهي منحنية، أختل توازنها وسقطت علي وهذه المرة مؤخرتها جلست مباشرة على قضيبي. وهي من المفاجأة رجعت إلى الخلف وأنا ضبطت بالجرم المشهود. صفعتها على وجهي تركت علامة. وكانت على وشك الذهاب لكي تخبر أمي. ترجيتها ألا تخبرها بينما كان قضيبي ما يزال متدلي بالخارج. أخبرتها أنني سأفعل أي شيء من أجلها. أخبرتني أنها لن تخبر أمي على شرط أن أفعل كل ما تطلبه مني. وبالطبع وافقت. جعلتني عاري تماماً وتعرت هي أيضاً وطلبت مني أن الحس كسها. ظللت الحس كسها لأكثر من نصف ساعة حتى أهتز جسمها كله من الرعشة. وكان قضيبي يؤلمني بشدة لأنني لا أستطيع حلبه أمامها. ومني يقطر من قضيبي من دون أن المسه. بعد قليل نامت وأنا نادتها لكنها لم تستيقظ. منظر جسدها العاري أمامي وبزازها الكبيرة كان يعذبني. وكان قضيبي ما يزال منتصب. تشجعت ودفعت بقضيبي في كسها. وقد دخل بمنتهى السهولة وهي بدأت تتأوه آآآآه آآآآه أممممم وهي نائمة بينما أنا أضاجعها. سماعي لتأوهاتها جعلني أصبح أكثر عنفاً معها حتى أصبحت تأوهاتها أشددحدة وأستيقظت. عندما استيقظت أخرجت قضيبي فجأة لكن مني سقط على وجها والبعض منه في فمها وهي لحسته وأخبرتني بأن طعمه جميل. وأخذت قضيبي في فمها وبدأت تحلبه لكنني لم أصمد كثيراً. وطيلة هذه الليلة مارسنا الجنس. لحس كسها وهي لحست قضيبي. ومن هذا اليوم أصبحنا نمارس الجنس باستمرار.