أنا بأنتمي لعية غنية جداً وبما أني الأبن الوحيد فأنا مدلع من أبويا وأمي. مارست الجنس لأول مرة لما كان عندي 18 سنة. السيدة المحظوظة كانت الخدامة بتاعتنا اللي كانت بتأخد 50 جنيه في اليوم. مارست الجنس مرات كتير بعد كدخ. وفي مرة من المرات مارست الجنس مع زميلتي في المدرسة الدولية عاشقة اللبن. كنت متأمد إن كارمن (زميلتي) لسة عذراء. الموضوع حصل لإن كنت متعود أخد دروس في كل المواد عشان أمتحانات الثانوي. وهنا قابلت كارمن لأول مرة. كانت بشرتها بيضاء جداً وطولها 160 سم وعندها جسم فاجر. ما كنتش شفت جسم زي ده قبل كده وتقريباً عمري ما هأشوف. كانت عندها تضاريش جامدة وبزازها صغيرة بس تهيج وطيزها مدورة وشكلها يجنن. أتشديت ليها من أول مرة شوفتها فيها. بس هي كانت من أسرة محافظة ومستحيلة تمارس الجنس قبل الجواز. قررت إني أحصل عليها لو مش دلوقتي يبقى بعدين بس ما كنتش عايز أغصبها. كنت مشدود ليها جدتص لدرجة إن لما كان الشباب التانين بيوصوا عليها كنت بأتجنن. بس لإن ما كنش عندي سلطة عليها كنت بأبعد عنها. وكارمن شافتني أكتر من مرة وأنا بأبص عليها وكانت دايماً تبتسم لي ابتسامة تدوب القلوب. قلت في عقلي إنها مشدودة ليا بس احتفظت بأفكاري لنفسي. بس في يومن من الأيام قلت لازم أجرب حظي معاها ولو مرة. راحت على الزاوية اللي كانت واقفة فيها لوحدها. في البداية كلمتها عن مواضيع عامة بس مع الكلام أعترفت لها وهي وقفت على حبي وقالت إنها هتكون لوحدها في البيت بعد يومين.
مر اليومين كإنهم سنتين بالنسبة لي. بس لما جاء اليوم الموعود. لسة فاكر إنه كان يوم الأربعاء. قلت لأبويا إني هأبات عند صاحبي وأختفيت. لما خبطت على باب كارمن هي اللي فتحت. وكانت لابسة هدوم سكسي أوي. تي شيرت مكتوب عليه “I am Yours” وميني جيب (ممكن تقول عليها ميكروجيب). قلت لي أدخل. وأنا مكنش فاضل فيا صبر بس قلت لازم أعقل. أتكلمت معاها عن حياتنا في المدرسة وبالراحة انتقلت للسبب اللي عشانه موجود في بيتها. كارمن قلت لي إنها لسة فيرجن بس هي شافت وقرأت عن السكس. رفعتها وأخدتها على أوضة النوم وهناك طفيت كل النور مع لمبة ضعيفة جداً. بالراحة قلعتها هدومها. وكنت شايفها متوترة أوي. إيديها كانت بترتعش وهي بتساعدني عشان أقلعها الجيبة والتي شيرت وهي ما كنتش لابسة لا بانتي ولا برا. وكان عندها شعر خفيف حوالين كسها وحلماتها كانت واقفة أوي. قلت في عقل بالي هي ليه ما لبستش برا خالص. ما كنتش قادر أقاوم أكتر من كده وبدأت أمص بزازها زي الجعان من غير ما أقلع هدومي حتى. وكارمن أتأوهت بصوت واطي أول ما حست بلساني لأول مرة على بزازها. فضلت أبدل بزازها في بوقي. وفي كل كده كانت إيدي بتلعب كسها وكنت حاسس بالسخونة في زبي مع كارمن عاشقة اللبن.
بدأ زبي يشد عليا من تحت الجينز وكان هيفتح خرم فيه لو لا كارمن طلبت مني أقلعه. وأنا بفارغ الصبر فتح البنطلون وقلعت التي شيرت. أنطلق زبي العشرين سنتي في الهواء. وكارمن ما كنتش قادرة تشيل عينيها من علي أول زب في حياتها. أنا متأكد أنها قالت في عقل بالها إزاي هتقدر تأخد زب كبير كده ففي كسها الفيرجن. مسكت زبي في إيديها. قلت لها تمصه بس هي ترددت. وبعد وقت طويل من الإنتظار بدأت فعلاً تمص زبي. طلعت لسانها ولحست رأس زبي وبعد كده دخلت لسانها. وخدت نفس عميق وحطت زبي كله في بوقها. الأول حتة صغيرة وراءها حتة لغاية ما زبي كله بقى في بوقها. وطلعت زبي بالراحة من بوقها وبعد كده دخلته تاني. والربع ساعة اللي جاية أدتني أحلى جنس فموي في حياتي. ولما قربت من القذف قلت لها تطلعه من بقها وبمجرد ما طلعته من بوقها جبتهم على وشها وعلى بزازها. وهي جريت على الحمام عشان تنضف نفسها. ولما رجعت كانت سكسي أكتر من الأول لإن شعرها الكيرلي الجميل كان مبلول. شدتها من شعرها وتلاقت شفايفنا. كانت أول مرة تبوس في حياتها فما كنش عندها خبرة. بس أنا دخلت لساني بين شفايفها وتلاقت ألسنتنا. دفعتها على السرير ونطيت فوقيها. وبعدين فتحت رجليها بأكبر قدر ممكن وحطيت زبي في كسها. وهي صرخت بصوت عالي لما دخلت رأس زبي في كسها. وبالراحة دخلت زبي كله في كسي. وهي كانت ضيق قوي لإنها كانت لسة فيرجن وده خلى زبي يوجعني بس أن زودت من الضغط أكتر. وفضلت كارمن تصرخ بس بعدين استمتعت بالنيك وساعدتني عشان أنيكها. ما كنتش عايزها تحمل فطلعت زبي لما قربت من القذف وحطيته في بوقها وهي عاشقة اللبن خدته في بوقها ومصيته لأخر قطرة. كنت سعيد باللي هي عملته ولحست كسها لغاية ما جيبتهم هي كمان.