مرت أيامي و خطيبي الرومانسي أضيق برومانسيته و أنتظر منه خطوة أكثر جرأة فلا أجد. وبذات الوقت أود انت انتشي بممارسة السكس محافظة على كوني عذراء بخاتمي لم يلمس. لم أجد إلا تلك السي دي التي كانت قد أهدتها لي زميلتي رؤى أبرد بها ناري و اونا في غرفتي في الطابق الأرضي من منزلنا بينما أهلي يرقدون فوقي. وفي هدأة الليل و الناس نيام انفردت بنفسي و أدرت السي دي و اشتعلت شهوتي حتى صرت على شفير الجنون! كان كسي يوجعني و قطعة اللحم الناتئة في أعلاه تذهب بعقلي كل مذهب.
لم تكن لتكفيني أناملي في إطفاء نار شهوتي بل كنت في حاجة إلى طرف ثاني من لحم ودم يتحسسني و يمتعني بممارسة السكس و ما زلت عذراء فلا يفقدني شرفي. قفز على الفور ذلك الشاب مازن , هذا اسمه كما عرفت لاحقاً, والذي أصبحه علاقتي جد قوية معه . لم نلتقي ولكن لم أكن لاحتمل! طاوعتني أصابعي فرننت على هاتفه ليجيبني :” الووو … . فهمست له بصوت خفيض:” تبغي تتمتع …” فأجابني ضاحكاً:” اكيييد يا بعد عيني ههه..”. وصرنا نتضاحك و أخبرته عن الحي الذي اسكنه و وصفت له وصفاً دقيقاً لا يخطأه فأخبرني أنه سيكون عندي في ظرف عشر دقائق.. أسرعت إلي خزانة ملابسي فتلبست بأفضل ملابسي الخفيفة والتي كانت عريانة وشفافة .. فكنت جميلة جداً فأبرز صدري الشامخ و بدت حلمتاي نافرتين. رحت أنتظره بفارغ الصبر قرب الباب كما اتفقنا .
لم يزد على العشر دقائق سوى دقيقتين اخريين و إذا به وقف أمامي! كان رائع الجسم اوسم مما رأيت بالصورة و وددت لو كان خطيبي. لم أكد أدخله حتى ضمني إلى صدره و ضممته فأسخنني و أسخنته.
قدته إلى مخدعي و اغلقنا علينا الباب و انرت فقط الضوء الخافت أو الأباجورة. . ظل لحظات يتعرف إلي أكثر و أكثر و رحنا نتطرق إلى بعض الأحاديث فهو لم يكن يعلم ما سبب طلبي للحضوره بالضبط أو كيف ومن اين نبدأ . فجأة اشتعلت نار السكس بيننا ليحبني من طرف يدي إليه وشرع مازن الشاب يضمني بهدوي وينزع ملابسي بهدوي و انا في اشد شهوتي . ومن الأكيد انه عرف ما ذا أريد منه انا فمددني على الفراش.. كان مازن كالمايسترو الخبير تركته يفعل بي ما يشاء. تركت له نفسي يثيرها و يذيبها بخبرته كيف يريد. تركت له جسدي يوقع فوق لحمه موسيقاه السكسية الرهيبة. ضمني و راح يثلم شفتي ثم انسحب فوق جسدي فاحتك بي فالهبني. ثم نزل إلى أسفل قدمي . لم أكن أدري ما يريد. غير أني وثقت في خبرته. راح مازن يحرك شفتيه الغليظتين قليلاً ولسانه على ساقي ببطء ببطء حتى أن كسي أصابه البلل و انا ما زلت عذراء و أنتشي بممارسة السكس الفعلي مع لحم ودم و أعصاب هو ذاك الشاب. كان يكبرني بنحو اربع سنوات فهو لذلك كان خبرة. راح يحرك لسانه على كل جزء من ساقي وفخذي و كل جزء فيه وفجأة يباعد بينهما فعلمت ما ذا يريد. ثم شرع يلعب بلسانه الساخن الرطب بهدوء وبلمسات خفيفة ليبعث سيل من الكهرباء في كسي . ثم وفجأة اخرج كامل لسانه ولعلو به بظري ثم انزله الى نهاية كسي فكدت أموت و أنا أكتم شهقاتي و زفراتي! راح يلحس ويمصص بظري ويحرك لسانة من الأعلى الى الأسفل ومن الأسفل إلى الأعلى و يميناً و يساراً و أنا أتلوى أسفله و آهاتي تتعالى في هدأة الليل حتى اني ضممت عليه أرجلي لاحتفظ برأسه حتى لا يفارق لسانه كسي. كنت استمتع بممارسة السك و ما زلت عذراء في بيت أبي ليبدأ بعد ذلك في الصعود بلسانه مصعداً من شق كسي حتى بظري حتى عانتي المشعرة وعلى بطني وثم على نهدي وبدء يرضع و يرضع ويحرك شفتيه عليهما ويمصهما ويضمهم ا بقوة . ثم وخلع ملابس بذكاء لدرجة اني لم اعلم متى خلعها ثم بدء يلحس و يتشمم عنقي و حشفة أذني بجنون وامتد بقربي وبدء يحرك يديه ه على مؤخرتي فكدت اجن من لمسات يده الخطيرة لأرتعش مرات عدة. ثم وضمني بقوة وبدأنا نتقلب على بعضنا البعض ليعتلني بعد ذلك وهو يرفع نفسة بيديه وكسي بارز ومبتل وهو بذاك القضيب الدافئ الممتلئ يدخل بين فخذي بهدوء محاول اختراق مشافر كسي وبدء يولجه و يفارق بين ساخن مسال شفراتي و بين فخذي وبدأت أضم فخذي على قضيبه بشدة ليحتك بكسي بقوة لأستمتع بممارسة السكس و ما زلت عذراء لم افتح . ثم راح يدخله و يخرجه فقط بين فخذي وبدأ هو بالهبوط على جسدي في حالة ضم رهيبة حقاً. حتى أوسعت له ما بين فخذي وشرع يحرك قضيبة على كسي من الأسفل إلى الأعلى بالضغط عليه . لم أتحمل وبدء محاول إيلاجه أعماق كسي ولكن لكوني ما زلت عذراء سحبه ودفعه بفمي حتى اندفق بمعدتي منيّه الحار.