في ذلك اليوم جاءت شرموطة متسولة الى بيتي تتسول و كنت وحيدا في البيت و انا احلم بالنيك و تدليل زبي و الحقيقة اني كنت اتفرج فيلم سكس ساخن جدا و احسست ان تلك المتسولة نزلت علي من السماء و بمجرد ان فتحت لها الباب حتى بدات تطلب الصدقة و هي تدعي و تتفنن في استعطافي . طلبت منها الدخول ريثما احضر لها بعض الملابس القديمة و شيئا من المال و حين رجعت اليها ناولتها اياها و نظرت في عينيها البنيتان و كانت نظراتها كلها اغراء و انا هائج اريد ان انيك لكني لم اتجرا على مفاتحتها في الامر و لكنها سهلت علي كل شيئ حين سالتني هل تسكن وحيدا في البيت و اردفت الس لك زوجة و هنا انتصب زبي عليها و عرفت انها تريد ان تنيك و تبحث عن الزب . اخبرتها اني اعيش وحدي في البيت و انني بحاجة الى امراة تزيل عني التعب وكنت اقصد بالتعب الشهوة ثم نظرت اليها و نظرت مرة اخرى الى زبي المنتصب البارز و رايتها تتبع نظراتي حتى نظرت هي الى منطقة زبي و هنا ابتسمت و هنا تاكدت بما لا يدع مجالا للشك انها متسولة شرموطة لا تتوانى عن النيك و تمارس الدعارة و هي فرصتي كي انيكها رغم اني متزوج خاصة و ان زوجتي كانت في عرس خالتها و لن تعود قبل اسبوع
اقتربت منها و حاولت لمس صدرها و كنت ساخنا جدا فوجدتها لا تعترض بل بالعكس كانت تضحك و كان صدرها طريا جدا و رغم انها كانت متسخة نوعا ما الا اني هجمت عليها بقبلات ساخنة جدا من شفتيها و كانت انفاسها ساخنة جدا فهي متسولة شرموطة و معتادة على النيك في البيوت . ثم عيتها بطريقة سريعة و رهيبة جدا و كان جسمها احلى من جسم زوجتي و بزازها اكبر و اجمل و بدات ارضع بزازها و اخرجت زبي الذي انتصب فامسكته بيدها الدافئة تتحسسه حتى هيجتني اكثر و انا قد وصلت الى درجة الهيجان الجنسي ثم فتحت لها رجليها و وضعت زبي بين شفرتي الكس الذي كان ساخنا جدا و لزجا . و بمجرد ان دفعت زبي داخل كسها حتى ادخلت الراس و شعرت بحرارة كبيرة تلفح زبي الذي كان قد دخل نصفه و من شدة حلاوة النيكة و لذة كسها و لهفتي الى النيك لم اشعر كيف بدات زبي يرتعش داخل كسها و يريد ان يقذف فسحبته و انا لم اشبع من النيك و الكس مع متسولة شرموطة ساخنة جدا و بقيت اقذف كالمجنون فوق بطنها و انا ارى زبي لا يتوقف عن قذف المني الى ان اخرجت كل شهوتي و شعرت ان روحا قد خرجت من جسمي
و بدات اداعب وجهها بزبي المرتخي بعدما قذفت و هي ما زالت لم تشبع من الزب حيث راحت تمسكه و ترضعه بكل محنة و انا في كل مرة احاول ابعاد زبي عن فمها و هي تلتقمه كي تمصه الى ان امسكته ثم راحت تلحس الراس بطريقة مثيرة جدا حتى انتصب زبي مرة اخرى و كلانا عاري تماما . واخذتها الى السرير و بدات اقبلها مرة اخرى من الشفتين و انا اتحسس كل جسمها دون نسيان الطيز الذي كان كبيرا و طريا جدا و كنت ادخل اصابعي فيه مثلما كنت ادخلهم في كسها حتى سمعتها تتاوه بكل قوة و هي تطلب مني ان انيكها و ادخل زبي في كسها . و مرة اخرى بدات ادخال زبي في كسها اه اح اممممممممم كم كان لذيذا كسها حيث ادخلت زبي كاملا و شعرت ان كسها ضيق علما ان زبي غليظ جدا و هو ما فاجاني خاصة و انا متسولة شرموطة و الاكيد انها اكلت من كسها ازبار كبيرة و اكبر من زبي بكثير . المهم بقيت انيكها و انا اركب فوقها و امص حلمة البزاز بكل نهم و قوة و هي تتاوه و تتغنج ثم طلبت منها ان تركب فوق زبي بوضعية الفارسة و كانت تهتز و بزازها تهتز معها
ثم ادرتها و فتحت لها فلقتيها و اشتهيت طيزها الابيض الكبير و قد كان زبي مبلولا جدا بماء كس احلى و اشهى متسولة شرموطة و كنت احكه على الخرم و انا اجاول دفعه و لم اجد صعوبة كبيرة في ادخال زبي لكني حين ادخلته سمعتها تصرخ و تقول اح اح اح اح فففف زبك كبير ثم تواصل اوووووو اييييييي و انا ادخل و اتاوه في اذنها اه اه اه اه ححححح و كان طيزها صغيرا و لذيذا جدا . و شعرت ان بركان المني سينفجر داخل طيزها الساخن فلم اخرج زبي و تركته يقذف حتى ارتوى من الكس و الطيز في نيكة مثيرة جدا مع متسولة شرموطة جسمها نار