ما فيش أحلى من إن الواحدة تتناك بعنف، وتفقد السيطرة على نفسها، وديه قصتي مع الاغتصاب العنيف. أنا اسمي سلمى، وأنا عندي واحد وعشرين سنة، وعايشة مع والدتي لوحدنا في شقتنا في وسط البلد. جسمي حلو ومثير أوي، ولون بشرتي بيضاء ناصعة، وبزازي نافرة، ووسطي رائع، وعندي طيز مليانة وجميلة، وكل الرجال تتمنى تقرب مني وتتعرف عليا. أما بالنسبة لميولي الجنسية فأنا بأميل لأصحاب البشرة السمراء مفتولي العضلات والساديين في التعامل معايا، وعشان كده كنت دايماً بـأتفرج على أفلام الاغتصاب وأتخيل نفسي بأتعرض لتجربة الاغتصاب. تبدأ قصتي مع الاغتصاب من ابن الجيران سمير أخو نهال لما كانت أمي مسافرة للقاهرة مع جدتي عشان تتعالج فنها كانت مريضة جداً. وعشان كده قعدتمع عمتي نادية اللي كانت بتشتغل من الصبح لغاية المسا، ونهلة بنتها كانت تدرس في الجامعة. وفي يوم الأيام خرجت عمتي نادية للعمل كالعادة ونهلة كان عندها محاضرات في الجامعة، وأنا اتأخرت في الصحيان من النوم لغاية الساعة عشرة. صحيت على سمير ابن الجيران اللي عنده 27 سنة، وكان مفتول العضلات أسمر عامل شبه مغنين الراب الأمريكين، يعني نوعية الرجالة اللي أنا بحبهم. دخل عليا الأوضة وكنت لابسة قميص نوم قصير شفاف واصل لغاية نص فخاذي، ومفيش حاجة مدارية بزازي البارزة زشفرات كسي الضيق تحت الكيلوت.
طبعاً أنا أرتبكت، وسألته: أنت دخلت هنا إزاي وعايز ايه مني؟ قال لي: أنا عايز أنيكك يا غزال أبيض ناعم. رجعت فوق السرير عشان أحاول أني أدافع عن شرفي، بس من غير فايدة. نط عليا النمر الأسود، وبدأ يبوس فيا، وأنا فضلت أصرخ جامد، فضربني بالقلم على وشي فأحمر، وأقفل بوقي، وشدني من ايدي جامد زي العيلة. كنت خلاص هيغمى عليا من العنف اللي كان بتعامل بي معايا. نام فوقيا غصباً عني، وعينيه كلها نار وشرار، وقال لي: يا بنت المتناكة يا ممحونة النهاردة ليلة دخلتك. وقلعني قميص النوم، وجسمي بقى وردي من كتر الخوف، وقعدني في وضعية الكلبة، وجاب شبشب وبدأ يضربني جامد على طيزي مرات كتيرة أشعلت النار في طيزي. كنت بأبكي تحت منه، وأتوسل إليه إن هو يرحمني، بس هو كأنه ما كنش سامعني، وايده التانية كانت ماسكة شعري جامد، وبيقول لي: أنا سيدك وأنتي عبدتي النهاردة يا متناكة،إنتي خدامة زبي وكسك ليا. من كتر العنف وكلامه أنا استسلمت له، ما هو الواحدة لما تتعرض للأغتصاب ممكن تتناك وتتجرح أو تتناك وتستمتع. أنا قررت أتناك واستمتع. بدأ يعمل فيا كل حاجة هو عايزها، فطع زبه زي الصاروخ ورأس زبه كان أكبر من فتحة بوقي. مسك شعري وبدأ بإدخال زبه في بوقي، وأجبرني على مصه ولحسه لحوالي ساعة، وبعدها نام عليا، وبدأ يمص في شفايفي لدرجة إنها أحمرت، وبعدين دخل لسانه لغاية حلقي، وهنا بدأت أتأوه واتمحن عليه، وهو بدأ يمص ويعض في بزازي لحد ما أتغيرت حلماتي من لونها الوردي إلى اللون الأحمر زي الدم. كانت علامات اسنانه على كل حتة في صدري.
بعدها نزل على كسي، وبدأ يلحس في بظري ويمصه لغاية ما ارتعشت، ونزلت شهدي أربع مرات. بعد كده شالني وقعدني في وضعي الكلبة على التربيزة اللي جنب السرير. بدأ يبعبص في خرم طيزي الضيق، وضربني على فلقتي طيزي، وشدني من شعري، وأنا أقول له: أنا خدامتك وعبدتك. بعدين طلع مسطرة، وبدأ يضربني على طيزي وكسي، وأنا باتألم واتأوه، ومد زبه ناحية وشي، وأنا أمص فيه وألعق جامد، وأبلع بيوض سيدي اللي اغتصبني. وبعدين طلع صباعه من طيزي، وأنا في وضعية الكلبة، وخد حبل وقيدني من ايدي خلف طيزي، وجاء ورايا وأنا في وضعية الكلبة وحط زبه من غير كريم على خرم طيزي، ومسك ايدي بايد واحدة والتانية على رأس زبه. بقيت ارتجف، ومش دارية لغاية ما دخل رأس زبه المارد لغاية ما خلا ص كان هيغمى عليا. صرخت بصوت عالي، راح ضربني جامد وأنا صرخت آآآآه آآآآآه آآآآففففف يا لهوي. فجأة هاج النمر ودخل زبه الصاروخ مرة واحدة لغاية ما كانت طيزي هتنشق وايدي ورايا من غير أي مقاومة. وبدأ يدخل زبه ويطلعه بسرعة كبيرة لدرجة إن الألم اختلط مع المتعة لغاية ما جات شهوتي، وأغمى عليا. الغريب إنه ما أتوقفش عن اغتصابي، لكنه طلع زبه من طيزي، وبدأ يدعك في كسي الضيق، وأنا كنت لسة بكر،لكن حركاته دي زادت متعتي وخاصة لما نزل لبن زبه في طيزي. طلبت منه أمصه، وهو بقى يعذبني مرة زبه في بوقي ومرة على فتحة كسي لغاية ما اترجيته من غير تفكير إنه يفتحني، أنا خلاص ما كنتش قادرة استحمل. وبالفعل دخل رأس زبه في كسي مرة واحدة عشان ينفكر غشاء البكارة الضيق من زبه الأسمر الكبير. وفضل يدخل زبه ويطلعه، وأنا أصرخ: دخله جامد آآآآه أنا متناكة ليك أنا خدامتك يا سيدي. وهو يقول لي: يا ممحونة يا بنت المتناكة هفشخك. جشمه السمر جاب عرق وجسمي الأبيض لزق في جسمه وريحة رجولته علقت فيا، وبعدها جاب ضهره تلات مرات في كسي، وفك ايدي وسابني ومشي. ومن ساعتها وأنا بأستنى خروج عمتي وبنتها عشان أكرر الاغتصاب.