أهلاً بالجميع أنا اسمي شادي وأبلغ من العمر الخامس والعشر وأتمتع ببنية معقولة. حدثت هذه القصة في شهر أغسطس وكان الجو ساخن قليلاً وأنا أعيش مع أسرتي وهناك عائلة تجاورنا من أربع أفراد الزوج والزوجة وأبنهما والحماة. وبطلة القصة هي الأم واسمها بسمة. وكانت ممتلئة قليلاً ولديها زوجين مثيرين من البزاز ومؤخرة مستديرة مثيرة. وأنا دائماً كنت أحدق في إمكانيتها كلما كانت تزورنا في منزلنا لتتحدث مع أمي. وقد بدأ الأمر كله عندما أتت في مرة لكي تجلس مع أمي في الشمس قليلاً أمي لكن والدي كان قد خرج إلى مكتبه وأمي ذهبت إلى السوق وأخي ذهب إلى جامعته في الصباح ولن يعود إلا بعد الظهيرة. وأنا أنهيت دراستي الجامعية وأبحث عن عمل مناسب. لذلك في هذا الصباح كنت بمفردي لساعتين أو ثلاث. وهو ما جعلني سعيد جداً لإنني سأحظى بسيدة أحلامي لبعض الوقت بمفردي. رن الجرس مرتين وفجأة استيقظت ورأيت جارتي الميلفاية هناك ولا أحد في المنزل. هرعت إليها وفتحت الباب وهناك كانت جارتنا واقفة بالجلابية. إعتذرت منها على تأخري لأنني كنت نائم. لكنها ابتسمت لي وقالت لي حسناً. رحبت بها وأخبرتها أنها يمكنها الجلوس في شرفتنا وهي جلست هناك وأنا أحضرت لها كوب الشاي وياله من منظر. كانت تجلس هناك وظهرها نحوي. وأنا أقتربت منها لكي استمتع بمنحنيات بزازها من فوق الجلابية من أعلى. وهي لم تكن تعلم أنني واقف خلفها. بدأ قضيبي ينتصب ويمكنني أن أرى مفرق بزازها. تمنيت لو أنني يمكنني أن أمسك من خلفها وأدلك بزازها بنعومة. غرقت في أفكاري عندما أستدارت لي بوجهها وأبتسمت لي.
بدأت جارتي الميلفاية تتحدث معي عن كليتي والمقابلات التي أذهب إليها من أجل العمل. لكن عيني كانت مركزة على بزازها. وهي لاحظت ذلك لكنها لم تقل أي شيء. بدأت الجلابية تتبلل من العرق وبزازها أصبحت ملتصقة وبارزة منها. كنت مستمتع بمنظر البلل لإنني لاحظت أنها لا ترتدي حمالة الصدر بالداخل. تغيرت تعبيرات وجهها فجأة، وعندما رأيت ذلك سألتها ماذا حدث؟ هل كل شيء على ما يرام. وهي لم تقل أي شيء. وأنا طلبت منها أن تخبرني ما الأمر. ترددت قليلاص ثم قالت لي إنها أحياناص تشعر ببعض الألم في صدرها. عندما سمعت ذلك شعرت بالصدمة وسألتها ماذا يجب علينا أن نفعل الآن. قالت لي إنها تشعر بالراحة عندما تتخلص من اللبن المتراكم في صدرها. كنت منتظر بفارغ الصبر ما ستقوله لاحقاً لكنها قالت لي إنها ستذهب إلى المنزل وتتخلص منه في الحمام. شعرت بالإحباط الشديد في هذه اللحظة وهي لاحظت حزني أيضاً. لكنها غادرت إلى منزلها وبعد ربع ساعة رن جرس الباب وفكرت أنها أمي لكن المفاجأة إنها كانت جارتنا بسمة ومعها كوب من اللبن في يدها وطلبت مني أخذه وأخبره بطعمه. شربته كله وكانت طعمه لذيذ جداً. أتخذت قراري بإنه إما الآن وإما أبداً. لذلك قلت لها حيناً سيكون طعمه أفضل إذا أخذته من المنبع مباشرة. وهي ضبت وصرخت في “أخرص”. شعرت بالضيق الشديد. وأعتذرت منها وطلبت منها ألا تخبر أي أحد عن هذا. وهي ذهبت إلى منزلها وأغلقت الباب بغضب وأنا أيضاً دخلت غلى شقتي وشعرت بالحزن الشديد طيلة اليوم. لكنها عادت في اليوم التالي وقالت لي إنها لم تخبر أي أحد بما حدث بيننا بالأمس. شعرت بالارتياح لكنني لم أتجاوب معها وظللت صامتاً. وهي قالت لي إنها أسفة ولم يكن يجب أن تصرخ في وجهي بهذا الشكل. وطلبت مني أن نتعامل عادي وننسى. لكن عقلي كان متجه لناحية أخرى. سألتها عن الفور إذا كانت تشعر بالأسف فما هو ردها على كلامي بالأمس. وقلت لها أنني لن أخبر أي أحد ويمكن الوثوق بي.
قالت جارتي الميلفاية وماذا لو ضبطنا أحد. قلت لها الجميع بالخارج ونحن في الصباح الباكر فلا تقلقي. وأكد عليها أنني لن أفصح عن هذا لأي أحد. قالت لي حسناص لكن لا تترك أي أثر عليها. كنت في السماء السابعة. كنت سعيد جداً وعلى الفور أقتربت منها ونمت في حجرها وهي أنزلت جلبيتها من الأعلى … وآآآآآه بزازها الحليب أصبحت أمامي. بدأـت أمصها بنعومة ومن ثم زدت سرعتي وكنت وخي كانت تتأوه آآآآهههه. مص جامد مص أجمد. وكنت أصغط وأمص بزازها في نفس الوقت وهي كانت مستمتع بهذا كثيراً. وقضيبي أصبح منتصب على الأخر. وكان ذلك واضح تماماً.مدت هي يدها غلى قضيبي وبحنية بدأت تدلكه من فوق الشورت. ومن ثم أنزلت الشورت وبدأت تحلبه. ياله من شعور. طلبت منها أن تمص قضيبي وهي لم تقل أي شيء.. فقط أنحنت قليلاً وقبلت رأس قضييبي آآآآه آآآه. كان هذا رائع جداً. مصيت قضيبي من الأعلى إلى الأسفل ومن ثم مصيته كله. كان شعور أكثر من رائع. كنت أشعر أنني في الجن. وأصبحت على وشك القذف. وبالفعل قذفت في فم جارتي الميلفاية وهي بلعته واستمتعت به كما استمتعت بلبنها.