أنا نادر وأعود إلكيم اليوم بقصتي الجنسية الحقيقة. وهذه القصة هي كيف نكت زميلتي التي تعمل معي في قسم مختلف من الشركة. اسمها أريج وكانت في معظم الأوقات ترتدي ملابس رسمية تزيده إثارة وجمال وكانت حقيقة جابة جداً. وكانت تتجنب وضع المايك أب الزائد لإنها ولدت جميلة ومثرة كأنها فتاة أوروبية. على أي حال كانت شركتنا في الطابق الخامس وكان مكتبها مواجه لي. وبما أننا كنا في قسمين مختلفين لذلك لم نكن نحي بعضنا البعض على الإطلاق. وكان الصراخ في المكالمات الهاتفية شيء معتاد مني وعادة سيئة لكن هذا شيء أثار إعجابها كثيراً حتى أنها بدأت تتقصى عني من الساعي وقد عرفت ذلك فيما بعد. وبما أنه كان هناك طابعة واحدة في الشركة بها ماسح ضوئي لذلك أستغليت الفرصةلكي أطلب منها المساعدة. وهي كانت سعيدة جداً وقالت أنها ستمسح الملف لي. طلبت منها أن ترسل لي الملف بعد مسحه على البريد الإلكتروني وهي قالت لي بالتأكيد. وقد أرسلته لي بالبريد الإلكتروني وقد أعتدت الآن على أن أطلب منها أن تمسح لي أحد الملفات مرة على كل يوم. وفي إحدى المرات أرسلت لي ملف فقلت لها شكراً. لكنها قالت لي أن الشكر ليس كافي. قلت لها وماذا تريدين أيضاً. قالت لي شوكولاتة. قلت لها تمام من أي نوع. قالت لي دايري ميلك وسوف أخبرك متى تعطيني إياه. وبدأت الأيميلات المعتادة بيننا ومن ثم أخبرتني أن أحادثها على الماسنجر. أنشأت حساب وبدأنا نتحادث خلال أوقات العمل وهي أعطتني رقم هاتفها الخلوي وخلال حديثنا أخبرتني بأنها ليست سععيدة لإن حماتها لا تسمح لزوجها بأن ينام معها. صعقت من سماع ذلك وكنت سعيد أيضاً لإن هناك فرصة لي.
بدأنا نتحدث على الهاتف ونتبادل الرسائل النصية في الليل بشكل معتاد. وفي أحد الأيام أحضرت لي زميلتي طبق حلويات ووضعته في الردهة وأخبرتني أن أذهب وأخذه. أحببته كثيراص جداً ولكي أشكرها تركت لها رسالة على الماسنجر: “هاااي كان حلو زيك.” قالت لي: “شكراً بس إزاي عرفت إني حلوة.” قلت لها: “أنا حاسس بكده وعايز أكلك كمان.” قالت لي: “يا شقي. إزاي ده ممكن.” قلت لها: “ممكن نسخن بالشات هنا وممكن ننتقل لأرض الواقع لو حسيت إنك مرتاحة.” قالت لي أنها تفعل شيء مثل هذا من قبل. قلت لها دعنا نبدأ إذن. وبهذه الطريقة بدأت محادثاتنا الجنسية وهي سخنت جداً بسبب هذا حتى أنني لاحظت أنها ترتبك إذا رن أي هاتف على مكتبها أو مكتبي وهي تكتب لي. وهي كانت مستمتعة وتشعر بكل كلمة أقولها لها. كانت الساعة السادسة والنصف مساءاً والقليل من الموظفيت كانوا في المكتب. أخبرتها أن تأتي إلى الطابق الرابع لإنه لا يوجد أحد هناك. في البداية قالت لي لا ثم وافقت وبمجرد أن صعدت على سلالم الطابق الرابع حضنتها من وقبلتها على خدها وضغطت على بزازها ووضعت يدها على قضيبي. وهي قاومت الإمساك بها ومن ثم جعلتها تستدير ووجها كان يواجه عمود المصعد وأنا أدفعها من الخلف وأضغط على بزازها. وهذا جعلهاتهيج والتفتت وقبلتني بقوة. ومن ثم توقفنا بسبب الخوف من أن يظهر أحد. ومن ثم عدنا مرة أخرى إلى المكتب وهي على الفور ذهبت إلى الحمام وأرسلت لي مساج أن أقابلها في محطةالمتترو. وغادرت هي أولاً ومن ثم غادرت أنا المكتب بعد عشر دقائق ولحقت بها عند المحطة. ودخلنا إلى القطار وأوصلتها إلى محطتها والتي كانت في الجهةالمعاكسة لمنزلي. وهناك قدمتني إلى أختها وأنا أخذت القطار التالي وقلت لها مع السلامة.
في نفس هذه الليلة، جائتني مكالمة من زميلتي حيث عبرت لي عن إرتباكها من أن تخطو قدماً أم لا. بطريقة ما كنت أناني قليلاً لذلك أقنعتها بأننا سنستمر وهي وافقت وفي اليوم التالي ذهبت إلى القاهرة ليوم واحد لحضور إحدى حفلات الوفاف وهي أصرت على أن تصحبني إلى محطة القطار. أصبح الآن هناك تغير في مشاعرنا. غادرت أريج المكتب خلال الغداء وأنا أيضاً والتقينا في المكان المحدد وأخذتها في سيارتي وبدأنا رحلتنا معاً. كنا نقبل بعض البعض ونداعب بعضنا البعض في السياردة. وبمجرد أن أنطلقت في السيارة حضنتني بقوة وأنسابت الدموع على خدها. سألتها ماذا حدث. لتجيب علي بأنها ستفتقدني جداً، أرجوك عد سريعاً والآن جسمي كله ملكك وأنا أريدك بشدة. حضنا وقبلنا بعضنا البعض بقوة في السيارة. وهي نزلت على حجري وقبلت قضيبي من فوق بنطالي الجينز. فتحت سحاب بنطالي وأعطيتها المجال لقضيبي بينما كان يدي في داخل قميصها تلاعب بزازها الممتلئة … يالها من بزاز وياله من مص كانت تقوم به. كانت تجربة رائعة جداً وأنا كنت على وشك القذف وأخبرتها بذلك فقالت لي أنني يمكنني أن أقذف مني في فمها بينما ستقدم لي فتحتها الأخرى عندما أعود من السفر. أفرغت مني في فمها وفي الوقت نفسه وصلت إلى المحطة. حضنت أريج وقبلتها على جبهتها وأنطلقت في رحلتي وعدت في يوم الأثنين. ومن ثم …. إلى اللقاء في الجزء الثاني،،،