عدت من رحلتي في يوم الأثنين، وبما أنه هذا اليوم كان إجازة بسبب العيد لذلك قرر كلانا أن نحضر إلى المكتب لإنه لن يكون هناك أحد. وهي وافقت لكن المفاجأة أنه كان هناك زميلين في الطابق الثاني – أحد موظفي وموظف الموارد البشرية في الطابق الثالث ونحن الأثنين في الطابق الخامس. وفي الساعة الحادية عشر أخبرتها أن تأتي إلى الطابق الرابع وعندما حضرت بدأنا التقبيل على السلالم وفجأة لاحظت وقع أقدام وأفترقنا وهي غادرت إلى الطابق الثالث وأنا ذهبت غلى الطابق الخامس وعدت إلى الطابق الثالث. أخذت مفاتيح قاعة الاجتماعات وأتصلت بأريج زميلتي لتحضر إلى قاعة الاجتماعات التي كانت تحت الإنشاء. وخلالالغداء غادر الجميع بينما دخلنا نحن إلى قاعة الإجتماعات حيث كنا جائعين لشيء أخر غير الطعام. أقفلت الباب وحضنتها بقوة وهي تجاوبت معي أيضاص وقالت لي “بحبك” وأنا أجبت عليها “وأنا كمان يا أريجتي.” وخلال ذلك جعلتها تجلس على منضدة الاجتماعات على شكل حر u وبدأت أقبلها ويدي على وسطها وهي أغلقت على وسطي بساقيها. كنت أحرك لساني على وجها مثل الكلب وأحرك يدي على وسطها. ومن ثم بدأت أحرك يدي على ساقها داخل التنورة وأقبلها بكل قوة. وأعض على شفتيها وهي أمسكت وجهي بيديها وبدأت تمص لساني. وكان كلانا يلعب بلسان الأخر وفجأة بدأت أمص شحمة أذنيها وهو ما أثارها أكثر وهي أمسكت بقضيبي من فوق بنطالي الجينز. وأنا تحركت على رقبتها وكتفيها وقلت لها “بحبك” وهي أجابتني “وأنا كمان بحبك.”
بدأت أحرك يدي على بزاز زميلتي من فوق القميص وقبلتها على بطنها. وهي تأوهت بصوت عالي فقلت لها “أمسكي نفسك” بما أننا كنا في المكتب. ركعت على ركبتي وبدأت الحس أصابع قدمها وقبلت ساقها. وفتحت سحاب التنورة وأصبحت فخادها الكريمية واضحةأمامي. قبلت فخادها مثل المجنون وعضضتها. وهي حضنتني بقوة بساقيها بينما المس كيلوتها بشفاهي. وكانت ممحونة جداً وقذفت مائها في الكيلوت حتى أبتلل. ومن دون أن أصيع أي وقت لإن لدينا 30 دقيقة فقط حتى نكمل هذا. قلعتها البنطال ورفعت القميص لغاية بزازها. وبما أننا كنا في المكتب لذلك لم يكن من الممكن أن أقلعها بشكل سليم. أخرجت بزازها من حمالة صدرها وقبلتهما. وحركت لساني عليهما ولحست حلمتيها. وهي تمحنت جداً حينما وضعت يدي في كسها وبعبصتها وفي نفي الوقت كنت أمص بزازها. و زميلتي سقطت من على المنضدة لإنها تريدني أن أدخل قضيبي فيها. كنت أبعبصها بقوة وأضغط على مؤخرتها بلطف. وبالفعل أدخلت قضيبي كله في داخل كسها الأحمر وبدأت أضاجعها بكل قوتي وبما أنها كانت مستلقية على الأريكة فقد رفعت ساقيها على كتفي وهي أميكت بيدي في يدها وكانت تتأوه بصوت عالي خشيت معها أن يسمعنا أي أحد بالخارج. “نيكني جامد أيوه بسرعة بقى مش قادرة وريني قوتك كلها كسي مش مستحمل. وأنا زدت من سرعتي وقبلت شفايها بكل سخونة وعضضتها على رقبتها برفقت وقبلتها على ساقيها وكنت أحرك لساني على ساقيها بينما كانا على كتفي. وأتجهت نحو وجهها وهي أقتربت مني وقبلنا بعضنا قبل لن نظمأ بعدها أبداً. ومن ثم أنطلقت يدي تعبث في بزازها وكنت أحطمها بكل قوتي وأعتصرها مثل المانجو.
حتى أصبحت زميلتي المحرومة على وشك القذف فهي لم تعتد من قبل على كل هذا وصرخت في بصوت عالي: “نيكيني أكثر، أنا خلاص هأجيبهم. زودت سرعت. أنا بحبك أنت من دلوقتي سيدي وأنا كلبتك. نيكيني زي ما أنت عايزي وفي كل حتة في جسمي. أنا عايزك في طيزي كمان.” هجت من سماع كلماتها وهي أفرغت مائها على سدري. سألتها أي تريدني أن أفرغ مني فقلت على الفور على بزازها. وبالفعل أخرجت قضيببي من كسها ووضعت ما بين بزازها الممتلئة وبدأت أنيكها فيها حتى أفرغت مني الساخن بين بزازها ووصل بعضاً منه على شفتيها ووجها حيث قامت بإخراج لسانها لتلحس بعضاً منه. كانت الدفعة قوية لدرجة أن بعضاص منه سقطت على عينها اليمنى ورقبتها وبزازها. لم تستطع أن تفتح عينها بسبب المني. فقلت لها أنني أسف ونظفت وجهها بلساني. وفي هذا الوقت كنا متأخرين خمس دقائق تقريباً عن موعد الرجوع إلى العمل لذلك كنا مستعجلين وأرتدينا ملابسنا على عجل وقبلنا بعضنا البعض. ذهبت إلى الباب لتحقق من أنه لا يوجد أحد هناك ومن ثم غاد كلانا المكان. وهناك تركت لي أريج الرسالة النصية التالية: “حبيبي أنت عارف إني متجوزة بس للأمانة أنا عمرى ما مارست الجنس كده مع جوزي. وأوعاك تفكر أني واحدة هيجانة أنت الشخص الوحيد اللي سلمت له نفسي وكل جسمي بعد جوزي. أرجوك حبني على طول زي كده وأهتم بيا زي ما عملت النهاردة. بحبك وهأفضل أحبك على طول … حبييتك أريج.” ومن يومها قضيبي لا يغادر كسها وهي تريدني دائماً أن أضعه في كل فتحاتها وفي إحدى المرات وضعت قضيبي في مؤخرتها وفتحتها لأول مرة لها.