أنا اسمي علياء وأنا أعمل في إحدى منظمات الحفاظ على الغابات. وكنت أنا وشهدي المصورين الرئيسين في هذه المنظمة ومعسكرنا كانت في إحدى غابات فرنسا. كنا في مهمة عمل طويلة وكنت أشارك الكوخ مع شهدي. وكنت قد أمضينا وقت طويل مع بعضنا البعض وكنا نتواعد بشكل منتظم ومارسنا الجنس عدة مرات. وبما أننا كنا بمفردنا في الكوخ بعد يوم عمل طويل، فكرت في أننا يمكن أن نستمتع لبعض الوقت قبل الخلود للنوم. شهدي كان من عشاق البزاز، أو ممكن نقول مدمن على البزاز. وهذا كان شيء رائع جداً كمداعبة قبل ممارس الجنس. شهدي كان ممكن يقضي نصف ساعة على بزازي ويداعبها ويلحسها ويمص فيها من غير توقف. وأنا بالطبع كنت استمتع بهذه المداعبة الطويلة. فلا توجد امرأة لا تحب مدعبة البزاز. بالإضافة إلى إن بزازي كانت أكثر حساسية من المعتاد والمداعبة المثيرة لبزازي كانت الشيء الذي أحتاج له من أجل بلوغ الرعشة عدة مرات في ساعة واحدة وإغراق المكان كل في تأوهات وصراخ لا ينقطع. في العديد من الأيام كانت يستلقي فقط على السرير لكي يرضع في بزازي حتى نخلد إلى النوم. عشقه للبزاز كان كبير جداً لدرجة إنه كان ممكن ينام نص يوم الإجازة وهو يرضع في بزازي بينما أداعب شعره و أبعبص كسي.
هذه المداعبة الطويلة لبزازي كان لها نتائج مفاجأة. في البداية أصبحت بزازي تخرج ما خلقت من أجله – اللبن – على الرغم من أنني لم أحمل من قبل. وبعد عدة أسابيع بدأت بزازي تبرز من حمالات الصدر القطنية. كل حمالات الصدر التي أحضرتها معي أصبحت صغيرة بالنسبة لبزازي الان. وفي إحدى الليالي استيقظت من النوم لجد ملاءت السرير مبللة بسائل ذو رائحة غريبة. صدق حدسي في الصباح عندما عصرت بزازي الممتلئة وخرجت دفعات من الحليب من حلماتي. كان الأمر غريب لكننا أحببناه. المؤسف في الأمر إن شهدي أنتقل إلى مكان آخر بعيد وأنا شعرت بالحزن وكا يجب علي أن أرضى بممارسة العادة السرية لأرضي نفسي. وعندما يعم المكان الصمت مع غروب الشمس، أعتدت أن أن أبعبص نفسي وأعتصر بزازي حتى القذف في الكوخ أو في الليل لتختلط أصولتي مع أصوات الليل. لاحقاً لاحظت إن بزازي أصبحت أكبر وكان يجب علي أن أغير مقاس حمالات الصدر من 34 إلى 36. كنت سعيدة لكن بعد ذلك بدأ اللبن يتسرب من بزازي. مقاس ال 36 تغير إلى مقاس 38 وكان علي أن أعتصر اللبن من بزازي. فكرت إنه خسارة أنه من الخسارة أن أصب اللبن على الأرض كلما كنت أعتصر بزازي. قررت إن أتذوق حليبي في المرة القادمة. كان طعمه رائع زي الفكرة المجنونة التي جاءت لي. في هذا الوقت سمعت عن شركة جبنة في مكان قريبت تقوم بصناعة الجبن من لبن النساء. ذهبت إلى هناك في هذا اليوم وتحدثت إلى المدير. رحب بي بحرارة وقال لي إنه لابد أن يرى كمية اللبن التي يمكنني أن أنتجه ونسبة الدهون فيه وطلب مني أن أتبعه.
قادني إلى إحدى العاملات والتي طلبت مني أن أقلع ملابسي من فوق. كنت خجولة بعض الشيء. لكن بما أنه كان هي فقط من ينظر إلي والمصنع لا يوجد به سوى النساء قلعت ملابسي من فوق وجلست على الكرسي الذي كان يحتوي على ألة غريبة تخرج منها أنابيب شفط لم أرها في البداية. تغلبت علي ابتسامة العاملة لي وبعد ذلك أخذت أنابيب الشفط من اللة. نظفت الأنابيب جيداً ووضعت أكواب ناعمة على بزازي شعرت معها بالشفط في الحال عندما وضعتها على بزازي. كانت الألة تنبض على بزازي وكنت أشعر بالإنتصاب في حلماتي وأنساب اللبن بشكل مستمر من دون الضجة التي كان يحدثها شهدي أثناء رضاعته بزازي. لم أحلم أبداً أن تكون التجربة رائعة جداً هكذا. وبما أنني كنت نصف عارية والمتعة التي كنت أشعر به مع شفط اللبن، أحسست بالببل في كسي، ولكن لحسن الحظ كنت أرتدي بنطال جينز، مما أخفى أي آثار للبلل. كانت العاملة تأتي لي بشكل متكرر كل بضعة دقائق وتقدم لي الماء والبسكويت. وفي إحدى هذه المرات تحققت من اللبن في مستوى الألة وساعتها عرفت كمية اللبن التي كانت في الوعاء الزجاجي. وقبل أن أعود إلى وعي أو أشعر بأي شيء أطلقت صرخة قوية بينما تغلبت النشوة على كل جسمي. وعندما هدأ الخفقان وعدت إلى وعي شعرت بالخجل مما فعلت. لكن العاملة أتت لي وهي تبتسم وقالت لي إنه لا يوجد شيء لكي أخجل منه وأن هذا شيء طبيعي ولهذا كنت في غرفة منفردة. كانت تجربة حليب بزازي جديدة كلياً علي لكنني أحببتها وأصبحت أكررها مرات عديدة بسبب الرعشة والنشوة التي شعرت بها كما أنني أصبحت صديقة مع العاملة التي أكتشف أنها سحاقية وجربت معها السحاق لأول مرة.