أهلاً يا أصدقائي، أنا اسمي سيد وأعمل في خارج البلاد. وأنتمي إلى قرية صغيرة ووالدي يعمل في الزراعة. نحن عائلة كبيرة في هذه القرية لذك هناك العديد من الناس الذي يعلمون لدينا في الحقول التي نمتلكها. وهناك رجل يدعى رامي، وهو شاب صغير إلى حدما. يعمل في حقولنا مع زوجته سميرة الفلاحة . سميرة كانت شابة صغيرة وعمره حوالي العشرين عاماً. صحيح أن بشرتها كانت سمراء، لكنها كانت ساخنة ومثيرة جداً. وقوامها متناسق واعتادت أن ترتدي الجلابية فقط بدون أي ملابس داخلية. هذه الجلابية كانت مثيرة جداً حيث تلتصق بمؤخرتها وهي تعمل وتهتز فتحة الرقبة كاشفة عن نهديها. أحب أن أتطلع إلى النهود العارية والتي تثيرني وتثير قضيبي أيضاً. كانت أردافها مستديرة وبسبب الفترات الطويلة التي تقضيها في العمل في الحقول، كانت أردافها في شكل مثالي. رامي كان شاب طيب وتثق فيه العائلة كلها. وقد أعتاد هو وزوجته أن يقوما ببعض الأعمال المنزلية لبيتنا الكبير. وأنا كنت شاب صغير وغير متزوج في هذا الوقت وبمساعدة بعض الأصدقاء المقربين أكتسبت عادة مطالعة المجلات الجنسية والمواد الإباحية وأفلام البورنو. وكلما رأيت سميرة يبدأ قضيبي في الاهتزاز ووسطها ونهديها المستديرين وأردافها تلمع في عيني. بعد بضعة أيام تكون لدي شعور قوي جداً بأني لابد أن أنيكها وكنت أريد حقاً أن أتقرب منها جسدياً. لكنني لم أكن أعرف كيف يمكنني أن ابدأ ذلك معها. وفي أحد الأيام، جائتني الفرصة لكي أضع هذه الفكرة القذرة موضع التنفيذ. أحتاج رامي لبعض المال ولك يكن والدي في القرية حيث ذهب إلى المدينة لقضاء بعض الحاجات. لذلك طلبت سميرة المال من والدتي لكن والتدي نادراً ما تحتفظ بأي مال معها. سمعت حوارها مع أمي وعلمت أن هذه هي فرصتي لكي استغلها.
عندما كانت سميرة الفلاحة في طريق للخروج من المنزل ناديت عليها وسألتها عن المشكلة التي تواجهها. بدأت تبكي وأخبرتني عن حاجتها إلى المال. وضعت يدي على كتفيها وأخذت وجهها في يدي ومسحت دموعها بكفي. لم أكن أعلم ما أفعله في هذه اللحظة. لكنها شعرت بالارتياح لما فعلته وأنا أعطيتها المال. ابتسمت لي وعادت إلى منزلها. أعتادت سميرة أن تأتي في الصباح لكي تنظف المنزل وعندما تأتي لتنظيف غرفتي، في الغالب أكون ما زلت أغط في النوم وبسبب حاجاتي الصباحية يكون قضيبي دائماً مثار ومنتصب. وهي أعتادت أن ترى ذلك ودائماً ما تبتسم. لكن تصرفاتها تغيرت بعد مساعدتي لها وشعرت بالخجل عندما كانت تدخل إلى غرفتي ومرة أو مرتين حاولت أيضاً أن تلمس قضيبي. وفي يوم من الأيام كنت بمفردي في المنزل والجميع قد غادروا لحضور أحد الأفراح في إحدى القرى القريبة من قريتنا، ورامي أيضاً ذهب معهم لكي يساعدهم في حمل الهدايا. أتت سميرة لتنظيف الغرفة ورأت قضيبي المنتصب وظلت واقفة بلا أي كلمة. قمت من على السرير وأمسكت وجهها في يدي وبدأت الحس شفتيها. لم تقاوم أي شيء مما فعلت وأمسكتني في ذراعيها. أصبح نهديها وحلمتيها أصلب وكانوا في صدري. غرق قضيبي في جلبيتها وحاول أن يجعل لنفسه مكان ليلمس كسها. كنت أرتدي الشورت والتي شيرت. أقفلت شفتاي على شفتيها وكان كلانا تتثاقل أنفاسنا. كان الجو حار جداً في هذه الغرفة. أمسكت سميرة بقضيبي في يديها وبدأـ تضغط عليه. فتحت أزرار جلبيتها العلوية وجعلت نهديها عاريان أمامي عيني وشفتاي. أخذت نهديها في يدي وبدأت أضغط عليهما …. آآآآههه … أأأأوووو … ييييي …. ووووووو … شعور رائع وأخذت حلمتيها في فمي وبدأت الحسهما بكل شغف. بدأت قطرات المذي تخرج من قضيبي. كنت هائج جداً في هذا اليوم وتعريت في ثواني وأصبح قضيبي المتضخم أمام عيني سميرة. أمسكت بقضيبي في يديها وبدأت تضغط عليه بقوة آآآآآه … أأأأوووو ….. آآخ …. آآآخ …. في هذا الوقت جعلتها هي أيضاً عارية وبدأت أبعبص كسها. وكنت أحك يدي على شفرات كسها ودعوتها لكي أنيكها وأشبعها.
صعد كلانا على السرير وبدأنا في لحس شفاه كل منا للأخر. كانت أجسادنا تلمس بعض البعض وقضيبي يريد أن يخترق كسها في التو والحال. فتحت كسها بيدي ومن ثم دفعت قضيبي أيضاً. كانت مؤخرتي تتحرك ببطء وجسم سميرة يهتز أيضاً على وقع دفعات قضيبي. وعندما أصبح قضيبه بالكامل في داخل كسها أعتليتها ودفعت نفسي عليها بقوة. كانت تتأوه مثل عاهرة محترفة … آآآآآآآآ …. ووووووو … أمسكت بنهديها وبدأت أداعبهما بيدي ودفعت مؤخرتي لكي أصل عميقاً في كسها. كانت تصدر أصوات عالية من المتعةة ومؤخرتها بدأت تتحرك بسرعة. قذفت منيها وجسمها تعب. وأنا أيضاً كنت على وشك القذف وبدأت أدفع مؤخرتي بسرعة وبقة أكبر. قذفت وأنزلت كل مني في كسها. استمتعت الممحونة بقضيبي ومن ثم نظفت قضيبي بلسانها. وبعد ذلك أصبحت أنيكها كلما تسنح لي الفرصة وأمتع نفسي في كسي الفلاحة .