مديرتي الجديدة تمارس السكس معي الجزء الثاني

اقتربت منها وراحت تسحبني من رابطة عنقي تجاهها وكنت لا أزال في دهشتي لا انطق من طلبها السكس معي وفي بيتها. لم يكن هناك تفسير لذلك سوى أن مدام رشا مديرتي الجديدة كانت متعطشة للسكس وللذب يلوعها؛ فهي مطلقة ومعظم أوقاتها جافة تتوزع ما بين العمل واللقاءات تجهيزاً للعمل كذلك. ولأن مهنتنا هي التسويق والكلام فلا مانع ولا غريب أن يكون للإنسسان لسانين أو وجهين او حتى شخصيتين. وكذلك مديرتي الجديدة رشا؛ فهي صارمة في العمل لأمنه يتطلب ذلك وملاك وهي تمارس معي الحميمية.

إذن هي تتوق لممارسة السكس معي وكان الملف حجة فقط أمام الموظفين ولتأتي بي إلى وكرها. فأنا لم اسمع ان مدام رشا استدعت احداً إلى بيتها قبلي من أجل ملف. ربما اختارتني لتلك المهمة الجنسية لأنني أصغرهم عمراً وأوسهم ولانني فريسة سهلة القياد لتك الملفاية الساخنة. الذي جعلني انتبه من خواطري في مدام رشا وشهوتا هي أنها أمسكت بذبي بيدها وراحت تسحب سحاب بنطالي وتخرجه من مكمنه. كان جاهزاً بالطبع فخرج وقفز في وجهها. ابتسمت وأبرقت عيناها وراحت تلثمه في راسه ويديها تفركه وتداعب بيضتيّ برقة. أثارتني تلك الملفاية بأفعالها وراحت ببطء تخلع ثيابها الليلي وتبدي لي جواهر بزازها المخبوءة. يا للهول! بزاز رائعة غاية في الروعة التقمت ذبي في فمها وابتدأت قصتنا في ممارسة الكس مع بعضنا. كانت تلعقه كما تلعق قمع أيس كريم. كانت مثير في لحسها ومصها لذبي الثائر. رحت أنا بدوري أخلع رابطة عنقي وقميصي ولباسي فنزعته من فمها الحار. راحت تلتقمه وتبتلعه حتى بلعومها ولسان المزمار خاصتها. كانت مدام رشا مديرتي الجديدة شقية جداً وهي تستمني لي بفمها الرطب الحار. لم أستطع الصبر اطول من ذلك فأحسست أني على وشك أن أقذف بما بعثته في جسدي من اللذة العارمة.

ثم إن مديرتي الجديدة من نفسها وطواعية فرقت ما بين ساقيها وسحبت ورقة التوت التي تستر كسها! نعم ياله من كس فخيم مثلها. كان محلوقاُ ناعماً ومن غنجها وسكسيتها عملت فوقه مثلث مقلوب رأسه تشير إلى بظرها النافر اﻵن. كان بظرها مهتاجاً. كان كساً مثالياً وكان حظي مثالياً كذلك لأنعم بممارسة السكس مع مثل ذلك الكس. لم يخطر ببالي أن أطأ كس مديرتي الجديدة رشا من قبل تلك الدقائق السعيدة. باعدت ما بين رجليها وابرزت لي كسها لعلني انيكها. كانت تشتهي ذبي وتترجاه بلسان الحال لا بلسان المقال، فقط إلى اﻵن. بل فتحت لي شفتي كسها بأصابعها فنفر بظرها في أعلاه أكثر واكثر وهو الجاثم بين شفتيها الكبيرين. انقضضت عليه الحسه وأمصص بظره وألعق مشافره وأدس طرف لساني تانيكها من داخله. لففت شفتيّ حول بظرها ورحت اشفطه واثيرها وأمنحها من المتعة ما تاوهتمعه:” آآآآه… ” وأنت:” أمممممممم” . كان لابد أن أجعلها تستمتع فظللت أمصص وألحس كس مديرتي الجديدة وأمارس معها السكس الفموي طيلة 5 دقائق. كنت قد أطلقت مزيي وتجهز ذبي وهبطت فوقها واعتمدت على يدي. غلا أن مديرتي الجديدة مدام رشا امسكت ذبي بيدها لتفرش به كسها ثم تدفعه داخلها. كانت تريده بالطبع! لم أطل عليها بل هبطت بعمود ذبي فغاص داخلها يشق شق كسها ويغوص فتتأوه: وتتأفف:” آآآآآه أوووووف… أااااح.” ورحت أمسك خصرها وادفع بذبي وراحت هي تمطرني بكلمات الإعجاب والمديح على نجاحي في معمتي معها. ابتدأت تأن بكثافة وشدة فرحت انيكها بشدة وكثافة واسرع من ذي قبل. . من نفسها انقلبت وركعت على أربعتها وأدارت لي طيزها لكي أركبها من خلفها. بالفعل ركبته فيها من خلفها وأحسست بحرارة كسها وشبقه. دفعت ذبى فدخل رأسه … شهقت شهقة طويلة فرفعت وأخرجته…رجتنى قائلة: ” أرجوك متعملش كدا تانى..دخله بقى…” وبالفعل ، دفعت ذبى دفعة واحدة ، فغاب داخلها و أسكنته فيها، لتشهق هى شهقة أطول وأعنف من ذي قبل. أعلم أنى سريع القذف، فأخرجت ذبي لثوان معدودة وسرحت بعقلي بعيداً عن لذة ممارسة السكس مع مديرتي الجدية رشا ورحت افكر في الترقية الجديدة ووضعي بعدها. … لم تقاوم هى ولا أنا فاخترقتها مرة أخرى ورحت أنيكها وأمارس معها السكس بضاها كما طلبت و أفلحها كما يفلح الفلاح الارض…. كانت هائجة وتتأفف كثيراً بل وتدفع طيزها للخلف فيصطك فخذاها بفخذي بشدة من شدة شهوتها. كما قلت لكنم كانت مطلقة وحياتها عملية جداً وهي قلية التمتع بالسكس ولذلك كانت شبقة جداً معي. طلبت منها أن تنام مجدداً في الوضع التقليدي فمن الغريب أنا انصاعت لكلامي وكأني زوجها وليست مديرتي . …ركبتها ونمت فوقها وهى من فرط شهوتها طوقت ظهرى بساقيها و أمسكت رأسي بين بزازها لأرضعهم… آهات طويلة منها ومنى اختلطت بعضها ببعض في أحلى ممارسة للسكس مع مديرتي الجديدة..لم أكل سبع دقائق في تفليحها حتى انقبض كسها فوق ذبى …انتفض داخلها فزادت آهاتها وآهاتي معها و أحسست بخروج لبنى من أسفل ظهرى إلى فخذيّ منه إلى قضيبي فخارجه… ظللت مستلقياً فوقها حتى خرج منها … بعدها اغتسلت واغتسلت وشربنا الويسكي وقضينا ليلة حمراء ولا ألف ليلة وليلة. من يومها وأنا لا أبالي بإرهاق نفسيي كثيراً في العمل؛ فمديرتي الجديدة في جيبي أو تحت رحمة ذبي.