أتجوزت وأنا صغيرة أوي، حيث تم جوازي بطريقة تقليدية أوي. وما كنتش أعرف يعني ايه جنس، وما جاش في بالي في يوم من الأيام هيكون بالمتعة ديه. كانوا على طول بيصوروا لنا الجنس بصورة مخيفة لدرجة إن جوزي كان بيضيق مني أوي لإني ما كنتش بأعرف ألبي رغباته الجنسية كلها. بس أخته أتكفلت بتعليمي لإنهم كانوا عيلة منفتحة أوي، وألما شكيت لها من اللي بيطلبه مني، قالت لي ديه حاجة طبيعية وإنها هتمرني على كل حاجة. اول حاجة كانت مص الزب، وديه كان أمرها سهل، لإنها حطت صباعها في علبة المربى، وقالت لي مصيه براحة، وبعدها بقوا صباعين في بقي لدرجة إنها قالت لي حطي على زبه إي حاجة بتحبيه زي المربى أو العسل. بس انا ما استخدمتش أي حاجة لإني كنت وصلت لمنتهى الشهوة من زبه بعد تمرينها الممتع. وكمان أخدت منها نصايح تانية زي النيك الفرنساوي وغيره، وكانت كمان بتطلب مني إني أشوفها هي وعشيقها عشان الشرح يبقى عملي أوي، وأنا كنت بأراقبهم كل يوم، وهو إزاي بينيكها، وعرفت بعد كدا إنها بتغير عشاقها على طول، وكنت بأطبق كل اللي بأشوف مع جوزي لغاية ما وصلت للكمال في النيك ما عدا حاجة واحدة، وهي إنه ينيكني في طيزي .
ما كنتش أقدر اعمل معاه كده رغم أنه بيلح عليا، وبيترجاني، بس أنا كنت بأرفض رفض تام، وهو تفهم موقفي. كان السبب الرئيسي لرفضي هو الألم اللي أنا بأشوف على وش أخته رغم إنها كانت بتبقى مستمتعة أوي مع عشاقها. بعد سنة ونص من غير إنجاب جوزي أتوفى في حادث سيارة، وزعلت أوي عليه. دا أنا كمان أعتزلت الدنيا وما فيها، واهلي رجعوني لبيتهم بعد ما عدت فترة كفاية على حزني، وفضلت على الوضع ده حوالي سنة أو أكتر لغاية ما نصحتني صاحبتي إني أشتغل عشان أشغل نفسي، واترك الحزن والهم. وفعلاً اتقدمت لوظيفة بسيطة وأتقبلت في إحدى الشركات بسبب شكلي وجمال جسمي وقوامي الممشوق. كان هو ده السبب على ما أعتقد ما فيش سبب تاني. أشتغلت سكرتيرة لأحد المديرين في الشركة، وكان شاب وسيم ومتجوز، وسمعته كانت كويس في الشركة. استقبلني كويس، وطلب مني إني استلم الشغل معاه، وكان حنين أوي وهادي جداً، وكنت دايماً بأحاول أرضيه. أصبحت علاقتنا قوية ومرحة أوي، وبدأت أهتم بنفسي عشان أرضيه من غير أي غرض آخر لإني ما جاش في بالي أي حاجة تاني. وفي وم من الأيام وكان الوقت متأخر، طلب مني أن أخلص شغل متأخر. جيت المكتب وكان بيدخن وشكله حزين. سألته عن السبب. قال لي إنه ما عدش يقدر يتحمل أكتر من كده. وحكا لي قصته مع مراته. كان كا اهتمامي منصب عليه وعلى وسامته لإنه الحرمان الجنسي كان بيزيد عليا بعد ما ودعت عالم الأحزان. كنت قبل كده بأتناك ل يوم، وبأخد كفايتي من النيك قبل ما أنام. الضغط عليه بقى شديد، وكنت باراقب كل تحركاته لغاية ما أخد باله وسألني في أيه. قلت له ما فيش. قعد جنبي وحط ايده على كتفي وبقى بيتكلم وايده بتتحرك من غير وعي لغاية ما لمس رقبتي وكأن تيار كهربي يسري في جسمي. خد باله من رد فعلي، بس ما توقفش، واستمر في حديثه معايا، وايده بقت بتلامس بزازي من فوق الهدوم. ما أنتبهتش إلا وأنا بأبوسه من بقه بوسة ساخنة. طلعت كل المخزون اللي كان جوايا من الشهوة.
بدأت ايديه تفك في زراير القميص المخملي اللي كانت لبساه، ويرضع في كل حتة في جسمي من أول أطراف رجلي لغاية حلماتي، وبدأت أبادله الرضاعة، واسترجعت ذكرياتي مع النيك، ووريته مهارتي من خلال رضاعة قضيبه بعد طول ملاعبة ورضاعة. كان كسي خلاص مولع، وبقيت حاسة بالمياه بتدفق من كسي. طلبت منه إنه يريحني وينيك كسي. كنت خلاص فقدت الوعي من كتر الشهوة اللي كنت عايشها بس هو طلب مني إني أطلع فوق الكنبة، وانحني بجسمي وإرجع بطيزي. أفتكرت إنه هينيكني على الطريقة الفرنساوي المعتادة، بس لقيته بيدخل زبه في طيزي. بس هو عرف إني بكره النيك في الطيز وما مفيش زبه دخله قبل كده. كنت مترددة إني أرفض إني المدير ينكني في طيزي، أو أقبل واستمتع بالنيك اللي اتحرمت منه. وأنا غارقة في أفكاري سألني لو فيه كريم في شنطتي، قالت له: أيوه. طلعه وحطه كله على فتحة طيزي، ورجع يلعب بصوابعه في طيزي لغاية ما راح الألم. وأنا في نفس الوقت كنت بألعب في كسي. كانت محنة الكس بتغطي على ألم طيزي. وقرب بزبه لطيزي ودخل راسه براحة فيه لغاية ما حسيت إن الألم بدأ يزول، بس هو بعد شوية دخله اكتر ورجع الألم تاني. زودت لعبي في كسي عشان أنسى زبه اللي في طيزي. لغاية ما دخله كله وناكني زي ما يحب. بعدها حسيت بأكتمال شهوتي من زبه في طيزي ولعبي في كسي. يااااااه ما أجمل هذا الشعور. واستمرت علاقتنا السرية ومازال يطفئ لهيب طيزي وكسي بلا توقف.