قبض علي مديري متلبس بمضاجعة زوجته في يبته! لم اكن أتصور ذلك ولا وضعته في حسباني أن يعود باكراً وقد أكدت لي زوجته. كان ضخماً ومخيفا وهو يزعق:” ما الذي يجري هنا بالضبط؟! زمجر مديري وهو يدنو من السرير. رأيت نظرة مرعبة تنضح من عينيه مما أرعب زوجته وأنا أيضاً لم أكن خير منها. ثم أن شيئاً غريبا حدث مما لم يكن يخطر ببالي. أنزل سحاب بنظلونه وأخرج أكبر قضيب أمكن لي ان أراه! حتى في حالة ارتخائه كان مثل الثعبان المتراقص يزيد عن ثماني بوصات. راح يزعق ويصرخ ويقول:” اﻵن أيها القذر النجس ستدفع الثمن بان تمص زبي.” بالرغم من أني قابلت أناسا قد مصوا زبي من قبل في الكيلة ممن نكتهم إلا أنني لم لم امص أي زب من قبل ولا كانت عندي رغبة في ذلك. صحت محتجاً:” لا مستحيل أن أمص زبك.” زمجر وقال:” ستفعل وإلا طحنت عظامك يا ابن الزانية.” سبني بغضب وقرب زبه من وجهي. فتحت فمي أجيبه إلى ما طلبه ولم يكن هناك من مفر. قبل أن أنطق بكلمة دفع زبه في فمي بقوة وقال يحذرني:” مصه و احذر من أسنانك اللعينة.” أخذ مديري يجعلني أمص زبه الكبير و ينيكني وينتقم مني بعد أن قفشني أنيك زوجته في غرفة نومه فبدأ ينيكني في فمي دخولا و خروجاً سحباً و دفعاً وزبه يغلظ وينمو في في.
صرخ في و أنا ممتعض مشمئز:” أمصص زبي أيها الرقيع القذر…” لم يكن هناك خيار آخر فبدأت أمصه و زبه يغوص في حلقي وأنا أحاول أن أتنفس وهي يضرب مؤخرة حلقي. كاد يخنقني و أغص به فكان ينيك بلعومي و يصل به إلى لهاتي حرفياَ. كان يستعمل حلقي كما لوكان ينيك كس حقيق! شعرت به يتصلب وينتفخ داخل فمي ثم شعرت بسخونة تسري منه إلى أسفل معدتي. ادرمت أنه أفرغ حليبه في بطني!! ثم راح ببطء يسحب زبه فوقعت عيني على زب ضخم طوله فوق الخمس عشرة سم. كان وحشا كبيراً. وهو يسحبه أمكن لي أن ألعق منيه. لم يكتف مديري بذلك بل أمر زوجته ان تمص زبه بقوة حتى يمكن له أن ينيكني! صعقت لما قال ذلك!! إذن مديري ليس فقط يجعلني أمص زبه الكبير بل ينيكني و ينتقم مني بعد أن قفشني أنيك زوجته في غرفة نومه فخفت جدا فمن الممكن أن يقلني بزبه الضخم. قررت أن اهرب ولكن عن قيامي يدي كبيرة قبضت على زراعي وردتني بقوة إلى مكاني. ثم أخبر زوجته بعد مصه أن تأتي بالدهان خاصته. عادت به فأمسكني بقوة وقلبني على ظهري وراح يدهن خرم طيزي به وأنا أرتعد خوفا مما سيحدث!
بينما كنت أموت خوفاً كنت في نفس الوقت جد مستثار مما فاجأني أنا نفسي! لحظات وشعرت به يفرك زبه بالدهان ثم يمشي به فوق خرم دبري. ثم أخيراً أوقف رأسه فوق خرمي بالضبط وراح يدفع. في البداية قاومت اختراقه لي إلا أن رأس زبه القوية المتصلبة دخلتني واندفعت في طيزي و كان الألم شديداً. ثم توقف لبرهة فتوقف الألم ثم راح يدخله فعاودني الألم بقوة. كنت أحس حرقان في طيزي وبدأت دموعي تسيل فوق خدي و زوجة مديري تتفرج. حكت راس زبه في أحشائي فراودني شعور جميل لبرهة. بعد ان أدخل كل زبه راح مديري ينيكني و ينتقم مني بعد أن قفشني أنيك زوجته في غرفة نومه فبدأت أحس بالدفئ في أحشائي ثم انه اخذ يعنف بي ويعاقبني بقوة فأخذ بدون تحذير يدكني لأجد نفسي أتي منيي فوق الملاءة. دفعت بكتلات منيي بقوة وكثافة لم أعهدها من نفسي من قبل. ظل مديري ينيكيني بعد ان جعلني أمص زبه الكبير و ذلك طيلة عشرة دقائق و ذلك قبل أن أسمعه ينعر و يزمجر ويغوص بزبه عميقاً في دبري حتى طال أمعائي فيكب منيه بقوة. بعد وهلة قصيرة وأنا أحس بسخونة قذفه امرني ونهرين أن أغور من وجهه و من بيته على ان أكون في مكتبه باكر في الغد على العشارة صباحاً ذلك إذا ما كنت أريد الخير لنفسي. بالفعل أخبرتني سكرتيرته أن أطلع له فقال لها: أرسليه لي و لا أريد إزعاجاً. دخلت مكتبه لاجده جالس على أريكة جلدية وهو يدلك زبه. كانت نظراته هازئة شريرة مثيرة مخيفة. تملكني الخوف بقوة فقد بدا لي ذلك الوحش أكبر حتى مما خبرته بالأمس. أمرني:” قرب مني هنا و اركع على ركبك و مصني أيها الجبان الوغد. ليس أقدر منك على مصي بعمق كما فعلت بالأمس أنت من اﻵن خادم زبري وشهوتي و مصاصي الخاص وسأنيكك من وقت ﻵخر.” امتثلت لامره من يومها وانا أصبحت شاذا مصاصه الشخصي. ليس ذلك فقط بل أن مديري شاذ فعلاً وليس مجرد الانتقام ما دفعه أن يفعل معي ذلك لانه شاركني مع غيرة من أصحابه.