مرت الأيام وكانت مراتي في تلك الليلة وأنا أنيكها تروي لي ما يحدث في المحل فكانت تقول لي بان رجب اليوم قبلها او انه مد يده على بزازها او على طيزها واكثر ماكان يفعله معاها هو الضغط على طيزها وهو يغازلها: ” أموت أنا في المكن دول..” وفي ذات يوم سالها عني فأخبرته أني أنسان منفتح جداً لأقصى الحدود . وفي احدى الايا مذهبت الى المحل وكانت مراتي تقف وراء الطاوله وكان هو يمر من خلفها فلاحظت كفه تمر فوق طيز مراتي المتناكة وهو يعلم باني متحضر ومنفتح ولا أعترض وان مراتي قالت له كل شيء عني فكان رجب مبسوطا جدا فاصبح يلاطف مراتي امامي ويقبلها ويغمز ي ويبتسم ويروي لنا بعض النكات الجنسيه. طلب لي الشاي وشربته وغادرت المكان الى البيت وفي الساعة التاسعة مساءاً تقريبا انصرفت مراتي من العمل ودخلت المنزل وهي سعيدة منتشية فسألتها عن سر سعادتها فدخلنا غرفة نومنا وراحت تحكي لي وقائع ما حصل لها اليوم.
قالت مراتي المتناكة التي تتناك من جارنا رجب :” النهاردة رجب جاب أصناف جديدة من الكلوتات والستيانات وطلع كلوت اسود من اللي بحبه وقالي: ده ليكي.. أدخلي غيري وقيسيه على طيزك. أخذته منه وشكرته ورحت ادخل عشان اقلع واجربه لقيته دخل ورايا وقفل باب الغرفة ومسك دماغي وراح هاتك يا مص وبوس وتقطيع في شفايفي. مش بس كدة لأ دا راح يدعك بزازي ويفرك صدري بقوة وراح خلاني اقرفص واقعد على ركبي وهو واقف قدامي وراح مخرج زبره. يا لهوووووي! زبره كان كبير وضخم وشادد واقف عاﻵخر وعجبني جداً فطلب مني أمصه ليه وقربه من بقي! تصور يا توتو!.” وهنا توقفت مراتي المتناكة وأنا ذبي قد انتثب ووضعت يدي عليه أتحسسه واتشيت وقلت لها بفارغ الصبر : ” هه كملي يالا!” فواصلت مراتي فجر المتناكة الي تتناك من رجب جارنا:” انا على طول لقيت نفسي بامسك زبره وبحطه في بقي وكأني عاوزه أكله اكل.
راح هو يمسك راسي ويدس عليها وزبره يدخل أكتر واكتر في بقه وبقيت مش عارفة اتكلم ولا اتنفس وزبره بيتخن وأنا هاتك يا مص لحد ما لمست بيضانه. طلعته وبقيت ألحسه من تحت وأمص راسه زألحس بيضانه وهو يتأوه ويقولي: ” آآآآآه.. .. أنا من اول ما شفتك وهعوز انيكك يا لبوة…أأأأأى..” ثم سحب زبره لأنه خلاص كان هينفجر. خلاني قلعت البنطلون وقلعت الكلوت وخلاني فلقست قدامه وراح ماسك زبره بيده وبقي يفركه على كسي الممحون اللي ميته نزلت منه. ايه بتعمل ايه يا توتو!!” عند ذلك الحد لم استكع الإمساك من الإستثارة فركبت مراتي المتناكة وكان ذبي قد شد عن آخره ونزعت كلوتها وبدأت أتحسس مشافر كسها على إثر روايتها مع رجب جارنا صاحب محل ملابس النساء الداخلية التي كانت تتناك منه. واصلت: ” أأأأى.. طيب نطني بالراحة يا توتو…. وبعد كده دخله بكسي آآآآآآي… أى بالراحة يا توتو…بالراحة بقا! وبعد كده راح رجب ينيك كسي وبعد كده خرجه من كسي …آآآآآه آى أى اى ..أأأأأح زبرك حلو يا رجب…..أأأأأخ. وبعد كده دخله في طيزي وكب حليبه جوايا… وبعد كده ناكني في كسي تاني وجاب جوايا لحد مبقتش قادرة أقوم.” أنا أيضاً أتيت حليبي داخل مراتي المتناكة داخل كسها الواسع الذي وسعه رجب جارنا ولم أهدأ. انتصب ذبي مرة أخرى وراحت تخبرني أنها مصت ذبه في سيارته ورضعته حتى قذف حليبه على شفتيها وصدرها وطلبت مني ان امصمص شفتيها فكانت هي ايضا تنتشي وتسعد عندما تروي
لي ما تفعله فمصصت شفتيها وبزازها. ثم فجأة رن هاتفها فإذا به رجب فنظرت إلي فهمست لها:” قوليله يجي يسهر معانا بسرعة..” وأحسست أن قلبي يرقص فرحاًو بالفعل حضر رجب
فاستقبلته مراتي بقميص النوم وليس من تحته من شيئ وجلس على الكنبه وجلست هي بجانبه ووضعت يدها حول رقبته ولفته وقبلته وقبلها وكان صدرها مكشوف وسيقانها المفتوله ملتفه على بعضها وهي بجانبه وكنت انا مبسوط جدا وانا اشاهد مراتي المتناكة تتناك من جب فطلبت مني ان أصنع القهوة فقمت وصنعتها واحضرتها وعندما دخلت اليهم وجدت مراتي قد تمددت على
الكنبه ووضعت راسها في حضنه وهو قد ادخل يده بصدرها فوضعت لهما القهوة وجلست امامهم فكانت يده بصدرها والاخرى بين سيقانها فقامت باخراج ذبه من البنطال وبدأت تمصصه وفعلا كان ذبه كبير وعريض وله راس كبير من حق مراتي ان تسعد به . نظر إلي فنظرت مراتي المتناكة إليّ ثم اليه وابتسمت وقالت: ” توتو حبيبي بيحبني اتناك قدامه … مش كدا يا توتو !” وأنا أومأ لها أي نعم وقد أحضرت البيرة التي أحبها فطلبت مراتي من رجب أن يخلع ملابسه ففعل ذلك واصبح عاريا وجلست مراتي بين ساقيه وامسكت ذبه وهي تمصه وتلحس بيضاته وتنظر إليّ باستثارة وشبق شديدين وقد فتحت ساقيها ووضعت كسها فوق ذبه ودفعه فدخل بكسها وبدأت تقوم وتنزل فوقه وهو يمسك بزازها ويفركهما وبدأت تتاوه: ” آآآآه.. نيكني …. نيكني بزبرك الكبير …. نيكني رجب انا منيوكتك …” وبدا هو يتاوه ويقول لها:” أنا انيكك أهوو …. انيك كسك يا قحبه …عاوز انيك طيزك الكبيرة ” فقامت مراتي على الفور وركعت على أربعتها وابرزت له طيزها وقالت: ” نيكني في طيزي …..” واستدرت أنا وجلست أمامها البع ببزازها ورجب ادخل زبه في كسها وبدا ينيكها وانا العب بشعرها وهي تتاوه حتى قذف رجب داخلها .بعدها استدرات له وراحت تلحسه وأنا قد أخذت دوري وأنيكها من كسها تارة ومن طيزها تارة حتى قذفت في كسها فكانت أحلى نيكة مع مراتي المتناكة ومن ساعتها اصبحت مراتي تتناك مني ومن رجب وصرت ديوث وصارت مراتي شركة بيننا.