كانت قصة مساج عنقها أم مساج كسها قبل أن أرتحل إلى ألمانيا لإكمال دراسة الماجستير والعمل هناك. فقد تخرجت من سبع سنوات ماضية من جامعة القاهرة كلية الصيدلة و عملت بشركة أدوية كصيدلي بيع أدوية وذلك في فرع من فروع الشركة بمحافظة مطروح. ولمن لا يعرف مطروح, فهي محافظة ساحلية تطل على البحر الأبيض المتوسط غربي الإسكندرية. إن أنسى لا أنسى أيامي هناك و سنيّ الثلاث التي شهدت فيهما من الرومانسية الكثير. كانت موضوع حبي و رغبتي المشتعلة هي مندوبة التليفون إيمان التي كانت ضمن واحدة ممن أشرف على عمل البيع معهن. كانت إيمان في نحو الثانية و العشرين وقتها و لم تكن مرتبطة بإي حالٍ من الأحوال. كانت أجملهن و ارقّهن و أكثرهن دلعاً و غنجاً و إثارةً. جسدها كان ظالم الحسن بما لها من بزاز حجم كبير 36 و طول يبلغ 5.7 قدماً و بما لها من وجه بيضاوي مثير الملامح قاتل القسمات.
كنت متى وجدت الفرصة سانحةً, أتحرش بها في مكتبها أو في أي موضع من مواضع فرع الشركة الفسيح. فكنت أمسكها من يديها متحسساً كتفيها الرقيقين و عنقها العاج, متحرقاً غلى مساج كسها بيدي المتحرقتين إليه, لأثيرها جنسياً فكانت تتملص مني دون أن تفوه بكلمة! كانت هي من ذات المحافظة فكنت أحياناً أوصلها بسيارة الشركة إلى بيتها فكنت خلال ذالك أداعبها و تحتضن كفاي الشبقتان إلى صدرها بزازها المنتفخة. حتى حانت فرصة كان علي أن أقتنصها وهي أن فرع الشركة كان ينتقل إلى عمارة أخرى بجانبنا و لذك تم إخلاء الطابق بكامله طيلة أسابيع. انتقل معظم العاملين و العاملات من الفرع الأصلي إلى الفرع اﻵخر إلا القليل كانت إيمان منهم وللحظ انا ايضاً. انتقل مكتب إيمان بجهازها إلى غرفتي فكانت فرصتي. كانت تعلم مدى ولعي بها فكانت تنظر إلي باسمة غنجة. يوم والثاني من التحرشات الخفيفة وراحت إيمان تشكو من ألم في عنقها!
اقتربت من إيمان كي أرى موضع الألم ولم يكن ألماً في رقبتها بل في مواضع أخرى! كانت تريدني ولكن بشيء يحفظ ماء وجهها. الحقيقة تحول مساج عنقها إلى مساج كسها اللطيف الرقيق الشفتين الوردي الباطن! أتيت من خلفها منتصباً وقضيبي آخذُ في التمدد ورحت اتحسس عنقها العاجي المستدير فكانت عيناي تخترقان بلوزتها لتنفذا إلى حيث ما بين بزازها! أثارني شكل الفارق ما بين رمانتي بزازها المدورة! بعد دقيقتين من مساج عنقها الدافئ الجميل تسللت يداي إلى أسفل ظهرها الناعم فكانت أناملي تتحسس سلسلة ظرها و أخدوده فأحسست أنها تغمض عينيها و تعيش جواً من الرومانسية شديد. بكلتا كفي استدرت من ظهرها إلى جانبيها حيث بزازها المنتفخة و رحت أدلكهما فكنت كمن يمسك بعجينتين دافئتين تنبعج تحت وقع يدي. تصلب قضيبي بشدة فاقتربت منها ليلامس خلفيتها فتبسم بخجل مثير للغاية. راحت تتحسس بردفيها قضيبي بل تستثيره و تتحرش به لأكب بشفتي أقبل عنقها . تأوّهت و أنا اضغط فوق حلمتيها الناعمتين لتهيج وتجابهني فألتقم شفتيها في قبلة ساخنة لتنزلق يداها إلى حيث قضيبي تتلمسه و تسحب سحاب بنطالي لتنحني فوقه تتحسس رأسه و تدسه في فيها الرطب الحار وتأخذ في مصه. كان موقفاً رائعاً لا يوصف وغيمن الجميلة تتغنج وهي تلوك قضيبي المنتصب في فيها! ثم انتصبت فألصقتها بالحائط و رحت أمتص ريحق فمها بما راح فيه من المزي الخارج من قضيبي. فتشّت عن بزازها الساخنة الرجراجة و رحت فترسهما و أدس بين فارق ما بينهما رأسي و أنفي انشقهما نشقاً كالقط الذي وجد سمكة بعد طويل جوع!! تراخت ساقا إيمان متأوهةً مترنحةً من فرط متعتها فأرخيتها فقو الأريكة الجلدية. نزلت سريعاً بسحاب جيبتها إلى أسفل و في يدي كيلوتها لأرى كسها المثير الرقيق! كنت أرتعش شهوةً و أنا أطالعه. كانت إيمان تأنّ و تزوم و أنا أمارس مساج كسها بأناملي و بلساني و هو يتحسسه بشبقٍ بالغ! كانت مياهه تسيل منه لألتقطها بطرف لساني لتكون ل ذكرى أذكرها إلى يومي هذا! من ولعها أغمضت كلتا جفنيها و أخذت تدفع بنصفها تجاه وجهي فتلطخ بماءه متعتها وهي ترتعش و ظهرها يتقوس لذةًً! بركت فوقها بقضيبي المنتفخ الأوداج من شهوته المكتومة! لم يكن لي انم افتحها ؛ فهي كانت ما زالت بكراً لم يفض خاتمها بعد. أنمتها و ألقمتها قضيبي في فمها الرطب تمصصه لي و تمسجّه بلسانها ذي التحاريش المثيرة. يا للذة القاتلة!! كنت أنتفض وأنا فوقها و انيكها في فمها وهي تبتلع قضيبي وقد عطلت تنفسها حتى كادت تختنق به من فرط تهيجي و انتفاخه! أسرعت من رتم الادخال و السحب و الدفع و قد نسيت أنني في فرع الشركة. لحظات حتى صرخت و كززت فوق شفتي و منييّ الحار يغرق وجه إيمان البيضاوي الحسن القسمات.