قصتي في أحلى مساج و نيك لذيذ مع زميلة العمل لبنى في بيتها مر عليها عامان اﻵن. لبنى موضوع قصتي كنت أرأسها في العمل إذ كانت محاسبة و أنا مراجع مالي في فرع من فروع شركة استيراد و تضدير كبرى. كانت لبنى مدام متزوجة تصغرني بنجو ثلاثة أعوام أذ كنت أنا في الثلاثين وهي في السابعة و العشرين. لم تكن لبنى محاسبة ماهرة في العمل فقط ولكن كانت باهرة الحسن أيضاً صاحبة صدر شامخ مغري يبلغ محيطه 32 كما علمت لاحقاً. ذات جمعة من الجمع التي كانت مشحونة بالعمل لأنها نهاية السنة المالية و كان علينا مراجعة و إنهاء كثير من التقارير و تقفيل الحسابات, طلبت من لبنى زميلة العمل أن تعمل وقتاً إضافياً لمعونتي فرحبت بذلك.
كنت أنا و لبنى زميلة العمل طوال ذلك اليوم نعمل بلا كلل حتى أننا لم نتناول الغذاء لنغادر مكاتبنا في حوالي الساعة الثامنة مساءً و أخبرتها أنني سأوصلها إلى حيث مسكنها إذ تقيم بمفردها في شقة بالإيجار على أثر طلاق وقع بينها و بين زوجة بسبب مشادة كلامية فتركت له شقته ولم تكن قد أنجبت حينها. في طريقنا إلى مسكنها شكرتها على مساعدتها لي و خلال حديثنا شكت لي ألم الرقبة و أنها ودت لو يصنع لها أحد ما مساج في أسفل عنقها و كانت تلمح لي. عرضت خدمتي عليها فوافقت على الفور مما أثارني! دخلت شقتها بعدما دخلت. كانت لبنى تلبس قميص أبيض من فوقه معطف لطيف و حمالة صدر بيضاء من الداخل و بنطال جينز فوق نصفها السفلي. الحقيقة أن صورة قميصها و بزازها النافرة كانت لتثيرني بقوة وقد جلست على كرسي من كراسي الصالون و طلبت مني أن أعمل هلا مساج وهو الذي استحال إلى مساج ونيك لذيذ في بيتها وبكامل رغبتها!
كانت لبنى زميلة العمل مستثارة الرغبة وقد مر على انفصالها المؤقت عن زوجها فوق الثلاثة أشهر بدون نيك أو دلع أو ما شابه! بيدين متحفزتين مترددتين لامست ناعم عنقها ادلكها. و لان القميص كان يغطي عنقها فلم أكن قادراً على الوصول غلى كامل رقبتها و أسفلها مما أضحكها فهمست قائلة: لا لا ..انت مش نافع خالص! اشتكت مني فضحكت و قلت: القميص مش مخليني عارف أخد راحتي…فراحت تفكك أعلى أزرارا قميصها حتى أبانت عن حمالة صدرها و نصف بزازها الشامخة! كانت رؤية رقبتها و بزازها و أسفل ظهرا مثيراً بصورة كبيرة مما جعل زبي يقوم! كان شق ما بين بزازها و بشرتها البيضاء الناصعة تداعب عيني و تغيظني!!فجأة سقطت حمالة قميصها من فوق كتفها وزاغت يدي ما بين مفرق بزازها الساخنة! رحت أعلم مساج و أنا أتلذذ وهي آخذة في الأنيني اللذيذ. سألتها إن كانت تحب أتن أصنع مساج لكتفيها كذلك فأومأت أي نعم فرحت أفكك مزيداً من أزرار قميصها فبان لي لحمها الأبيض الشهي اللذيذ مما أوقف زبي بشدة! لحظات وهي مستمعة بحركات كفي فوق لحمها ثم سألتها: لو حابة أعملك مساج لكل جسمك.. اقتنعت بعد تمنع فاستلقت على بطنها على كنبة الصالون العريضة الطويلة و خلعت عنها كامل قميصها! بان لي ظهرها و أحدوده الناعم المثير و جانبي بزازها المثيرة. لحظات ثم طلبت منها أن تنقلب على ظهرها ففعلت. رحت اعمل مساج لبطنها الرقيقة و سرتها و صعدت يداي حتى بزازها!! وضعت يدي فوق الستيان ورحت ادعك و انحي شريطيها من الجانبين حتى أزلتها من فوق كتفيها! بانت معظم بزازها فلم أقاوم الرغبة في تقبيل مفرق صدرها فانحنيت و قبلته! تقابلت عينانا للحظات فأغلقتهما سريعاً أشارة إلى المزيد! ثم أنني سحبت الشريطين فهرت حلمات بزازها الحلوة البنية المستديرة فمصصتها بين شفتي وهي تتأوه و تان بمتعة شديدة! لم أضع وقتاً فسحبت سحاب بنطلونها الجينز و جردتها من كامل ثيابها و أنا كذلك! كان ذلك بداية مساج و نيك لذيذ مع زميلة العمل في بيتها إذ أنها لم تتوان فتناولت زبي الذي شد بقوة وراحت تتحسسه و عيناها تلتمعان برغبة قوية . راحت تخرج لسانها ثم تدسه بين شفتيها الرقيقتين و تمتصه ويداي تعمل مساج لبزازها المتصلبة من الرغبة! كان مصها لزبي ممتعاً للغاية حتى أنني خفت أن تجعلني أقذف لبني فجعلتها تمسك عن مصي و طرحتها على الكنبة و أوسعت ما بين ساقيها ثم دخلت بينهما! كان عشها ساخناً مثيراً فدخلتها بقوة وهي تتأوه! كانت كلتا كفي تعمل مساج لبزازها و زبي يعمل مساج و نيك لذيذ في كسها المشعر ذي الشعر الأسود الغزير!! كان شعر كسها يثيرني و أناملي تغوص فيه!! انحنيت بشفتي التقط شفتيها أقبلها و يداي تدعكان بزازها و زبي يدعك كسها سريعاً حتى ارتعشت زميلة العمل بقوة و هي ترهز: نيكني..نيكني …آآآآآح نااااااار ..ثم أطلقت منيي داخلها! لقد عصرني كسها الحامي بقوة فحلب زبي داخله! لم أتمكن من ان أنزع فقذفت بداخلها!