أحست سمية بالإهانة من معاملة راضي لجسدها وكانها بنت ليل عاهرة!! تأملت نفسها الم عنيف عميق والجارة الشرموطة تقدم لحم جارتها لزوجها الشبق الداعر مثلها! و ما هو إلا أن استجمعت عزمها ونهضت ضامة جناحي قميصها نومها فوق صدرها بعد أن كان راضي قد فتحه عن آخره في جلسة مساجه الكاذبة. ضمته عليها وأسرعت منكثة الرأس محنية الهامة إلى باب الشقة … وخرجت من منزل جارتها ليلى وهي لا تدري أتحييها على مساج زوجها أم تسبها على ذلك الاستدراج وقد أشعلت في جسدها رغبات شيطانية وشهوات محرمة مستمتعة بمشهدها وهي تسيح كالعجينة بين يدي تحرشات زوجها! دخلت سمية شقتها المقابلة سريعاً مهرولة لغرفة نومها الى سريرها لترتمي عليه متهالكة متكورة على جسدها. ومتلحفة بغطائها من قلة راسها حتى باطن قدميها وهي ترتجف وترتعش كالمحمومة لتظل على تلك الحالة فترة من الوقت حتى بدأت تستعيد نفسها ووعيها رويدا رويدا !
هدأت سمية قليلاً ثم رفعت ظهرها إلى وسادتها تتكأ عليها وحسرت غطاء شعرها ثم بأصابع مرتجفة تناولت علبة السجائر تفتحها لتلتقط سيجارة تدفعها بين شفتيها ثم تشعلها وتشد نفساً عميقاً تنفثث دخانها في الهواء تحرقها قبل ان تحترق أعصابها هي تخرج فيها شحنة توترها وقلقها فتسترد قليلا من جأشها وقد راح عقلها يعمل شيئا فشيئا وتستعيد ما قد مورس عليها من دقائق وكيف انها قد استسلمت لهكذا رغبات شيطانية وشهوات محرمة ذلك الاستسلام المذل لمداعبات رجل غريب لجسدها مرورا باستمتاعها العجيب واستجابتها الفورية لتلك اللمسات والجارة الشرموطة تقدم لحم جارتها لزوجها وهي تستمتع بذلك فلا تغير أو يثور عقلها وجسدها وزوجها والد أطفالها يتحسس بشهوة لحم امرأة غريبة!! كيف لها أن تقدم له لحم امرأة أخرى ليستمتع به أمام ناظريها دون أدنى شعور بالغيرة الطبيعية لدى أي زوجه؟! كيف لها ان تتلذذ برؤيته يستبيح لحم نساء أخريات ليثيرهن ويعريهن أمامها فتسثار هي الأخرى وتبدأ بالتعري ومداعبة نفسها؟!! ثارت سمية بقوة وهي تنفث داخن سيجارتها وأصابعها ترتجف وتتسائل ما الذي كان سيجري لو لم تبكي من وجع ضميرها فيتركها؟! هل كان سيلقمها زبه لترضعه بمشهد من زوجته بعد أن رضعت له إصبع يده بمحنة ومجون؟!! اكن سيضاجعها أمامها ويركبها من خلفها بينما ليلى جارتها ترضع لها بزازها فيتحول بيتها إلى ماخور؟! أكانت ليلى تلك الجارة الشرموطة ستخلعها كيلوتها وتفتح لزوجها شفرات كسها ليقتحمه وينيكها أمامها وبرضاها؟!!
جلدت عقل سمية تساؤلات كثيرة مثيرة أجوبتها مخيفة مرعبة من جانب مثيرة ممتعه من الجانب اﻵخر! فقد استثارتها تلك الأخيلة الداعرة الماجنه وهي تتوالى على عقلها فتملأه سكرا على سكر وأحست على اثر ذلك بكسها يفيض من ماء شهوتها وأحسست بجسدها المتعب الجائع يعود إلى الارتعاش مجدداً, ارتعاش من فرط الإثارة والهيجان أكثر من كونها رعشات خوف وقلق!! لم تتمالك سمية نفسها و أشعلتها فرط شهوتها فراحت بوحي من رغبات شيطانية وشهوات محرمة تمزق قميص نومها فتخرج بزازها وتنظر إلى معالم أصابع راضي عليهما ثم تتلمسهما وتداعبهما كما كان راضي يفعل بهما منذ لحظات! هاجت سمية ووبخت ضميرها الأحمق الذي ساورها فليت راضي أكمل حتى تستمتع ويستمتع بزبه في فمها وفي كسها وطيزها إذ شاء والجارة الشرموطة تقدم لحم جارتها لزوجها فينتشي ثلاثتهم بالجنس اللذيذ الداعر! وبخت سمية نفسها فليته لم تغادر وليتها وركعت على ركبتيها تستقبل زب راضي وتلحس كس جارتها الشرموطة ليلي؛ فقد فاض كيلها ولم تعد تطيق مزيد انتظار من عطف من زوجها الذي يهجرها على جسدها الذي تلفحه نار الشهوة وتعصف به فرط الرغبة؛ فهي تريد أن تتعرى لأي رجل يرغب بقطعة من لحمها الغض الشهي الذي يهمله زوجها إهمالاً. تريد ان تستمتع بشهوة الرجال لجسد امرأة متزوجة ممحونة. أخذت سمية تتخيل نفسها وسط توبيخاتها لعقلها وإخلاصها لزوجها عارية على فراش ليلى فيضاجعها زوجها راضي بقوة وعنف وهي بقربها عارية كذلك تحلب كسها بنفس القوة والعنف . هاجت سمية من فرط الخيال فأتمت تمزيق قميص نومها وأتبعته بتمزيق كيلوتها. وراحت تتلوى وتصرخ عارية في فراشها تخمش لحم كسها بأصابع كف و بالأخرى تدفعها تقتحم خرق طيزها تبعبصها بقوة وشبق! ثم أنها تخرجها من خرميها وتدفعها إلى شفتيها تذوق ما يخرج على أصابعها من هنا ومن هناك ! أخذت سمية تستمني طالبة النشوة لجسدها المحروم فتمارسها بعنف مرات عديدة حتىخارت قواها وتخدرت وغابت عن وعيها وكسها يقطر منه ماء شهوتها وفي مخيلتها لا يزال زب راضي يرمي فوق بطنها بشهوته. غطت سمية في نوم عميق والأيام تمر وهي في صراع أتروي شهوتها وتعود لمنزل جارتها ليلى أم تلتزم العفاف تلتزم بيتها فتظل محرومة من أحلى الرغبات؟! هل تعود لماخور النجاسة وهل تتعاهر مع راضي وزوجته وتخون زوجها هاني وتلقي بجسدها بين أحضان رجل غريب؟! عقلها يتقهقر ويقول لا واحدة بينما جسدها يتقدم ويقول نعم.