لنرجع للوراء قليلاً و نرى الزوجة الشرموطة بثياب عاهرة في أحضان شاب يجرب الجنس لأول مرة شاب يريد أن يستوثق من فحولته قبل أن يدخل بزوجته قريباً. كذلك نرى كيف بدأت سمية رحلتها كعاهرة و التي بدأتها بخطيئة غير مقصودة إلى خطايا متعمدة! فبعد ذلك اللقاء الذي ذلت فيه قدمها و عاشرت جارها والرجال في شقة ليلى تأكد لها أن الأخيرة وزوجها يعملان في الدعارة. ما غاظها حينها أكثر أنها جرتها لوكرها واستعملتها لصالحها فراحت سمية تحزر: كم يا ترى قبضت ليلى وزوجها من تلك الليلة التي قضتها في أحضان رجل غريب و زوجته ذلك فضلاً عن زوجها راضي الذي ولغ فيها وتلذذ بها ونزف فيها من منيه الكثير!! الذي هون من أمر تلك السقطة و استعمالها من جانب جارتها القوادة وزوجها القواد هو انها استمتع بها و أشبعت جسدها المشتاق إلى ماء الرجال! نعم فسمية كادت تجن من إهمال زوجها المتعمد لها حينذاك!
أيام مرت بعد ذلك اللقاء ورأتها ليلى ذات صباح فابتسمت بمكر: صباح الخير يا وحشة..مش بتيجي يعني…سمية بضيق غير بادي: لا..مشغولة شوية…ليلى: طيب أنا عاوزاكي ..تعاليلي..متقلقيش مفيش حد…أغلقت سمية بابها وضمت جناحي روبها فوق جسدها الملفوف ثم دخلت تجالسها ليلى التي أحضرت قهوتهما سريعاً وقالت لها ببسمة: أيه…مش عاوزة تنبسطي تاني…من زمان مشفتكيش…ابتسمت سمية وقالت: ويا ترى زي المرة اللي فاتت ولا هنبسط بس…حزرت ليلى نية سمية وفهمت المرأة المرأة وضحكت: فهمتك…انا بقول عليكي لماحة…بصي يا روحي…المرة اللي فاتت مغصبتش عليكي…وجيتي برجليكي…بس المرة دي…هتنبسطي و هاتقبضي…لم تتعجب سمية إلا قليلاً ﻷنها حزرت ما كانت تريده ليلى! صمتت سمية قليلاً ووسط إحباطها من زوجها و إهماله فهو لا يطلقها ولا يهتم بها بل تاركها كالمعلقة لا تطال سماء و لا ارض و وسط نار شهوتها التي تتجدد و وسط قلة المال أو انعدامه قالت سمية بهدوء: بكام وفين ومين! أضاءت عينا سمية وافترت شفتاها عن ضحكة ماكرة خبيثة كبسمة أنثى الضبع وقالت: تعجيبني يا سومة…ثم أردفت متحمسة: عارفة لو طاوعتني…هتكسبي دهب…قالت سمية: بس لازم الوقت يكون مناسب…عشان جوزي بيرجع علة سبعة..بس يعني ساعات بيسهر لنص الليل…ليلى تقترح: بصي أنا عندي سنتر كوافير قوليله هتشتغلي معايا عشان تسلي قوتك…ترشف سمية القهوة وتفكر بجدية: فكرة بردو…ليلى: تمام..بصي بقا…في شاب غني أوي على وش جواز قلقان وعاوز يطمن على نفسه وعاوز واحدة قمر فجيتي في بالي على طول لأن مفيش اجمل منك يا قمر…ابتسمت سمية:يعني خام…شاب لسة… وافقت سمية الزوجة الشرموطة وراحت ترتمي بثياب عاهرة في أحضان شاب يجرب الجنس لأول مرة ومن هنا بدأت رحلتها في عالم الدعارة.
تركت ليلى سمية وعادت وسألتها سمية مقلتليش فين…قالت ليلى: في فيلا الشاب اللي رايحاله…هاروح معاكي…يلا بينا…انطلقت الزوجة الشرموطة و القوادة بعد أن لبست سمية أسخن ثيابها المثيرة من قميص نوم مغري وجوز جوارب طويلة شفافة نايلون حمراء اللون وكيلوت أبيض نايلون وقميص حريري أزرق وجيبة طويلة حريرية سوداء شديدة الضيق على الخصر والأوراك وقد تعطرت بالروائح المثيرة. ركبتا تاكسي و انطلق إلى مدينة نصر حيث باب الفيلا فدق الجرس ليفتح لهما خادم وتسأله: هشام بيه موجود….يجيبها بالإيجاب و يسألها عن شخصيتها فتجيبه فيرحب الخادم و كأنه على علم بوصولها اﻵن. ادخلهما في الهول ثم لحظات وتقع عيون سمية على شاب وسيم قوى البنيان طويل القامة أسمر ، مفتول العضلات رياضي ، يرتدى روب . سلم عليهما و رمق سمية بإعجاب وجلس وجلس و ابتسم ونظر لها ولليلي ثم همس: تمام…عرفتي تنقي يا لولو… دق قلب سمية وضحكت ليلى قائلة: عشان تبقى عارف أني لما بقول بانفذ وصاحبك شاهد..فاكر..ابتسم الشاب: أه فاكر…دي أول معرفتي بيكي… ليلى تلتفت لسمية: جبتلك أجمل الجميلات…نفس المواصفات صحيح مش كدا! رمق الشاب سمية بشهوة كبيرة ثم راح يمدح جمالها: لا دي كمان أكتر من اللي كنت متوقعه…عالعموم انا ممنون وكل بحسابه…صافحها وغادرت ليلى لينفرد الشاب بسمة التي ما كانت تستغرب الوضع؛ فهي قد مارست العهر الجماعي من قبل! التفت الشاب إلى سمية: يلا نطلع…أمسك يدها قبلها ثم صعد لها وادخلها غرفة نوم وقال: خمسة وجاي…غيري…خلعت الزوجة الشرموطة التي على وشك ان ترتمي بوصفها عاهرة في أحضان شاب يجرب الجنس لأول مرة ثيابها فظلت بقميص نومها وكيلوتها. دخل عليها وكانت سمية أمام المرأة تتأمل نفسها في غير اكتراث فلمحت من خلفها ذلك الشاب عاري إلا من الفوطة على وسطه! رأى ردفيها البارزان وعريها من قميصها فحملق فيها و راح زبه يتمدد فاخذ قلب سمية يدق و تبسم لذلك الشاب وتشتهيه بذات الوقت؛ فهو شاب وسيم مليح التقاطيع للغاية وذوق مهذب. نعم اشتهته سمية وهو قد طال تحديقه فيها من عند الباب يصعد نظرها في طيازها العريضة النافرة و خصرها المثالي و ظهرها وزراعيها الممتلئين من أعلى وطول شعرها الفاحم السواد وهو في كل ذاك يتحسس زبه مما دفعها للابتسام ومداعبته: هتفضل تتفرج كدا كتيير..