راحت سمية تضاحك أحد زبائنها في شقته ذات عصرية ليدق باب شقته فيهيب بها: طيب قومي افتحي…أدي باقي الشلة جت…مستعجلة ياختي هههه..نهضت سمية بقميص نومها لتفتح الباب ليحييها ثلاثة شبان بايديهم زجاجات الخور يريقونها في أفواههم . ابتسمت لهم سمية وهي تتنشق العطر الذي يفوح منهم و تحملق في وسامتهم فقال لها أحدهم وهو يداعب أنفها الصغير الجميل بإصبعه: ليلتنا فل يا فل…ابتسمت ودخلت تتقدمهم ليشمطها أحدهم بعبوص من فوق القميص فتشهق وتبسم و تجفل: إيه ده ؟! تظاهر ثلاثتهم بالبله وهم يبتسمون ليدخلوا على صاحبهم ويحيهم و يحيونه فإذا بهم أصحابه فيعرفهم صاحب الشقة بها ويعرفها بهم ليقل الزعيم الزبون صاحب الشقة: طيب أيه رأيك ترقصي شوية…وكله تحت أمرك يا جميل…ابتسمت سمية ولم تمانع فنهض صاحب الشقة الشاب الثلاثيني وخلع عنها الروب الأبيض النايلون وحزمها من وسطها ودقت الموسيقى وأخذت ترقص وبزازها تهتز ليصفق الجميع بنشوة عارمة ويتمايلون مع تمايلها ومع الموسيقى .. وبدأ صاحب الشقة يتلمس سمية من آن لآخر وقد بدا عليه الهياج الشديد وراحت الأخيرة تخلعه ثيابه كما اشار لها فتعرى ملط وطوقت سمية بعد أن طوق عنقها ثم دنا بفتيه منها يقبلها فقبلته ثم أخرجت لسانها تمص لسانه و تلعق ريقه . ثم ثم هبط بيديه على ردفيها الكبيرين يتحسسهما ويعبث بينهما باحثا عن كسها وخرم طيزها ودس أصابعه فى كسها ثم فى طيزها ثم عاد يتحسس ظهرها ويلعق شحمة أذنها وقد فك شعرها المعقوص من مشبكه الأبيض العاجى وأطلقه مسترسلا ثم تناول يدى وقبلهما ثم راح يلثم خديها ثم عنقها وهبط إلى بزازها الكبيرة فمصها ولحسهما حتى انتفخت الحلمات لتهبط سمية عند ركبتيه لتبدأ هكذا عاهرة مصرية تمارس الجنس الجماعي و مص الأزبار و النيك الساخن مع الزبائن الذين يتحسسونها من خلفها بأيدي شرهة!
كانت تمص زبره وعيناها بعينيه وهي تلاعب خصيتيه بلسانها متلذذة بقوة ومن خلفها من يشاهد ويعب الخمر ويتحرش بها. ثم انهضها و طرحها فوق الفراش ورقد بين وركيها وبدأ يلحس كسها وسمية تستمتع وراح يثني على طعامة كسها ونظافته و الذي ليس له مثيل في بر مصر ثم راح يلعب فى بزازها ويدس إصبعه فى فمهاويغرق أشفارها بريقه ويلاعب بظرها بأنامله ثم راح يلحس بعد ان خلعها جميع ما يسرتها كل شبر بجسدها الغض فلم يغادر شبرا واحدا فى أنحاء جسمها لم يصافحه ويعانقه بلسانه وأنامله ويترك عليه أثرا من ريقه! ثم راح الزبون صاحب الشقة يعتليها وبدأ يدغدغ رأس زبه عند بوابة كسها وهي تتأوه آآآآآآآآآآآه دخله يلا مش قادرة عايزاك …علت آهات وصيحات الثلاثة زبائن الباقين يهللون لهكذا عاهرة عاهرة مصرية تمارس الجنس الجماعي و مص الأزبار و النيك الساخن مع الزبائن فراح صاحب الشقة يدخله ويذيقها إياه وهي تتمحن وقدماها يلعبان وأصابعها تتلوى من فرط سخونتها و تعض شفتها السفلى وكذلك الشباب منهم من أخرج زبره يدلكه بل جميعهم و قد راح نياكها ينيكها ويدخله لآخره وشهقا معا وتنهدا مستمتعين!
ضمته سمية إليها بشدة كما لو كانت لا تريده أن يخرج منها بل طوقت ظهره بذراعيها وداعبت أردافه بأناملها مما زاد من سخونته وهما يتبادلان القبلات والهمسات ظلا هكذا ينهلان من عسليهما طيلة ربع ساعة حتى قلبها في وضع القطة وبدأ ينيكها بفحولة و يرعشها. ثم أخذها بوضع الملعقة ونام خلفها ليضاجعها حتى صرخ وهو يدفق بذوره فوق ثدييها. حيوه اقاربه ثم تناولت سمية وهي منتشية منديل تمسح لبنه ونظرت إلى الشبان الثلاثة فوجدتهم قد أخرجوا أزبارهم من بناطيلهم تماما يداعبونها فقال لهم صاحب الشقة: يلا بقا…بتاعتكم…تجردوا من ثيابهم كلها فرأت سمية أزبارهم قوية ومليئة بالفحولة كزبر صاحب الشقة فأشار لها صاحب الشقة أن ترقص لهم عارية حافية ففعلت وأخذوا يغازلونها ويتفوهون بكلمات قذرة ويتلمسونها كلما سنحت لهم الفرصة ودنت منهم فنهض أحدهم واقترب منها وهي ترقص وأخذ يعانقها و يتلمسها وتبعه الاثنان الآخران وأحاطوا بها ى يقبلونها في كل أرجاء جسدها ويعملون ألسنتهم وأيديهم في أنحاء بدنها حتى تملكتها الشهوة من جديد وبسطوها فقو السرير وراحت هكذا عاهرة مصرية تمارس الجنس الجماعي و مص الأزبار و النيك الساخن مع الزبائن من جديد واقترب الأول منها وفك ما تحزمت به ثم قلبها على ظهرها وهي تحس بدغدغة جنونية تنهش بمنتهى اللذة والإلحاح في كسها ويكاد تنفسها يتوقف من فرط ما تشعر به من متعة ورغبة لا توصف في كسها جراء اللمسات واللحسات التي تلقتها في بدنها!رقدت على ظهرها والثلاثة يحيطون بها أحدهم يلحس كسها بنهم ويمص بظرها بشدة كظمآن لا يرتوى .. والثاني والثالث يداعبان بزازها ويتبادلان تقبيل فمها وخديها ثم راحوا يتبادلوا المواقع مرارا و وضع بعضهم زبه فى فمها لتمصصه له بينما آخر يلحس كسها في تناوب كل منهم على كسها و راحوا و الهياج محموم يدفقون منيهم فيها بقوة فيغرقون جسدها