مسلسل طبيبة العشق والهوى – الحلقة 22: مصي زبي يا شرموطة
ومن ثم توقف مالك. وجلس على الكرسي. “مصي زبي يا شرموطة.” سقطت على ركبتي أمامه وفتحت حزامه وسحبته منه ورميته خلفه. فتحت أزرار بنطلونه وجذبت سحابه. وأمكنني أن أشعر بزبه المنتصب على يدي. هل كانت أمه تصفه بدقة؟ رفع نفسه من على الكرسي وأنا جذبت بنطلونه والبوكسر لأسفل. وبدأت أمد يدي نحو قضيبه. كان جميل مثل ما قالت أمه. لففت يدي اليسرى حوله. وبينما كانت يدي أكبر قليلاً من يد أمه. ضخامته كانت ما تزال تبهرني. دلكته عدة مرات وسمعته يتأوه. رفعت نفسي لأقترب منه وأحدق إليه. قوته الكبيرة سرت من خلال يدي إلى جسدي وكسي. دلكته عدة مرات وخرج سائل سميك من رأسه. وضعت لساني عليه وتذوقته. كان لذيذ. وخرج المزيد منه. هذه المرة ابتلعت بين شفايفي. أخبرتني أنفاسه الحارة أنه ليس لديه مانع من أن أمتع نفسي بزبه. تذكرت العرق الذي وصفته أمه أنه يمتد حول قاعدة قضيبه. أنزلت جسمي بينما أرفع قضيبه لأعلى. ورأبته. أخرجت لساني ولحسته كله. الطريقة التي أمسك بها ذراعي الكرسي والقطرات الجديدة من المذي التي خرجت من قضيبه أخبرتني أنه أحب الأمر. جمعت القطرة في فمي. ومرة أخرى دفعت زبه لأعلى وأعد نظري إلى هذا العرف. أمسكت زبه في يدي اليمني وأنا منحنية أمامه. هذه المرة عندما لحس لساني من قاعدة العرق إلى رأس قضيبه ضغطت بأكثر ما استطيع. وقد كافأني بتأوهة تقدير وقطرة خفيفة من المذي على رأس قضيبه. أخذت رأس قضيبه في فمي وجمعت المكافأة.
قررت أن استكشف زبه أكثر. وسحبت جلده لأسفل وشاهد رأس عموده يظهر من بين حرشفته. كسي المشتعل نبض وأخرجت أنفاس حارة. فكرت إلى مدى أحب هذا وربما يجب أن أجرب أبني. بعد ذلك أنحنيت ودفنت أنفي فيه. أحببت رائحة المسك التي تخرج منه. ودفعت نفسي لأعلى من على ركبتي وتركت قضيبه يسقط بين بزازي والتي دلكتها برفق لأثيره أكثر. لحست كل من بزازي ودلكت رأسي قضيبه على هالة ثدي وأنا أمزج لعابي مع مذيه. أنحنيت لأسفل مرة أخرى وبلساني وشفتي استكشفت حشفة قضيبه. أحببت طعمه اللذيذ. لحسته لأعلى ولأسفل بطوله وحرصت على أتذوق كل جزء فيه. حتى أنني جربت أن ألعب به مثل الهارمونيكا لكن ضخامته جعلت من ذلك مستحيلاً. لكن الآن عاد هو إلى الكرسي. كانت أوراكه تتحرك لأعلى ولأسفل بطريقة تجعل من الصعب علي أن ألحس مصاصتي. كنت على وشك أن أخذه في فمي عندما قال لي بصوت أجش: “مصي” وجذب رأسي بكلتا يديه ووجهها إلى قضيبه. لم أكن بحاجة إلى المزيد من التشجيع. أمسكت قضيبه بيدي اليمنى لأثبته ودفعت فمي على رأس قضيبه. وكان فمي غارق في اللعاب. كان ذلك رد فعل طبيعي على قضيبه. جربت قضيبين في فمي من قبل، لكن هذا الشيء كان أكبر منهما معاً. قررت أن أعطي فكي الوقت حتى أتعود عليه وأوجه تركيزي إلى رأس قضيبه.
وبينما أمسك بقضيبه في يدي، أطبقت شفتي حول رأس زبخ. وأخذت جزء منه في فمي وركزت على أكثر جزء حساس في قضيبه. وبينما أفعل ذلك استخدمت لساني لأدلك رأس قضيبه وأبدل بين المواضع التي تسبب أعلى آهات منه والتي تجعل قضيبه يقفز ويرتجف. حركت رأسي في دوائر وأنا أحرص على تغطية أسناني بشفايفي وأتركه يستكشف فمي من الداخل. إثارتي لرأس قضيبه كانت تسيطر عليه بقوة. كان المذي يخرج منه بإيقاع متزايد ويختلط مع لعابي. وضع يده على مؤخرة رأسي وبدأـ يرى قضيبي في فمي. بدأ يدفع قضيبه في وجهي. ولم يكن عنيف. حجزء وراء جزء حتى تعود فكي على هذا الغازي. وواصلت استخدام لساني لأدلك عموده بينما أزيد من شدة مصي. وسرعان ما انتفخت خدودي وصوت الغمغمة ملأ الغرفة. وهو من ثم على غير المتوقع دفع قضيبه أعمق في وجهي. وأصطدم بمقدمة حلقي. خبطت أنفي في قبضتي التي كانت ما تزال تطبق على قضيبه. أنزلت يدي قليلاً لأسفل إلى بيوضه. وهو دفع قضيبه مرة أخرى في فمي. وكان شعر عانته يدغدغ أنفي وبدأت أختنق. وهو ترك مؤخرة رأسي وأنا رجعت للخلف لألتقط أنفاسي. وجهت انتباهي إلى بيوضه. ولحست كل واحدة منها بينما أدلك قضيبه. وأخذت بيضة منها في فمي وتركتها ترتاح فوق لساني ومصته مستخدمة لساني لأدلكها من الأسفل وخدودي تدلك جوانبها. وأعطيت بيضته الأخرى نفس الأهتمام. وبعد ذلك عدت إلى قضيبه. وأخذتها في فمي. نظرت إلى أعلى وكان مطبق العينين. كان غارق في المتعة التي اسببها له. ويده عادت إلى مؤخرة رأسي لتتحكم في حركتي. بدأت يحرك أوراكه وينيكنفي في فمي وتيبست بيوضه وفجأة امتلأ فمي بمنيه وسال على شفتي. أخذت كل قطرة منه بلساني وهو نظر لي: “ابلعي”. فعلت ذلك ومن ثم استخدمت أصابعي لأجمع القطرات من على شفايف وذقني ولحستها.
يتبع …