نواصل الحلقة الخامسة من مسلس مغامرات الجنس الجماعي التي فيها ألحس كس صاحبتي في غرفة نومها وتصل إلى رعشة اللذة في عيد ميلادها فتجرين إلى ما تريده ويرده الثنائي راميي ونرجس ولكن لنكمل ما انتهينا عنده فأكملت لزوجتي نارين: لحظات مرت قبل ما جانيت فتحت الباب ونادت زاعقة عليا: “فادي…ارجع يا فادي بدل ماتموت مالسقعة…أنت كلك مبلول وغرقان…أنت أتجننت يا فادي؟! ” الحقيقة أني مكنتش عارف أرد أقولها أيه! هل فعلاً مجنون! بنت شقراء مزة جنان تبقى عاوزاني انيكها وتموت عليا وكمان أخذت الضوء الأخضر من كله وأنا أرفض واصمم وأسيب الفيلا وأمشي؟! رامي خرج يجري ورايا وراح شدني من كتفي ولما كان رامي قوي البنية وجسمه جامد مكنش بالنسباله صعب انه يشدني ويدخلني يرجعني الفيلا. التفت وبصيت للثلاثي الواقف قدامي. جانيت حبيبتي اللي بس كانت لابسة ستيان وكيلوت بقت تبحلق فيا كمان رامي بالبوكسر بتاعه اللي اندفع لقدام من انتصاب خفيف عنده بقى حاطط أيديه في جنابه متضايق ماللي حصل و وراه بقا كانت نرجس عريانة ملط و الفوطة اللي كنت ناولتها ليها في الحمام مضروبة فوق وسطها! كان مشهد في عمري ما هنساه؛ صورته محفورة في ذاكرتي.
الصمت كان سيد الموقف ما بينا احنا الأربعة وكنت مش متأكد ايه اللي ممكن يحصل فاحتجت شوية وقت للتفكير فقلت:” شوفوا…سيبوني أكلم شوية مع جانيت..ممكن؟” رامي أشار بهزة دماغه يعني موافق وأنا وجانيت دخلنا أوضة نومها. قفلت الباب علينا وكنت رايح أنفجر وأسألها عن اللي بيحصل هنا بس جانيت سبقتني وهاجمتني بعنف بتصرخ فيا:”انا عاوزة أعرف أنت اتلسعت في عقلك يا فادي؟! الجو برا سقعة موت و الشتا عمال ينزل وأنت طالع حافي غرقان عريان؟! ” الحقيقة ان مش كل دا هو اللي كان يهمني فقلت: انا لافف الفوطة حواليا وبعدين كنت محتاج أشم هوا.. الجو سخن أوي هنا وبصراحة مبقتش عارف أيه اللي بيحصل. تعابير وجه جانيت كانت كلها غضب بس في نفي الوقت حسيت أنها ممكن تكون تمثيل أو مفتعلة فقالت بنبرة قوية ليس فيها جدال كانها حسمت الأمر: “أنا هافهمك الليلة و اللي فيها بس انت بردو لازم تمتعني وتاكل كسي و توصلني لأقصى متعة..انت فاهم يعني رعشة اللذة في عيد الميلاد بتاعي…! ” عادة في علاقتنا أنا وجانيت كنت أنا المسيطر بس مكنش ينفع أكلم في موقف زي دا فوافقت ورحت ألحس كس صاحبتي في غرفة نومها وتصل إلى رعشة اللذة في عيد ميلادها وراحت قعدت على طرف السرير ونحت على جنب كيلوتها مشيرة لكسها المتورم المنتوف الناصع فهجت أوي وسخنت فوطيت على وسطها وبست كسها فلقيتها لفت خصلات شعري بصوابعها وبدأت تحكيلي: “أنت عارف ان رامي اتقدم يخطب نرجس الشهر اللي فات وهي وافقت . بس هي كانت لسة بنت قبل ما تقابل رامي فحست أنها ناقصها حاجة…” استغربت أوي ورفعت لساني من فوق كس جانيت وسألتها:” وأيه اللي ناقصها في كدا؟!”
جانيت دفست وشي في كسها بين فخادها وهي بتجاوبني: “طيب أنت عارف أننا كبنات بنحكي و نتباهي بصحابنا في المدرسة فاعتقد أنها غارت و بقت تخليني أحكيلها أي حاجة عن غرامياتي و حياتي الجنسية.” عقلي بقى يعمل بسرعة وافتكرت أني أنا وجانيت كنا أو اتنين في حياة بعض فمارسنا الجنس وهي كانت خاضعة ونفذت كل طلباتي حتى الشاذ منها. أنا نكتها في بقها في سوبر ماكرت! كمان اتشرمطت واستمنت بخيارة في طيزها لما كانت معايا في العربية بنزور جدتي وكانت بتسبني انيكها في أي حتة في جسمها وأقذف مني وشهوتي في أي ححتة من جسمها الحلو وفي أوقت. بس اللي أعرفه أن جانيت مدمنة نيك الطيز يعني بتموت وألحسلها خرم طيزها ألعب فيه وأنيكها منه. دا حتى هي بتحب نيك الطيز أكتر من نيك الكس اللي بتسميه النيك الممل..و أنا بتتوارد على بالي الأفكار دي رفعت سيقانها لفوق وبدأ ألحس خرم طيزها وكسها معاه و جانيت أكملت وقالت وهي بتضحك من اللذة و السخون: “ بعد أما نرجس وافقت على رامي انهم يتجوزوا حست ان العلاثة الجنسية ما بينهم مش كويسة أو زي علاقتنا أحنا وقالت أنها خايفة أنها ممكن لو أتجوزوا بالوضع دا وانها لو منامتش ما حد غيره قبل كدا أنها ممكن تخونه لما يسافروا…” الكلام استثارني وبقيت ألحس كس صاحبتي في غرفة نومها وتصل إلى رعشة اللذة في عيد ميلادها وبق عسلها يفيض في فمي وعلى لساني وهي تصرخ وتشعد في شعري وخصوصاً أني بقيت هايج لما عرفت أن نرجس هايجة عاوزاني أنيكها بجد عشان تجرب زبر غير زبر رامي قبل زواجها منه! قبلتني جانيت بقوة وحيتني وقالت:” مش بس كدا كمان نرجس حست أن رامي مش هو حلم حياتها يعني مش الحبيب المثالي لأنه شاذ في رغباته يحب يبصبص على الناس وهما في العلاقة حتى انه طلع فوق يتفرج على مشيرة وكريم لما كانوا بيمارسوا فنزل بعدها على طول وهو هايج وطلب مني لو كنت تحب تنيك نرجس حبيبته وهو يستمتع بالفرجة عليكم..في الأول كنت قلقانة بس فكرتت ولقيته حاجة ممتعة أنك تنيكها وأننا نتفرج…”