لم أكن أتوقع أنى سأعيش أجمل لحظاتى داخل أسوار الجامعة مع حبيبتى الممحونة الغنجة ذات الدلال ريم بعدما مصصت بزازها وفركت بظرها وهى سائحة بين يديّ وقد أسلمت لى جسمها أعبث به كما أشاء. والحفيقة أنّى لم أصل إلى تلك اللحظات إلا بعد تمهيد طويل ومقدمات وبعد أن ذابت ريم فى حبى ، حبى أنا فقط من بين مئات إن لم يكن آلاف الجامعيين. وريم تلك كانت جميلة جمال فذ غير عادى ، فتاة ذات جسد متفجر بالأنوثة والإغواء، ومهما وصفت فلن أصف الواقع أو حتى عُشره. فتاة جميلة طاغية الأنوثة، ناعمة الجسد، تمشى كأنها ” قضيب بان حركت أعطافه بعد الشمال صباء” كما وصف عنترة حبيبته عبلة. لها وجه أبيض لطيف البياض مُشرب بحمرة كحمرة الورود وقد انتعشت فى فصل الربيع، ولها عينان سوداوان مكحولتان كحل طبيعيّ ، فاترتان بحيث إذا رمقتك تخيلت أنها قريبة عهد بفراش نومها. وكان أنفها صغيرا أيضا ومنتصباً وشفتاها رقيقتين وكأنهما تتشوقان إلى شفتيّ حبيب يرتشفهما. كانت ممتلئة الردفين و الثديين و لها شعر يسرح فوق كتفيها يلمع فى أشعة الشمس و كأنه خيوط الحرير. اسمها ريم وهى حقيقة اسم على مسمى. منذ الفرقة الأولى وهى معى فى نفس التخصص نتبادل المحاضرات ولا مانع من النظرات وقد أابنى كيوبيد الحب وأصابها بعد شهرين. أعجبت بها وذابت هى بى لأنى كنت شاعر فى نظرها.
كنت كثيراً ما أجلس أنا وأصحابى فى السكشن وراءها وهى تجلس أمامى فى المدرج وكنا نشاهد أفلام السكس و كانت هى تسمع الصوت من خلفها فأنظر وجههالأراها باسمة ضاحكة كمن يريد أن يشاطرنا المشاهدة. كانت كثيراً ما تحب الجلوس بجانبى فى المدرجات و التحدث بصوت خفيض عن أشياء جانبية. كنا نحب الثرثرة و تأكدت أنها تحبنى إذ زارتنى فى منزلى بعد أن كلمتنى فى الهاتف وسألت على لماذا لا أحضر طيلة يومين. كنت كثيراً ما أختلس نظرات إلى بزازها وتقع عيناها عليّ متلبساً بنظراتى لتبتسم هى و تتقدم إليّ وتتحدث معى و كأنما لترينى إيّاها عن قرب. كنت ألامس يدها فتتصنع الخجل مرة، الثانية، ثم لا تلبث أن تعود لطبيعتها الشبقة إلى الجنس. نعم، فذالك ما عرفته يوم مصصت بزازها و فركت بظرها و قامت هى بلحسى و مصى كذلك. كانت فى الحقيقة تكفينى هم المحاضرات وذات مرة وأنا فى حرم الجامعة انفردت بها جالسة فوق كرسيّ كافتريا الجامعة. جلست معها و صارحتها بحبى لها فقالت بعدما برهة صمت: ” و انا كمان …”. ابتسمت لى الدنيا بابتسامة ريم الجميلة ؛ فهى تحبنى وتبادلنى مشاعري. تطورت علاقتنا و تمنعت فى البداية ولكنها منحتها لى. نعم، منحتنى قبلة طويلة أخرجت فيها مكنون شهوتى إليها. كنا فى الطابق السادس من كليتنا و كان الوقت بعد المغرب ولم يكن إلّانا فقلت و أنا أمسك بتابين فى يدى ومعها كتبها فى يديها : ” امسكى الكتب لحظة”، وملت عليها وضممتها اليّ ولثمتها فلم تمانع و ذابت بين ذراعيّ و كانت كفيّ تلاعب بزازها المشرأبتين. كنا لا نفارق بعضنا طرفة عين و تطورت علاقتنا كثيراً وتوجتها بأن مصصت بزازها وفركت بظرها داخل الحمام داخل أسوار الجامعة.
فى يوم هو الخميس كان لدينا سكشن متأخر و قد اتصلت بنا المعيدة بأنها تعتذرفمشى كل من فى السكشن و كنت أنا أصور بعض الأوراق وذهبت لأجد أصحابى قد غادروا ولم أجد ريم, اتصلت بها هاتفياً فأخبرتنى أنها فى الحمام، حمام البنات وعلى الفور ذهبت إليها وكان المكان خالياً. خرجت لتصدم بى فى وجهها و لأسحبها أنا من يدها و أغلق الباب و ماكان منى إلا أن مصصت بزازها وفركت بظرها وهى راحت تلوك ذبى بين شفتيها ترضعه. كادت تبكى خشية ؟أن يرانا أحد لكنى أكدت لها العكس وطمأنتها وكان ذبى على وشك الإنفجار. اقتربت منها ورحت ألقى بكفى اليمين فوق طيزها الناعمة المستديرة وفى ذات الوقت أقبلها و أمص شفتيها و ألحس لسانها وهى تستسلم بل تبادلنى بشبق مصى وقبلاتى ولحسى. كنت بكفيّ أعتصر صفحتيّ طيزها المثيرة وأرجرجهما و انتصب ذبى بشدة و رحت أفتح أزرار بلوزتها و أشدّ فوق جميل ناعن بزازها بكلتا يديّ. راحت تغنج و تتمحن و تتسارع انفسها جداً و راحت تتحس كسها وقد بدأ يهتاج. استسلمت تماماً بين ذراعيّ و تسللت يدها إلى ذبى تلامسه بل وتمسك به من فوق بنطالى تتحسه: ” حبيتى…ممكن تخرجيه….”… وكأنها نامت مغناطيسياً، وراحت تنفذ الاوامر لتسحب سستة بنطالى و الكلوت و يخرج ذكرى منتصباً. كنت أداعب كل بوصة فى لحم ريم المثير، فراحت من محنتها تفرك ذبى كما أفرك و أرضع بزازها. كانت آهاتها مكتومة خشية أن يسمعنا أحد ثم أنها من شدة هيجانها وضعت يدى فوق عانتها، فسحبت بنطالها الإستريتش و أدخلت يدى و ما هى إلا ثوانى حتى فركت بظرها كما مصصت بزازها داخل الحمام. كنت أعتصر بظرها بين أناملى وأمررها فى شق كسها ما بين شففراتها. أحسست ببل فى أناملى فرحت أضعهما فى فمها تلحسهما. و كأن رائحة كسها أهاجتها أكثر، فراحت تغنج وتتمحن وهى تلاثمنى. كانت تستمنى لى و تدلك لى ذبى و أنا بظرها و بزازها حتى كدنا نصرخ من فرط الإسستثارة . ما هى إلا مس دقائق حتى كان ذبى قد تورّم وانتفض وكبر فى كف ريم وقذف شهوته. بعدها مصصت بزازها بسرعة أكثر و فركت بظرها بإيقاع أشد حتى أطلقت ريم أنّات و صرخات وضعت يدى على فمها خشية أن يسمعنا أحد. انتفض بظرها و أخذت مشافرها تنفتح وتنضم لتقذف بشهوتها فوق يدى …كانت شهوتنا عارمة و قبنا بعض بشدة بعد ذلك وتسللنا من خارج الحمام وهكذا مصصت بزازها وفركت بظرها داخل أسوار الجامعة.