خلت ذلك الأسبوع التي قضته صاحبة أختي بمنزلنا أطول أسبوع في العام. ذلك أنّي كنت أترقب انتهاءها من الامتحانات بفارغ الصبر. وها هو قد انقضى وها هي صاحبة أختي تأتي بيتنا متهللة كالفراشة بصحبة أختي صائحة مرحة فرحة بانتهاء تلك الأيام المجهدة. سألتها مرحاً: تتوقعي هتجيبي كام يعني بعد كل الطحن ده! فأجابت وقد أشارت بسبابتها إلى نفسها في عُجب واختيال وقد شمخت بانفها : أنا يا بني ولا فخر هجيب أمممم… 90 %….” فابتسمت وقلت: طيب بقا أنا عاوز الحلاوة… فضحكت وقالت : دا أنت اللي المفروض تديني… فضحكت ضحكاً مكتوماً من المفارقة وقلت في نفسي: دا أنا هديك لما تشبعي …. اصبري عليا..” ثم أردفت ملمحاً : عموماً… أنا هاخد منك الحلاوة يعني هاخدها هههه.. متفرساً في ساخن جسدها لتتعجب صاحبة أختي سارة ضاحكة ضحكة أقرب إلى السخرية: بجد هههه… جود لاك … تبقا خدها .. كادت صاحبة أختي سارة تجهض أمنيتي بأن يُداخل رأس زبي شفريها الرقيقين بعد أن قمت بتصويرها عارية حين رأيت عنادها وأنا أمازحها. إلا أنني قمت بعد ان عادت إلى بيت الطلبة بأن قمت بإرسال الفيديو لها من تطبيق الواتس آب لأتلقى رسالة منها: أيه اللي انت بعته ده….ايه ده!! فأجبت : ايوة أنا نفسي فيك … أرجوك يا سارة … تعالي بكرة البيت عندنا نقضي وقت لطيف…وإلا الولاد في كليتك هيشكروني أوي على الفيديو الاستعراضي ده….
بعد أن أرسلت رسالتي تلك أدعوها إلى المجيء كانت اللحظات والثواني كانها جمر يسري في دمي!! كنت أغلي من القلق إذ أني لم أتلقى جواباً طيلة 15 دقيقة جالت في ذهني خلالها كل الاحتمالات المرعبة! ماذا لو أخبرت أختي ! ماذا لو أخبرت اختي والديّ!! كنت ممزقاً بين نار الشهوة ونار الافتضاح حتى جاء الفرج! حتى جاءتني إجابتها يحملها الأثير الذي حابني تلك المرة! أفرخ روعي و قرّت بلابلي إذا أرسلت تستعطف: رامي… أرجوك بلاش فضايح … أرجوك أياك الفيديو ده حد يشوفه… اللي هيرضيك هعمله..إلا اللي في دماغك!! أجبت: انت جيتي عند اللي عاوزة يا سارة ومش راضية….سارة أنا نفسي فيك… أنت فينوس الجميلة صدقيني …. ماشي … هطلب منك طلب وحيد… هتعمليه…؟ فأجابت: مش ممكن يا رامي …. انا مفيش حد لمسني قبل كدا… فأجبت: وأنا هكون أو لواحد يلمسك… فقالت: مستحيل يا رامي أنسى….. وبعدين ترضى حد يعمل في نهى كدا…. وهي تقصد أختي فاجبت: بصراحة نها لو كانت في جمالك أن كنت نكتها من زمااااان..ز فعنفت في الرد و قالت: أنت قليل الادب بجد… فأجبت بمثل عنفها مهدداً : بصي يا سارة وشرفك اللي محدش لمسة لحد دلوقتي لو في خلال عشر دقائق لو مردتيش عليّ لهيكون الفيدو ده في كل مكان وهيو صل لأهلك!! سلام…. كانت فكرة تصوير صاحبة اختي عارية ومضاجعتها قد أخذت بمجامع لبي وشيطنتني ولم تدع حيزاً للرحمة. فلابد أن أروي راس زبي من شفريها الرقيقين رقة الحرير كسائر رقة جلدها! لم اكن قلقاً كما السابق فقد تنمرد شيطاني وضربت بالخوف عرض الحائط.
انقضت فوق الساعة وأنا قلق منتظرها تتخذ قرارها ثم أرسلت: طيب يا رامي أنا لسة بنت…. مش مفتوحة…. فأجبت برقة: حبيبتي أنا هسيبك وشرفي بنت زي ما انتي… فاجابت : يعني مصر برده… فأجبت: نفسي فيك … ذنبك أنك تجنني… ضريبة الجمال والجسم الجنان يا سارة…. فقالت: طيب هاجي أمتى… عندها تصاعدت نشوتي إلى غير ما حد وأجبت مسرعاً: بكرة .. لأ لا.. بعده الساعة اربعة البيت فاضي لانهم رايحين عند خالي…. فوافقت وطرت فرحاً… تجهزت وحلقت شعر عانتي وتزينت وفي امام الرابعة حضرت صاحبة أختي. رفضت أن تشرب عصيرها المانجو المفضل وقالت: طيب والفيديو ده هتوعدني انه مش هيطلع بره… فقلت: أكيد وعد راجل… فمصمصت شفتيها وابتسمت ثم رحت أميل عليها أقبلها فمالت عني وابتسمت وتي شيرتها الأحمر و ليجنها قد أطارا عقلي : أصبر .. اصبر هاخد قميص من قمصان نوه وهغير وارجعلك .. عاوز فين… فأشرت إلى غرفة نومي فقالت: طيب روح واهرجعلك… خلعت كل شيء إلا البوكسر وارتخيت بأطرافي لتعود صاحبة اختي ليس على جسدها إلا القميص. نهضت إليها مستعجلاً اللذة فراحت أطبق على شفتيها وأتحرش ببض جسدها وقد جلعت خلفها الحائط. أطبقت بصدري فوق صدرها فانبعجت بزازها كالجينة تحتي وشفتاي يلتهامان شفتيها لتسرح يدها وهي تزوم إلى زبي . انتفض في يدها فابتسمت والقتني على سريري قلت باسماً: دا أنتي خبرة….. فابتسمت و مالت على يغطي وجهي شعرها الحريري: هششش.. ثم انحسبت فوق جسدي تقبلني حتى راحت تقبض على زبي لتخلع عني البوكسر. القته فحملقت عيناها: يااااه.. دا كبير أوي….” ثم أطبقت عليه تفركه … فتأوهت وقذفت دفعتي الأولى فضحكت: أمال عامل نفسك ستين راجل في بعض…. فاغتظت ولم يلبث أن اهتاج زبي كما الأول لتبتسم وتطبق عليه بشفتيها تبرشه فيغلي دمي من فرط متعتي وشهوتي. دقيقة من المص وهاج زبي كما لم يقذف ثم قلبت نفسي فاعتليتها واتخذت موضع الرجل من المرأة فركبتها و رحت أتحسس شفريها الرقيقين ثم أصعد أعتصر كبير رجراج بزازها فتتأوه صاحبة أختي التي قمت بتصويرها عارية ثم أنسحب مجدداً إلى شفري كسها لتلقي بيديها عليه راجية: رامي انا لسة بنت… فاومأ ﻷها أن لا تخشى وأشرع بزبي الصلب أدخله برقة ويسر بين شفريها الرقيقين أفخاذها كما تعلمت من افلام البورنو . ما زلت فوقها أعتصر نهديها واذوق عسيلتها وقد سرى ماء شهوتها و أدعك بظرها المهتاج حتى أطلقت صرختها وانقذف حليبي مجدداً في متعة لا مثيل لها مع صاحبة أختي.