أنا اسمي ناصر شاب عندي 25 عام خريج جامعة وقاعد في البيت يعني الشغل مقطع. بيتنا بيت عيلة من محافظة الدقهلية. مشكلتي بدأت مع أختي الشرموطة ومرات أخويا اللبوة لما تأكد ليا انهم بيتشرمطوا مع بعض مع شباب عالنت. طبعاً بما أني قاطع على الحاجات دي و مجرلها قبل منهم فعرفت أزاي اصطادهم. أختي مطلقة من سنة رجعت بيتنا من غير عيال عمرها 27 سنة ومرات أخويا 28 سنة و أخويا الكبير جوز الهانم اللي بتشتغله من ورا ضهره عمره 31 سنة.
أخويا شغال في الجيش ملازم وساعات بيغيب بالأسبوع ومرة جاتله سفرية في السودان حوالي اربع شهور فيعني مش دايماً بيبات في البيت. في يوم كدا دخلت البيت لقيت أوضة أختي مقفولة و لفت انتباهي أني كنت باسمع صوت خفيف وكأنها بتكلم مع حد في التلفون!! كمان سمعت مرات أخويا معاها في الأوضة فطبعاً مشكتش وقلت يمكن بيكلموا حد من البنات صحابهم وكدا. بس الموقف دا بدأ يكرر كتير وخاصة في غياب أخويا و كمان المكالمات دي بتكون في وقت متأخر بالليل يعني بعد الساعة 1 الصبح! شكيت و قلتن الموضوع فيه أنة وقررت أني أحط مسجل للتليفون عندهمو فعلاً بالليل سمعتهم بيكلموا مع شباب! مش بس كدا دول كانوا يبدلوا ويا بعض وكل واحدة منهم بتحاول تبين له انها اجمل من التانية في الجسم و الشعر و ساحوا في الكلام خالص لدرجة وصلت للكلام الجنسي الصريح من أختي الشرموطة ومرات أخويا اللبوة وهاجوا خالص! بعد حوالي ربع ساعة حسيت أنهم بقوا جاهزين انهم يفشخوا رجوليهم ويرفعوها لأي حد ينط عليهم!! آآآآخ منكم يا بنات الكلب ينعل ابوكم!! غضبت جداً وفي نفس الوقت سخنت أوي وقلت: أنا لازم أنيك الأتنين الشراميط وأذلهم.
في يوم تاني عرفت أخد مفتاح الأوضة اللي بقعدوا فيها و عملت منها نسخة عشان أدخل عليهم وهما متلبسين و أزنقهم و أوقعهم في شر أعمالهم. فعلاً تم ليا كدا و في ليلة وهما عمالين يكلموا يتغازلوا و يتشرمطوا في التليفون ويمارسوا الجنس ويتمحنوا أوي أوي قررت أدخل عليهم و خاصة أن أختي الشرموطة قالت له في الهاتف أنها خلاص قلعت ملط عريانة و أنها هايجة جداً و أن مرات اخويا اللبوة كمان بقت تلعب في كسها و هما الأتنين هاجوا على بعض و بقوا يلعبوا في أكساسهم! هنا بقى اتسحبت على طراطيف صوابعي ورحت بالراحة حاطط المفتاح في الباب وفاتح وداخل بسرعة ولقيت شرمطة شرمطة يعني!! لقيتأختي الشرموطة عريانة تماماً ومرات أخويا اللبوة قالعة كل هدومها إلا البنطلون بس منزلاه لحد ركبها! دخلت عملت نفسي غضبان وهما صرخوا وقلتلهم اني كنت عارف بيعمولا أيه و أني مسجلهم كل حاجة وأني هافضحهم فضيحة ملهاش حد وكمان هقول لأخويا و أمي!! بسرعة مرات أخويا اللبوة جريت تلبس هدومها وتجري على أوضتها وهي مرعوبة وفضلت مع أختي الشرموطة فراحت تبوسني و تترجاني أني أستر عليها وعلى مرات أخويا و تبوس يدي و تعتذر وناها مش هتعمل كدا تاني ابداً قلتلها تلبس هدومها وتحصلني على أوضتي عشان أنا ليا كلام تاني معاها و فعلاً جاتلي تبكي و خايفة مرعوبة فقتل بنبرة حازمة: بصي…انا ممكن أستر عليكي بس بشرط وهو اني تجيبي مرات أخويا اللبوة أنام معاها وإلا هفضحها وهفضحك معاها..مفهوم… مش بس كدا..لا و انا نايم معاها تراقبي الجو…أختي الشرموطة وافقت طوالي لانها كانت بتمووووت من الخوف أني أفضحهم سوا. تاني يوم بالليل جاتني تقولي ان مرات أخويا اللبوة موافقة بشرط أني مش أفضحها خالص ولا شوفت حاجة ولا سمعت. وافقت و كان أخويا مش موجود فجاتني مرات أخويا وهي خايفة وخجلانة فبدون تردد قربت منها طوالي وأختي خرجت تراقب الجو وبدات أبوسها من فمها و بزازها و قلعتها هدومها وبدأت الحس كل جسمها من الرقبة لبزازها العفية البيضة و نزلت لكسها المنتوف اللي كانت مجهزاه حلو ناصع منفوخ وفردتها على سريري ولحستها ونمت وقلتلها تمصلي وفعلاً مصتي مرات أخويا اللبوة حجلو اوي وبعدين نومتها و دخلت زبي جوا كسها فلقيته سخن مولع وبقيت انيكها وهي لبوة عمالة تستحلي و انا بانيكها و قبل ما أجيب قلتلها أني حابب أنيك اختي فلازم تجيبها ليا!! بصتلي وقالت اختك كمان؟! قلتله هااا مش انا أحسن مالغريب و لا هو يعني الغريب حلو..دا حتى اللي يعوزه البيت يحرم عالجامع…ضحكت مرات أخويا وثامت من تحتي مني لبني بشر من فخادها….وافقت و نكتها زبرين وفرهدتها بس كانت مبسوطة و طلعت تكلم أختي الشرموطة فالأخيرة مكنتش مصدقة أن واحد ينينك أخته و ان مرات أخويا بتكذب عليها عشان يبقوا متساوين في الشرمطة فجابتها تسمع خلف الباب وسمعت أني نفسي أنام معاه بس هي عاوزة تملص وانا لسة بهددها لحد دلوقتي .