كنت قد اتفقت أنا وخطيبتي زهرا وصديقة الكلية والقسم، قسم آثار، أّنّها إذا أغضبتني صالحتها بما تحب حتى ترضى وإذا أغضبتني تصالحني بما أحب أنا حتى أرضى حتى لا يقع خلاف فيما بيننا مستقبلاً ويتدخل الأهل فتتسع رقعة الخلاف وتفسد حياتنا ويضيع عشقنا لبعض. وهكذا مضت بنا الأيام، بعد خطوبتنا رسمياً، فكنا كزوجيّ يمام يحسدنا أصحابنا في القسم ويتمنى مثل حظوظنا الكثيرون والكثيرات أندادنا في العمر. كنا لا تغرب علينا شمس يم إلا وكلانا قد لثم الآخر وغاصت أيدينا في أجسادنا نرتوي من بعضنا البعض ونؤجل لقائنا الأكبر وليلتنا الليلاء إلى بعد الزواج. كانت خطيبتي زهرا جميلة رشيقة القوام عسيلة العينين مائسة القد خفيفة الظل فوقع عليها اختياري، وكانت فوق ذلك منفتحة العقل غير معقدة. غير أن عزول دخل بيننا وأوقعني في ورطة أنا منه براء وصارحتني زهرا بما حدث معي من تقبيلي لزميلة معنا في القسم ولما أكد أشرح موقفي حتى صاحت باكية: ” خلاص اللي بنا انتهي…”. حاولت أن اتصل بها هاتفياً إلا انها فاهت بكلمات نابية أغضبتني وأغلقت الهاتف وكنت لما أزل أحادثها. قررت أن أثبت لها براءتي ولتذهب بعده حيث شاءت واعترفت لها أعز صديقة لزميلة القسم انه كان فخاً منصوباً لي وأني بعدما قبلتني الفتاة قاطعتها أنا. أحست زهرا أنها أخطأت في حقي بعد كلماتها النابية وتصرفها الأهوج وكنت انا قد قررت الإبتعاد إلا أنها تعلقت في رقبتي وراحت تصالحني وقالت تهمس في أذني وحرارة أنفاسها تدغدغ مشاعري: ” متعلش بق..أنا غلطانة…النهاردة هعزمك على أحلى غدا وبعده هندخل السينما كعربون صلح وهناك هحضرلك مفاجأة..” وكانت مغامرة سكس على غير العادة ومثير جداً في السينما حيث مارست معي ما لم أكن أحلم به كعربون صلح كما قالت.
بعدما تناولنا الغداء وأصرّت أن تحاسب وتركتها تصالحني كما اشترطنا منذ بداية خطوبتنا، ذهبنا إلى السينما ورحنا نشاهد فيلماً رومانسياً يعج بمشاهد سكس صارخة للغاية. ولأن الشتاء كان شديداً بأمطاره ذلك اليوم، فلم يكن سوى خمسة أفراد في السينما وأصرّت هي أن نجلس في المؤخرة بعد أن أطفأت الأنوار وراحت تبهرني بما بيتتّه من مغامرة سكس في السينما معها كعربون صلح ولكن غالي هذه المرة؛ فعلى قدر الجرم يكون الإعتذار. كانت زهرا ترتدي بدلة قطعة واحدة أو فستاناً لا أعلم كثيراً في لبس النساء. ابتدأ الفيلم وراحت مشاهده الجنسية تتوالى واختلطت مشاعرنا بمشاعر ابطاله وكانت يدها تحتضن يدي وبدأت أن أدلك إبهامي بإبهامها وراحت هي تحذو حذوي وأرخت رأسها فوق صدري وشددت قبضتها فوفق ذراعيّ. ببطء أرخت يدها من يدي لتتملص ولتتسلل حيث يرقد قضيبي الذي كان قد بدأ يتأثر. فجأة قالت : ” استعد لمفاجأتي” وانزلقت بنصفها الأعلى تحت المقعد عند قدميّ لتفرك قضيبي وتخرجه من مكمنه. دهشت أنا وأعجبت بها ولكني قلقت أن يرانا أحد. كنت أهمس في أذنها وأعلمها أني لم أعد غاضب منها إلا أنها أصرت أن تصالحني على طريقتها الخاصة. وفي الواقع، لم يكن أحد يعيرنا انتباهه أصلاً وخصوصاً أن الفيلم فيه مشاهد تهيج الميت. كانت تحول أن تفتح بنطالي الجينز ومتعثرة فأعنتها أنا وقامت هي بسحبه والبوكسر من تحته وراحت تنظر إليّ بعينيها العسليتين الماكرتين وتلتقمه، في مغامرة سكس، بغنج بالغ. أمسكته في البداية بيدها وكانت أول مرة ترى فيها قضيبي. نظرت إليه بشره قتّال وراحت تدلكه بكفها الصغير الناعمة. ياللروعة من راحة يدها الساخنة وهي تفركه في ألذ مغامرة سكس في السينما مع خطيبتي زهراء كعربون صلح لإرضائي عن سوء ظنها!! لم أكن أتصور أن تضعه في فمها وهي التي كانت تأبي الفكرة نظرياً حينما كنا نتحدث عن فن السكس. راحت تقبله وتبرش رأسه بشفتيّها وتلعق طرفه وفتحته وتمشي على باطنه من أسفل خصيتيّ حتى طرفه ورأسه التي انتفخت واحمرّت. بالفعل كنت أنا قد شعرت بالمزيّ يقطر من قضيبي بمجرد لمسها. راحت تلعق مزييّ. تمدد قضيبي داخل فمها وكبر وأصرّت أن تزدرده عن آخره فامتلئ فمها بلحم عزيزي. أحاسيسي لا توصف!! لأول مرة قضيبي يدخل فم امرأة أو انسان!! أحسست بالخمر تمشي في أطرافي فتغزوني عضواً عضواً وتسكرني حتى الثمالة!! أحساس لم أدانيه من قبل في حياتي. فريقها الساخن وأسنانها وتحرشات لسانها العذب كانت تمثل متعة سماوية لا يعرفها أهل الأرض!! زادت من سرعتها وزادت من رضاعتها لقضيبي وأنا أكتمك أناتي وتأوهاتي خشية أن يتعرف علينا أحد. ألقيت رأسي إلى الوراء من شدة تهيجي ورحت أمسك رأسها وشعرها الحريريّ وأدفع بها تجاه عانتي ليتسارع إيقاع ضخ قضيبي في فمها الرطب الحار. كانت في ذات الوقت تداعب داخلها الذي لم أراه وتأن وتغنج بأصوات علت. ازدادت محنتنا وأصبحنا نهرّ كالقطط وفجأة اندفق نهري داخل فمها! عجبت ؟أشدّ العجب من رؤيتها تلتهمه كالعطشانة وقد ظلت في الصحراء طيلة أسبوع دون ماء!! شربت مائي وظلت تفرك أنوثتها حتى شهقت مغمضة عينيها وقد ابتلّت أصابعها لأمصهما أنا كما ارتشفت مائي في أمتع مغامرة سكس في السينما مع خطيبتي زهراء كعربون صلح بعدما ظلمتني وكنت بريئاً. نظفت نفسي سريعاً بالمناديل وهي كذلك وذهبنا إلى الحمام لزيادة التنظيف وانصرفنا وليس أسعد منا أحد.