أهلاً بالأصدقاء. أنا هشام من ألقاهرة. وهذه هي قصتي. الشهوة تأتي في لحظة. تظهر في ثانية تستمر أطول مما توقع. الإنجذاب إلى امرأة أمرقريب من تذوق الخمرة. في البداية ترى الإنحناءات والألوان ومن ثم تشم بعض الرائحة من شعرها ومن ثم تتحول بتركيزك إلى جذب انتباهاها وفي النهاية تحتسي وترتشف من رحيق المتعة. منى كانت ساحرة مثل الخمر. ما منحنيات تجعلك تتعجز عن التحدث وأبعاد جسمها المتناسقة بشكل مثالي يمكنها أن تجعلك تفقد أحساسك بالعالم من حولك. كانت نصفها السفلي الممتلءيء وشعرها الأسود الحريري وبشرتها اللامعة الناعمة وبزازها المتناسقة وخدودها الوردية تجعلها أنثى لا تقاوم. كانت مثل النجمة في سماء النساء. والشيء الذي يجمع ما بين النجوم والنساء الجميلات هي أنهن جميعاً لا يمكن الوصول إليهن دائماً. وهن جميعاً يبقين على ارتفاعات عالية. وعلى الجانب الأخر أنا كنت مثل حجرصغير تحت ضوءالنجوم. بطريقة ما كانت شخصيتي مثل القمر رومانسي جداً لكن وحيد دائماً. واسمي هشام. بطريقة ما كان طريق منى وطريقي يتقاطعان دائماً. وهي كانت تظهر أينما أذهب. كانت الأولى في الكلية. وكانت متقدمة في جميع الأنشطة التي يعرفها الرجال. حتى أنها أنضمت إلى نفس الشركة التي عملت بهاز وفي غضون شهور قليلة كانت تتجه تقود المجال له. وأنا كالعادة كنت الفتى المختفي الذي يحيا حياة بسيطة وهادئة. ونعم الرجال مثلي موجودون في الحياة. لكن مع حظ العوالم يمكن حتى للأحجار أن تصل إلى النجوم. وفي ليلة قمريةجميلة كنت أحتسي الويسكي في الجوار وكالمعتاد كان الجميع يبدون إعجابهم بمنى. وخاصة الرجال كانوا يحدقون في مفرق بزازها الوردية. والجميع كانوا على استعداد للموت للوصول إليها ومضاجعتها. والويسكي تلاعبت بعقلي – ماذا لو تجاوبت مع؟ ماذا لو كنت أنا المحظوظ بينهم؟ لا — لا يوجد أمل. وبينما كانت الفكار تعصف بي، جذب تلاقي أعيننا أنتباهها. وهي ابتسمت لي. هل هذا يحدث بالفعل، لا، لابد أنه الويسكي.
تجاهلت الجمع وسرت بعيداً. لكن صوت جذبني من الخلف. كانت منى التي طلبت مني المساعدة. كان أحد الزملاء في الشركة غارق في السكر ويحاول اساءة التصرف معها. وهي نطقت اسمي هـ شـ ا م . وطلبت مني أن أخذها إلى أي مكان. ابتسم الحظ لي. ذهبنا إلى شاطئ منى الخاص. سألتها لماذا أنا من بين كل الناس. قالت لي أنها كانت تلاحظني دائماً. وهي قابلت العديد من الناس في حياتها لكن جميعهم كانوا مزيفون. أنا بهت. لم أكن أتوقع ذلك. لم أكن أعرف ماذا يجب علي أن أقول. بمجرد أن حاولت أن أجيبها حضنتني بقوة. رائحة عطر الكراميل من جسمها جعلتني أغيب عن الوعي. كانت بزازها الناعمة في مفرق بزازها تضغط على صدري. وبينما كانت الرياح تهب كان شعرها الناعم يداعب لحيتي المجعدة. هذه الأرداف الساحرة جذبت يدي حولها. كان الأمر مثل موسيقى الجاز. استجمعت بعض شجاعتي ووضعت يدي على أردافها الممتلئة وصولاً لسفل مؤخرتها. وهي أنفصلت عنب ونظرت في عيني. أفترقت شفتيها الناعمتين وأقتربت من شفتي. وببطء استمتعنا بوقتنا. أنطلقت ألسنتنا عميقاً وعميقاً. وبطريقة مثيرة أقتربت من خدودي وهمست في أذني “هــشــام خدني في حضنك”. هذه الكلمات الواضحة أشعلت أوتار شهوتي. أنطلق قضيبي ذو التسعة بوصة في طريقه. استمرت جلستنا بكل سخونة. وبسرعة قلعت القميص وبدأـ أقبلها على وجنتيها اللبنية البيضاء. وهي أطلقت ظفرة خفيفة وداعبت بأصابعها في لحيتي. كنت منى ساحرة. وتوقفت عقارب الساعة عن الدوران. شميت العطر من شعرها ودفعته إلى الخلف لكمل تقبيل شفتيها.
كنت نزداد عنفاً مع كل ثانية. وكانت صدورنا تحتك بنعومة. كانت بزازها الناعمة والقوية في نفس الوقت تدغدغ صدري. جعلتها تستلقي على الرمال وبدأت الحس مفرق بزازها الوردية. وأدخلت أصابعي من خلال علاقة كتفها وقلعتها القميص. وظهر زوجين من الأحجار الكريمة أمام مستعدة للإنطلاق. هذا أثارني أكثر. قلعتها حمالة الصدر الأرجوانية وضغطت على بزها الأيمن. لا أستطيع أن أصدق عيني. فتاة أحلام مستلقية أمامي نصف عارية. وببطء لحست بزازها وضغطت عليها ومصيتها مثل نمر حديث الولادة. ومع كل عضة كانت هي تظهر طبيعتها الحيوانية. كانت تجذبني وصعدت فوقي وعضت صدري بقوة وكانت تمص حلماتي حتى تحولت إلى اللون الأحمر. والرمال تحتنا زادت من الاحتكاك بيننا. وفي ثواني أحاط الدفء بقضيبي الذي بدأ يصصعد ويهبط وهي كانت تمص بيوضي وقضيبي الوردي مثل طفل صغير يمص مصاصة. كانت بيوضي ترتعش وأطلقت دفعة من المني على صدرها. وحان الأن دوري لكي أرد لها الجميل. قلعتها الفستان وقبلتها على شفايفها الوردية. وهي أطلقت آهات عالية وأمسكت برأسي بأردافها. وأنا طبعت لساني في داخل كسها وأخرجت لبنها. كنا نجلس سوياً إلى جوار بعضنا البعض. وهي صعدت فوقي وبدأت تركب على قضيبي. وكان قضيبي يخترق جدران كسها الناعمة. وقد قبض على قضيبي بضغط قوي جعله مثل عمود الحديد. قلبتها وبدأت أضاجعها بكل قوة حتى أفرغت مني في كسها.