إن إقامة علاقة مع مديرتك أو مديرك في العمل أمر لا غرابة فيه بل هو شائع و محتمل جداً بأكثر مما تتوقع الناس. فانت بإمكانك أن تقيم علاقة جنسية مع شخص ما تشاركه نفس السكن أو تعمل معه في نفس المصلحة فلو كان هناك تجاذب نفسي فيمكن للعلاقة أن تنشأ و تتطور. ذلك ما حدث بيني و بين مدام ليلى مالكة إحدى الفنادق على شاطئ البحر في شرم الشيخ الذي كنت اعمل فيه صيفاً. كنت في الحادية و العشرين حينها وكانت هي تكبرني بنحو ضعف عمري فما مرت ببالي إلا حينما اتخذت هي الخطوة الأولى فتطورت علاقتنا واصبحنا عشاق فرحت استمتع مع ممارسة الجنس بكل الوضعيات مع مديرة الفندق في شرم الشيخ. لم تكن العلاقة جسدية فقط بل كانت نفسية أيضاً فتنامى الإعجاب و الحب بيننا بقوة. التقينا سراً ثلاث مرات وكانت هي الطرف العجول في ممارسة الجنس بعد حياة رتيبة مملة مع زوجها التي لم تخنه حتى لقيتني. زوجها كان يغيب عنها مسافراً بلا موعد للرجوع أو للسفر.
كانت مديرة الفندق تحب أن تتناك سراً من شاب مثلي فهي تستمتع بشعور الخيانة وإن لم تطلع على خيانتها أحد ولا حتى أعز صديقاتها. كانت مديرة الفندق تحب أن تتعرى بكاملها بمجرد أن نختلي ببعضنا وتجعلني أركبها وأدخل قضيبي فيها كاملاً. كذلك اكتشفت معي أنها تحب المص الأمر الذي أحببته كذلك منها بشدة. الحقيقة أن ممارسة الجنس بكل الوضعيات مع مديرة الفندق في شرم الشيخ كان من اللذة بحيث لا أستطيع وصفها فكنا نقبل بعضنا البعض حتى نكاد نفقد الأنفاس. كانت يدي تنزل سريعاً إلى حيث لباسها الداخلي فتنزلق أسفله فيتوجه إصبعي الأوسط إلى حيث منتصف كسها فكانت تضحك وتغنج. ثم إنها لتثبت مهارتها السكسية الجديدة كانت مديرة الفندق تتهاوى على ركبتيها و تتناول زبي المنتصب بين يديها ولا تلبث أن تدفعه بين شفتيها وتقول بسعادة:” لدي خطط جيدة لقضاء المساء معاً… في الحديقة..” ثم كانت تكب فوق زبي تقبله قبلة السلام و الوداع إلى حين فتلتقط منشفتين قديمتين فتقودني إلى حديقة غناء خلف سياج عالي من الأشجار. كانت حينها تنزع المنشفتين و تتجرد أمامي عارية فكنت أعمل مثلها. سالتها متعجبا إذا ما كنا سنقوم بعمل حمام شمس وقد مالت للغروب فما كان منها إلا أن تطرحني و تنطرح هي فوق كوعها وتقبلني من صدري المشعر ورقبتي لتهمس بما تهمس البنات الشقيات الغنجات وتعرب عن إعجابها بي وتقول:” أحلى شيئ أحبه فيك أنك غريب ليس نمطياً..ما تفعله بي ومعي يثيرني…ليس هناك سم من جسدي بمأمن منك”
كان ذلك حقيقاً فلو استثنينا نيك المؤخرة لم يكن هناك نوع من الممارسة الجنسية او الأوضاع الغريبة لم نأتها. تساءلت حينها هل كانت تدعوني أن أنيكها حيثما لحس لساني؟! فهمي امرأة ملفاية ناضجة وتريد أن تتجاوز كل الخطوط الحمر في الممارسة. قررت أن أدعها تفعل ما اشتهت فقد كنت دائماً من ينهي الممارسة بان أطلق حممي البيضاء في كسها أو فمها أو حتى بين ردفيها أو بزازها. إلا أن تلك المرة أشبهت مديرة الفندق الفتاة الشقية تشع من عينيها الشقاوة والدلع. هل كانت تنور أن تركبني بوضع الفارسة كما فعلت من قبل في غرفتها بالفندق. فقد كما شبه عاريين مستلقية بجانبي. نهضت بظهرها فجأة وراحت تركبني وتركب فيها زبي! الغريب أن بولها تدفق فوقي كانها فتحت صنبور مياه دافق فوق سرتي وبطني فتدفق منها إلى جانبي وتسرب إلى طيزي. قلت أعنفها بضحكة مغيظة:” أيها الفتاة الشقية القذرة!” راحت تقول بثقة وضحكة لعوب:” انت تحب ذلك…آما أن أكون أمتعتك..” اعتادت مديرة الفندق معي أن تكون هي المسيطرة ولكن ما كانت تفعله معي حتى اﻵن كان يفهمني أنها تحب أن تتبعني حيثما تذهب بي رغباتي. ويبدو أن ممارسة الجنس بكل الوضعيات مع مديرة الفندق في شرم الشيخ كان سبب عشقي لها. فهمتني و وثقت بي فقالت لي ذات مرة:” هل تحب أن تفعلها بي..؟” قلت باسماً:” ليس اﻵن..لا أستطيع أن أبول اﻵن…” كان قضيبي حينها منتصباً فنظرت إليها وقلت:” يحسن بك أن تعتلي حصانك الجامح..” لم تكن مديرة الفندق بحاجة إلى أن أدعوها فبزازها الضخمة اهتزت و تلاطمت بعضها ببعض وراحت تلقي بساقيها فوقي ويهتز لحمها السمين الأبيض وهي تنزل فوق زبي تركبني. أطبقت جفنيها وهي تلقي برأسها للخلف مستمتعة براس زب عشيقها تداخل كسها الساخن. أخذت تتنفس سريعاً سريعاً حتى راحت تأتي نشوتها بصحية ذات أصداء فأخذتها الرعشة ثم سقطت فوقي بنصفها الأعلى و بزازها الثقيلة.لم أكن قد أتيت شهوتي بعد لذا انحنت بعد أن شالت عني فوق منشفتها المبسوطة بالحديقة وقد رفعت طيزها لي وانتظرت بفارغ الصبر وأنا أدلك زبي وأدفق منيي فوق فلقتيها. كم كنت أعشق فهمها لي وحبي لأي المواضع الجنسية. كم أحببت حبها لمنيي يتلطخ به جسدها! كم أحببت وجهها ترتسم عيله علائم النشوة الكبرى وتعابير الاستثارة.