أنا اسمي نادر، ودعوني أخبركم القليل عن نفسي. أنا طولي 170 سم ووزني 80 كجم وأذهب إلى الجيم بشكل منتظم ولدي قضيب طوله 6.5 سم لذلك يمكنني إرضاء أي فتاة. وقد أنهيت السنة النهائية في الثانوية العامة السنة الماضية وأخذت سنة إجازة حتى أستطيع الاستمتاع بحياتي بعد عام الجد والتعب. والآن سأخبركم عن ابنة عمتي. اسمها فادية وهي لديها جسم ممتلئ وبزازها مقاس 34D وطولها حوالي 160 سم.وهي أكبر مني بأربع سنوات وتتمتع ببشرة فاتحة جداً. كانت عائلتي وعائلمة عمتي تعيش في نفس البيت. ونحن نعيش في الطابق العلوي بينما هم يعيشون في الطابق السفلي. حصلت عمتي على عمل كمدرسة في الخليج لذلك وجب عليها أن تترك أبنتها فادية هنا بسبب أنها كانت في هذا الوقت تدرس في الجامعة. طلبت عمتي من أبي وأمي أن يعتنوا بها وطلبت مني أن أبقى معها في الليل. ومن ثم أنطقت إلى ذبي. كان دائماً لدي شغف كبير تجاه ابنة عمي بسبب أنها تبدو مثل الممثلات. لكنني لم تكن لدي أينوايا جنسية أبداً. لكن كل هذا تغير عندما رأيت بزازها عندما كانت تنحني. في أحد الأيام خرجت مع صديقاتها وعادت متأخرة لذلك لم تغير ملابسها ونامت بنفس الملابس. كانت الرائحة التي تضعها مغرية جداً لي. فقدت السيطرة على قضيبي الذي بدأ يرتفع. حاولت جاهداً جداً لكن كل هذا انتهى بلا جدوى ولم استطع التحكم ووضعت يدي ببطء على وراكها لاتحقق مما إذا كانت مستيقظة أم لا. لم تستجب لي لذا بدأت حلب قضيبي ببطء. ومن ثم لمست بزازها لأول مرة بأصبع واحد ولم تستجب ثم وضعت يدي على بزازها. يالها من بزاز كبيرة. ربت عشرة على هذا الوضع وفي النهاية قذفت كمية كبيرة.
وفجأة عطست فخفت ورفعت يدي من عليها ونمت. وفي اليوم التالي تصرفت وكأن شيء لم يحدث. وفي الليلة التالية أردت أن أقبلها على شفتيها. لذلك تحققت مرتين منها وأعطيتها مجموعة من القبلات على شفتيها وشعرت بجمال بزازها المذهل لذلك ضربت عشرة عليها. مرت الأيام على هذا النحو. وفي أحد الأيام بينما أمسك بكلبي في الوضع واقفاً (رافع رجلين كأنه يمشي) أتت هي لكي ترفع الكلب لكن بالصدفة لمست قضيبي. صدمت ورأيت ابتسامة شيطانية تعلو جهها. أدركت أنني أريد ممارسة الجنس معها. في هذاه الليلة لم أفعل أي حركة لكن في الليلة التالية كانت ترتدي قميص نوم وكانت تبدو ساخنة وفي أثناء النوم أرتفع قميص نومها إلى ما فوق ركبتها وبدأت اللعبة. قلعت بنطالي ونمت نصف عاري وأخذت قضيبي وبدأـ أفركه على فخذها الحليبي. بدأت أحرك يدي برقة إلى أعلى نحو كسها وكانت الصدمة أنها لا ترتدي كيلوت هناك. فيالبداية لمست كسها ولحست حليبها من على أصابعي وبعد بضع ثواني أبتلت ولصدمتي كانت متسمتعة كما أعتقدت حيت وسعت ساقيها أكثر. فهمت نواياها لذلك أردت أن أثيرها فلعبت في كسها لدقيقة ومن ثم رفعت يدي وتصرفت كأنني نمت. ومن ثم حدثت المعجزة وهي أقتربت من أذني وقالتي لي “وقفت ليه؟” كنت في السماء التاسعة. قذفت عليها وبدأت أقبلها بجنون وشغف. تبادلنا القبل لعشر دقائق وتوقفنا وسائلتها عن كل ما مر. فقالت لي “أيوه كنت عارفة من أول مرة بدات فيها وعايزاك بجنون.” كانت كلماتها بوقع المخدرات. قلعنا ملابس بعض ونزلت على كسها.
بدأت الحس وأمص وأدخلت لساني عميقاً في كسها وهي قذفت كثيراً في دقيقة فبدأت أشربه كله. كان طعمه مر قليلاً لكن رائع. وهي أرادت أن ترد لي الجميل من خلال القيام بالجنس الفموي لي وكانت هذه أول مرة أقذف في خمس دقائق. ومن ثم بدأت أصفعها على مؤخرتها التي كانت تهتز كأنها تغريني. أعتصرت بزازها بقوة جداً وهي تأوهت عشرات المرات. أصبحاً مستعدين للجنس الحقيقي فأقتربت بعمودي ذو الستة ونصف بوصة نحو فتحتها وأغريتها لبعض الوقت حتى بدأت تتجاني. في البداية أدخلت قضيبي ببطء فبكت (فهي كانت عذراء) وقالت لي أن أخرجه. تراجعت لثانية وأخترقته بكامل قوتي. تمزق غشاء بكارة اينة عمتي وبدأت تبكي ودمها ينساب على قضيبي. ظللت بلا حراك لعدة لحظات وبدأت أدفع للأمام والخلف وتحول بكائها إلى تأوه. بدأت تستمتع بنيكي لكسها. وكانت بزازها تهتز مع حركاتي. بدأت أعتصرهما وهي بدأت تستمتع أكثر بنيكي الذي استمر لربع ساعة قذفت في خلالها مرتين وعندما وصلت إلى ذروتي أرادت مني أن أقذف في فمها فنها لا تريد أن تحمل. قذفت في فمها وغطيت وجهها كلها بمني الساخن. وفيما بعد تعبنا ونظفنا أنفسنا وتبادلنا القبل ثانية لخمس دقائق ونمنا في حضن بعض. كانت ابنة عمي قنبلة جنسية لا يمكن أن تتوقف عن أكلها. أصبحت روتيني أن أضاجعها كل يوم حتى أنني ضاجعتها في الحمام ولاحقاً ذهبت إلى والدتها في الخليج فظبطت صديقتها من أجل إرضاء قضيبي. هي الأفضل أليس كذلك؟