أنا اسمي سعيد وأبلغ من العمر الخامسة والعشرين، وأنا في السنة النهائية من الكلية. من خلال الإنترنت تعرفت على فتاة في أواخر العشرينيات – ثمانية وعشرين عاماً حتى أكون دقيقاً. لحوالي أسبوع كنا نتحدث في مواضع عامة ونسأل بعضنا حول ما يحبه كل منا وما لا نحبه. ولم اسألها عن حياتها الشخصية لم أنني لم أرد ذلك. ورويداً رويداً بدأت أدخل في الموضوع عن ما يثيرها. قالت لي إنها تحب ممارسة الجنس وكان لديها تجربة جنسية لا تنسى. وممارسة الجنس بالنسبة لها شغف. وقالت لي أيضاً أن والديها يبحثان لها عن عرسيس وهي تريد أن تستمتع بحياتها قبل مثل هذا الارتباط. كل هذا حدث عبر الإيميل وهي لم ترغب في أن تعطيني رقم محمولها. احرتمت قرارها وكانت كل محادثاتنا عبر البريد الإلكتروني فقط. فيما بعد سألتني عن أمنياتي فقلت لها أنني أتمني ممارسة الجنس العنيف. وهي ضحكت قليلاً ثم سألتني لماذا وقالت أن ممارسة الجنس والعنف شيئان مختلفين تماماً. أدركت ما تتمناه. كانت بطريقة غير مباشرة توحي لي أنها تريد التجربة معي. أخبرتها أن نبدأ ونتناقش فيما بعد. وهي ضحك وقالت لي أوكيه. لم أكن قد رأيتها بعد ولا حتى صورتها. وبما أنها لم ترد أن تعطيني رقم محمولها أتفقنا على الموعد والمكان، وهي لم ترد أن تعطيني العنوان حتى. تقابلنا في الوعد المحدد بينما تعرفنا على بعضنا من خلال لون التي شيرت. كانت طويلة ولديها مؤخرة مثيرة وبزازها كانت صغيرة نوعاً ما وبشرتها فاتحة قليلاً. لم أتوقع أن تكون بهذا الجمال.
طلبنا المشروبات وجلسنا لنتحدث لبعض الوقت. ومن ثم هي قالت لي أن منزلها قريب ويمكننا ممارسة الجنس في بيتها. كانت المسافة قريبة فتمشينا بينما كانت يدي على أواكها. وقد قضيب يخرج من بنطالي وهو غير قادر على مقاومة تضاريسها. وأنا كان معي حزمة من الواقي الذكري معي. وهي داعبتني في الطريق إلى منزلها. كنا مرتاحين سوياً حيث كنا نتحيث في الجنس عبر الإيميل ونعرف بعضنا البعض جيداً. كان في منزلها في الطابق الرابع. وكانت الساعة حوالي التاسعة مساءاً عندما وصلنا. دخلنا الغرفة وهي أخبرتني أن أجلس. وقالت لي إنها ستدخل إلى الحمام. كنت أستطيع رؤية حمالة صدرها والكيلوت يتدليان على الباب. خرجت من الحمام وكانت قلعت التي شيرت بالفعل. ومن ثم قالت لي لماذا تنظر إلي بدلاً من أن تبدأ. تفاجأت من كلامها. ومن ثم قلت لها تمام وجذبتها بإحكام ورفعتها لأعلى. قالت لي آه يبو أنك عنف. وأحاطت رقبتي وأكتافي بذراعيها بينما حملتها إلى السرير. وهي لم تكن ثقيلة مع ذلك. جعلتها تستلقي على ظهرها وقلعت تي شيرتي. بدأت أقبلها والحس بطنها. وبرفق حركت يدي في داخل حمالة صدرها السوداء. كانت بزازها مذهلة. وكانت حلماتها منتصبة. قلعت حمالة الصدر وأنا واصلت تقبيل بزازها والاستمتاع بحلماتها بينما هي أصرت على أن نفعل ذلك ببطء. بدأت يدي تجري في داخل بنطالها. قبلت شفتيها الحمراويتين وواصلت رحلاتي ما بين بزازها وشفتيها. كانت في قمة الشغف ويمكنني أن أشعر بأنها مستمتعة بممارسة الجنس. قلعتها الجينز لكنني شعرت بخجلها. قلت لها لا تقلقي سأجعلك تشعرني بأنك في الجنة. ومن ثم ببطء بدأت في تقليعها الكيلوت. غطت كسها بيديها. كانت خجولة نوعاً ما. أزلت كيلوتها وأتجهت إلى شفتيها وقبلتها على جبهتها. وبدأت في تقبيلها من الشفتين إلى النهدين والصرة وأخيرها كسها.
وببطء أزلت يديها وقبلتها على كسها المشعر. وتحركت بأصبعي لألمس كسها المبلول. كان تفاح من الجنة. واصلت المداعبة وتقبيل ولحس كل جسمها. وكان لبنها عسلي. مصيتها بقوة وعضضتها بخفة بينما كانت تتأوه. رأيت زجاجة من ماء المورد حين دخلت إلى الحمام في البداية. أخذت الزجاجة ورششت ماء المورد عليها وعلى كسها. كانت رائحة ماء المورد كأنها من الجنة. كانت أشعر بأنها مستمتعة مع ممارسة الجنس لذلك واصلت على نفس المنوال لنصف ساعة. حاولت أن أخترقها. لكنها قاومت وقالت لي لا. احترمت قرارها ولم أحاول أن أضاجعها. فأنا مقتنع بالرضا وليس فقط ممارسة الجنس. لذلك لم أجد مشكلة في هذا. كانت غارقة بشكل كلي في مداعبتي حتى أنها لم تتحمل قضيبي. كانت تتأوه فقط آآآآه أأأأووووههه. كانت تشعر بأنها في السماء السابغة. بعد أن ظللت أداعبها والحس وأمص كل جسدها لحوالي الساعة والنصف حتى نمنا سوياً بينما كانت يدي تتحرك على نهديها وكسها. لاحقاً في هذه الليلة بينما كنا مستلقيين على السرير نتدردش فقط ونمارس الرومانسية العادية قلت لها أنني أتمني أن تسمح لي بمضاجعتها. ومن ثم وافقت وأخبرتني أن أجعله جنس ناعم. أدركت أنها خافت قليلاً عندما أخبرتها بحبي للجنس العنيف. قلت لها ألا تقلق ووضعت الواقي الذكري لأضاجعها. ضاجعتها ببطء وهي بدت أنها تتألم. زدت سرعتي ببطء حتى تعودت عليه ومن ثم أنطلقت في رحلتي في كسها حتى قذفت.