تلقيت الدعوة لحضور عيد ميلاد ابنة صاحب البيت. ذهبت إلى هناك ومن ثم عرفني صاحب البيت على أفراد عائلته. وعندما جعلني أقابل سمية، ابنته. حينها شعرت بحق أنني أريد أن أنيكها لإنها كانت تبدو ساخنة جداً في هذا الفستان الأحمر. في هذا الأيام بدأت صداقتنا وتنبادلنا أطراف الحديث. وىلأن بعد أن تعرفت على عائلته بدأت أتواصل مع زوجته المثيرة وابنته المكنة. وفي وقت قصير أصبحت الأمور بيننا على خير حال فعندما أحتاج إلى مساعدة من أي نوع تكون سمية هناك لتساعدني. وفي أحد الأيام كنت في إجازة من الجامعة وأتاني والدها هذه المرة ليخبرني بإنه بسبب بعض المسائل العائلية الطارئة سيكون عليه هو وزوجته أن يذهبا إلى الطرف الأخر من المدينة ولذلك سيعودان في وقت متأخر من الليل. ويريدني أن أهتم بسمية لإنها ستكون بمفردها. كان هذا أمر رائع لي لإنني أخيراً سأحظى بوقت طويل لكي لأثير إعجاب هذه الفتاة الجميلة وأنيكها. ذهبت إلى شقة صاحب البيت لترحب بي سمية بابتسامتها اللطيفة. بدأت أتودد إليها حتى جعلتا تشعر أنها أجمل فتاة في العالم لذلك لابد أن تحظى بحبيب. إلا أنها لم يكن مسموح لها بأن تحظى بأي حبيب بسبب صرامة أبيها التي كانت تقيدها كثيراً. ورويداً رويداً بدأت أتحدث إليها عن العديد من الأشياء وعندما أقتربت من الحديث عن الجنس بدأ يبدو عليها الخجل من ذلك. أخبرتها بأن دخول القضيب في كسها ليس شيء يجب أن تخجل منه وأنها ستستمتع بالأمر كثيراً. وبعد أن قلت هذا أخرجت قضيبي والذي كان في شدة الإنتصاب في هذه اللحظو. إلا أن سمية هربت من أمامي ودخلت إلى غرفتها وأغلقت الباب ورائها. الآن أصبح الأمر أصعب بالنسبة لي. تقدمت لها بكل الاعتذرات الممكنة لكنها لم تكن مستعدة لكي تفتح الباب. وبعد حوالي نصف ساعة تقريباً خرجت من غرفتها ويعلو وجهها نظرة مختلفة. أخبرتني بأنها لطالما تمنيت ممارسة الجنس لكن بسبب صرامة أبيها لم تكن قادرة على فعل هذا.
كانت ترتدي فستان أحمر والذي من خلال جيبه يظهر الحجم الحقيق لصدرها. وضعتي يدي على نهديها وبدأت أعتصرهما. هذا جعلها تشعر بطريقة رومانسية أكثر. كانت تلعب بقضيبي وجلست من أجل المتعة الفموية الحقيقة. وفي غضون دقائق ذهبت بعيداً عني لتستعرض جسمها السكسي الرائع. أعجبت كثيراً بكل حركة كانت تقوم بها لكي تغريني وقضيبي أصبح أكثر إنتصاباً. أصبحت الغرفة أكثر سخون مع عرض سمية السكسي. وأنا أيضاً عريت نفسي وبدأـ ألعب بقضيبي المنتصب أمامها. بدأت تقترب مني مرة أخرى لكي تمص قضيبي. وببطء جعلتها عارية تماماً وبدأت أنظر إلى جسمها السكسي. ويجب أن أعترف أنه إذا كانت أمها مثيرة فإن سمية هي المادة الساخنة الخام التي اتمنى ممارسة الجنس معها. لبضع دقائق بدأت أقارنها مع ما كانت تفعله أمها مع صاحب البيت حيث رأيتهما من خلال الشباك. أخبرت سمية بذلك أن رأيت أبيها ينيك أمها الساخنة. وهي أخبرتني أنها أيضاً رأت هذا مرات عديدة لكنها تجاهلت الأمر في عدة مناسبات وهذا هو السبب أنها هي أيضاً كانت تريد أن تمارس الجنس مع أي شخص. كانت تقوم بالجنس الفموي بشكل رائع ومن ثم استلقت على السرير لتسألني إذا كنت أريد أن الحسلها. قفزت عليها وأدخلت لساني عميقاً في كسها الحليق السكسي المثير. وبعد هذه النيكة الفموية كانت سمية مشتعلة تماماً حيث دعتني بساقيها المفتوحتين لكي أنيكها. أخذت قضيبي المنتصب ووضعته على كسها المختوم. وبينما كنت أدخل قضيبي في كسها كانت تصرخ قليلاً لكن عندما أدخلت الجزء العلوي من قضيبي صرخت بصوت أعلى بكثير. وهذا أعطاني الطاقة لكي أمارس أفضل جنس معها لكنها كانت تشعر بالألم الشديد بما أنها أول مرة لها تمارس الجنس. أخرجت قضيبي وسمحت لها بأن ترتاح قليلاً. طلبت مني ألا أخرج قضيبي مرة أخرى حيث تعلم ما يمكن أن تشعر به بعد ذلك. ومرة أخرى أدخلت قضيبي الممنتصب بطرقة عنيفة جداً وأصبحنا في أفضل وضع في ثانية واحدة.
وبعد بضعة دفعات بدأت سمية تسمتع بالنيكة حيث فقدت عذريتها أخيراً. كان هذا أمر مثير جداً أن أفض ختم جديد. وبعد ذلك غيرنا أوضاعنا الجنسية ونكنا بأفضل طريقة. نكتها ثلاث مرات تقريبتً حتى حضر والديها. تظاهرنا وكأن شيء ملم يحدث وأنا غادرت من هناك. والآن أصبحت سمية تتمنى ممارسة الجنس معي طوال الوقت حيث بدأت تستغل أي فرصة لكي تقابلني وتمارس الجنس. هذه الفرص الصغيرة كانت ممتعة جداً وعندما كنا نحظى بوقت أطول لم نكن نتردد بالاستمتاع قدر ما نستطيع. كنت سعيد جداً بأن أمارس هذا الجنس الممتع مع ابنة صاحب البيت. واستمرينا لوقت طويل وعندما أنهيت دراستي نكتها لأخر مرة في حياتي. ومازلت أفكر فيها حيث أنها كانت قنبلة جنسية حقيقة يتمنى معظم الرجال أن يروها في زوجاتهم لكن سمية كانت بالفعل الأفضل في ممارسة الجنس .