كنت كثيراً ما أمارس الجنس مع سيدات وأغلبهن خارج المنطقة التي أسكنها في القاهرة، و كن أما متزوجات تعيسات أو عشاق الجنس لا يشبعن و كانت أنا لى طرقى الخاصة في تصيدهن و كنت امارس الجنس بكامله معهن غير أنى كنت أخشى أن أقترب من الفتيات فكان آخرى معهن هو قبلات و تحسيسات هنا و هناك و مص ولحس و لكن لا يتطور الأمر إلى لقاء جنسى كامل خشية أن أهتك عذريتهن. ولكن ما حصل مع نانسى طالبة كلية الحقوق كان مختلفاً فهى كانت مفتوحة ولذا مارست معها الجنس إلى آخره و تحولنا إلى عشاق الجنس حقيقة أنا وهى بعدما نكتها. فهى لها طعم لذيذ جداً. تعرفت عليها عالفيس و كنا نتحادث كثيراً إلى أن لفت نظرى أنها طالبة حقوق و معى في نفس المجمع إذ أنا في آداب. كنا نتجول في المجمع و أيدينا متعانقتين و نقضى و قتاً طويلاً في كافتريا الجامعة و تطور الأمر حتى التقينا خارج أسوار الجامعة و ظللنا نرتاد المتنزهات العامة و تطور الأمر أن قبلتها خلسة، فابتسمت ولم تتضايق ثم قبلتها أخرى فقالت: ” الناس تشوفنا…مش هينفع..”.. إذن ما كان يضياقها هي عيون الناس، فاحتلت كى انفرد بها في شقة أو ماشابه.
ذلت يوم و هو كان عيد ميلادها في شهر فبراير و علمت ذلك من الفيس طلبتها في الهاتف بالليل: ” نانسى …حبيتى…عيد ميلاد سعيد…بكرة محضرلك مفاجأة هنخرج مع بعض ..كلميهم في البيت أنك عندك سكشن…محاضرة متأخرة…مش هتغلبى…”….فرحت نانسى جداً لأنى تذكرت عيد ميلادها في حين كانت هي لا تنتبه له و أحست أنى أحبها بشدة و في الحقيقة بدأت استلطفها و أتعوّد على رؤيتها. التقينا في الجامعة و كانت تلبس بلوزة ضيقة لا تكاد تغطى بطنها و من تحتها بنطال ليجن يسمونه جلد النمر شديد الالتصاق فوق ساقيها المصبوبين وفخذيّها الممتلئين. أثارتنى منذ البداية و قالت: ” اممم..يالا يا دنجوان عصرك…ايه المفاجأة….” …ابتسمت و قلت لها : ” طيب غمضى عينيك”…أغمضت عينيها فاختطفت منها لثمة في شفتيّها: فضحكت ولكمتنى في كتفى، فقلت ضاحكا” لأ بجد محضرلك مفاجأة… تعالى معايا من غير متكلمى…”.. ركبنا تاكسى وجلست بجانبها و رحت أقبلها و هي تنظر إلى ّ و تكاد تختنق بنبرة صوتها الواطئ: ” اممم..يلبنى السواق يشوفن…مش هنا..”… كنت على أحر من الجمر و صعدنا سلالم العمارة و دخلنا شقة صاحبى المفروشة وقلت: ” دى شقتنا و الراجل كمان كام يوم وهيشيل ده كله و هاخده تمليك…غمضى عنيك..”..أخذت معصمها و البستها ساعة لطيفة ففرحت جدا بالشقة و بأنى أحبها و بالساعة و راحت هي تحتضنى و تقبلنى بلطف. انتصب ذبى و كانت هذه هي المناسبة التي حولتنا من أصدقاء الفيس وزمايل جامعة إلى عشاق الجنس.
حانت لى الفرصة فشرعت اقبل شفتيها فذابت بين يدى و بدات تقبلنى هى الاخرى و بدات أمص شفتيها و لسانها و امص رحيق شفتيها الذى لا يشبع منه أحد و اتجهت الا رقبتها و قبلتها و بعد ذلك اخذت خطوة أجرء و بدأت افك أزرار القميص الذى تلبسه و اتحسس صدرها الطرى من فوق السنتيانة و هى تذوب , وتسيح منى و تصدر اهااااااااات وبدأ سائلها فى النزول إذ لاحظته من فوق البنطال الليجن جلد النمر الذى ترتديه ثم أخرجت صدرها من السنتيانة حتى يتسنى لى ان اتذوقهI.ذلك الصدر المثير الذى طالما تمنيت ان اتذوقه. فها هو `ذا الان بين كفىّ و عندما بدات فى مص صدرها، صارت نانسى تصيح”: آااااااه … آااااااااااه… آااااااه لسانك جامد فشخ حلو اوووى آااااااه ” و انا اعضعض حلمتها شهوة إليها ثم طلبت منى ان تقوم بدورها و تمص زبرى الهائج و بالفعل قامت بفتح سوستة البنطلون و هنا تحرر زبى من سجنه و اعلن عن حريته و عندما نظرت له فزعت من شكله فقد كان طوله 20 سم و عريض فقد كان هائجا لدرجة كبيرة و بدأت نانسى فى وضعه فى فمها و بدات تمرر لسانها عليه و انا فى قمة نشوتى و كنت اتمنى ان ادخله فى كسها و اطفئ نار شهوتى التى كادت ان تحرقنى , و لكنى خشيت أن تكون عذراء.. و بدات فى مص زبى فراحت تدخله و تخرجه فى حركات شهوانيه و تدعكه بيدها و فضلت على الحال ده اكثر من 10 دقائق و ما ان شعرت انى سأقذف قلت لها فقالت لى: ” هاتهم على صدرى”… و بالفعل افرغت كل لبنى على صدرها و بدات تمص زبى لكى لا تبقى على اى قطرة من مقذوفاتى و صرنا بذلك عشاق الجنس بعدما كنا فقط أصدقاء فيس و زمايل جامعة. و ما ان فرغت من تنظيفه حتى اخذت تدعك صدرها باللبن الشهى الذى افرغته …، فاستعربت كثيراً من فعلها و علمت أنها خبرة و أنها مفتوحة قبل ذلكم فأطمأننت بعدها قدتها إلى سرير شقتى المزعومة وخلعت عنها البلوزة والستيانة و الليجن و كلوتها لتبدو أمامى عاااااارية تماما و جلست على الارض و بدات فى لحس كسها الذى كانت تغمره مياه شهوتها اللذيذ و بدات اعضعض بظرها و الحس كسها بنهم فقد كان شهى و هى تصدر اهااااات عالية :” آاااااااه … آااااااااه مش قادرة خلاص دخله … خلاص مش قادرة استنى اأكتر من كده ” و بالفعل خلعت كل هدومى و بدأت اضع اللعاب على زبرى و وضعته ع باب كسها و انا افرشها و هى تقول دخله حرام عليك مش قادرة و هنا بدات ادخل زبرى ف كسها الدافئ و هى تصدر اهاااااااات عالية و تقول: ” ااااه زبرك حلو اوى ..دخله جوه كسى دخل زبرك الجميل جوايا” فرحت أنا أنيكها و أقوم بإدخاله و إخراجه بسرعة و هى غابت عن وعيها و راحت تهذى بكلام مثل:” قطع كسى قطعه بزبرك” و كانت تضع يدها فوق بظرها تفركه و تصدر اهااااااااااات و انا اتصبب عرقا من شدة نشوتى و قمت من عليها و نمت على ظهرى و هى بحركة خفيفة اعتلتنى و ركبت فوق ذبى المشدود و تقول : ” نيك جامد” و بدات فى نيكها و هى فوقى جامد و قامت ونامت ع السرير و انا خلفها و وضعت زبرى الذى اصبح احمر من سخونة كسها وضعته فيها و نكت كسها بشدة حتى ارتعشت و غابت عينيّها و انتفضت كما لو كانت مستها الكهرباء فقذفت لبنها و أنا مازلت أنيكها حتى أحسست أنى أتهالك من شهوتى فقذفت داخلها. بعد هذا اللقاء تحولت أنا و نانسى إلى عشاق الجنس بل مدمينين ، نمارسه كلما اشتهينا بعضنا طيلة سنتين.