أنا ابلغ من العمر التاسعة والعشرين وأتمتع ببنية قوية. وهذه القصة عن كيف تحولت الدردسشة الجنسية على أحد المواقع إلى جنس حقيقي. كنت وحيداً في المنزل أبحث في مواقع الدردشة الجنسية. وبينما أدردش عثرت على سارة. بدأنا الدردشة العادية مثل من أين أنتي وهذه الأشياء. وقد أخبرتني أنها في الخامسة والثلاثين متزوجة وليس لديها أطفال ومن ثم بدأت التفكير جدياً في الجنس على الكام. سألتها إذا كانت تحب ممارسة الجنس على الكام لكنها رفضت. ومن ثم سألتها إذا كانت تحب أن تراني وأنا أمارس العادة السرية. وافقت فأخرجت لها قضيبي ذو السبعة بوصة وبدأت أحلبه لنص ساعة كاملة حتى قذفت الكثير من المني على الكام. أحبت قوتي الجنسية ومن ثم سارت بيننا عدة جلسات من الدردشة على الكام حتى سألتني إذا كنت أريد أن أقوم بنفس الشيء أمامها. وافقت على الفور وأتفقنا على الموعد. لذلك وصلت إلى منزلها في عطلة نهاية الأسبوع. حتى هذه اللحظة لم أكن قد رأيتها. فقط هي رأتني على الكام. رنيت جرس الباب وفتحت امرأة متوسطة الجمال الباب. كان لديها قوام عادي لكن هذا لم يؤثر في. أن أرضي حاجة أي امرأة أكثر أهمية. أعتقد أن كل امرأة جميلة بطريقة الخاصة سواء كانت بيضاء أو سمراء، رفيعة أو تخينة، طويلة أو قصيرة. في الداخل رأيت سيدتان أخرتان في نفس السن. قالت لي أن هن صديقاتها الذين أتين لمقابلتها وأعطوني ابتسامة خبيثة. خفت قليلاً لكني قلت سأتصرف عادي وأنتظر. جلسنا في الصالون وبدأنا ندردش. وهن سألنني ماذا أعمل والأسئلة المعتادة.
نظرت إلى سارة كأنني أسئلها إذا كانت صديقاتها سيغادرن حتى نستطيع المضي في خططنا لكنها بدت غير مهتمة. بعد نصف ساعة لاحظت من دون أي أفكار جنسية أن قضيبي أنتصب بشكل كامل وأكثر من المعتاد. لاحظت سارة عدم إرتياحي وأخبرتني أن نبدأ بما أتيت من أجله أمام صديقاتها. صدمت لكنني فكرت في أن هذا سيكون أفضل. بدأت أقلع ملابسي وفي خلال ثواني أصبحت عاري تماماص أما ثلاث سيدات. وحلبت قضيبي على حسب رغبتهم لكنني لم أشعر بشيء فطلبت منهم أن يلمسنني ويأخذن زمام المبادرة. جلست على الأريكة وهن بدأنا يلعبن بقضيبي. بالنسبة لي كانت هذا شيء جديد تماماص وتجربة مثيرة. لعبوا في قضيبي كثيراً حلبوه بسرعة وببطء ومصوه وكنت في سماء مختلفة. كان هذا أكثر مما كنت أتوقع. بعد أن ظلوا يداعبوا قضيبي لحوالي الساعة أخذوني على غرفة النوم. ودفعوني على السربر وكان قضيب ما يزال منتصب ولم أقذف بعد. بينما كانت صديقة سارة تمص قضيبي كبلت الأخريتين يدي وقدمي بالحيل. بينما كنت مستلقي عاري وقضيبي منتصب ويدي وقدمي مكبلة أحضرت سارة واقي ذكري ووضعته على قضيبي. وبدأوا جميعاً يبعبصوا بعض كأننا في حفلة جنسية. ومن ثم جلست صديقة سارة الأولى على قضيبي اللمنتصب وبدأت تركبه وكان كسها ضيق جداً لإن قضيبي ذو السبعة بوصة كان كبير وعرضه ثلاثة بوصة لذلك شعرت بأن كسها ضيق جداً. ظلت تقذف علي وهي تصرخ بصوت عالي. وبعد نصف ساعة من النيك المتواصل بلغت رعشتها وأنا أيضاً قذفت في الواقي الذكري لكن المفاجأة أن قضيبي ما زال منتصب. قامت صديقة سارة الثانية وغيرت لي الواقي. كان جسمها مثير جداً وبزازها كبيرة جداً ومؤخرتها أيضاً. وبما أنها كانت مبلول جداً دخل قضيبي في كسها بكل سلاسة. وكان لكسها مذاق مختلف. كان الأمر كأنها تمص قضيبي بكسها. كل هذا الجنس جعل أحاسيسي مخدرة وبينما كانت تقفز على قضيبي كانت تضغط على بزازها وتعض حلماتها. وهي أيضاَ بلغت رعشتها الثانية بعد ربع ساعة من النيك بينما رعشتها الولى جائتها عندما كانت سارة تبعبصها.
وبما أن الجميع كان متعب قررت صديقاتها المغادرة. لكن قبل ذلك فكورا وثاقي لكن قضيبي كان ما يزا منتصب. ذهبت إلى الحمام وبألم شديد تبولت. عدت ونمت عاري على السرير. في هذه اللحظة شعرت بشخص ما يفرك قضيبي حين فتحت عيني رأيت أنها سارة تداعب قضيبي بيديها الناعمتين. قلعتني الواقي الذي قذفت فيه. وبدأت تلحس مني. وبما أنني كنت حر الآن قمت وبدأت أقبلها وكنا نمص شفاه بعضنا. وهي كانت مبلولة بافعل لإنها رعشت مرتين مع صديقاتها. بدأت أعتصر بزازها مث المجنون وأعض حلماتها وأمصها. قلت لها أنني أريد أن أضاجعها وطلبت منها واقي لكنها قالت لي أن أقوم بذلك من دونه. كنت سعيد وبدأنا في الوضع التبشيري ومن ثم أنتقلنا إلى وضع الكلبة وبدأت أنيكها من الخلف. قالت لي بأنها لم تشعر بمثل هذه القوة في النيك من قبل لكنها أحبتني واستمتع بالأمر. وبينما أضاجعها أخبرتها أنني على وشك القذف فطلبت مني أن أقذف في داخلها كسها، وبالفعل قذفنا معاً وأختلط مني مع لبنها. ثم قررنا أن نقضي الأسبوع معاً.