كانت زميلة الجامعة وتحولت إلى عشيقة مفتوحة عشت معها أمتع لحظات الشهوة المشبوبة والجنس اللذيذ الدافئ كما لم يجل لي بخاطر ولم أعلم أنها مفتوحة من قبل! اسمها نجلاء وهو اسم له حظ وافر من حقيقتها؛ فهي نجلاء العينين تسمية وصورة وقد يزيدهما الاكتحال اتساعاً ويمد في طويل هدبيهما طولاً على طول. بلا ريب كانت نجلاء حسناء الصورة معتدلة القد رقيقة البشرة تتأثر بأدنى احتكاك. وأنا أذكر ذلك اليوم الذي صار فيه وجهها بلون الطماطم من شدة تقبيلي لها! في ذلك اليوم دعتني نجلاء إلى سكنها الجامعي التي تستقله معها أتنتنان من زميلاتها.
اعترضت إن أقصدها هناك في وجود زميلتيها فأفهمتني انهما قصدا مدينتيهما لقضاء أيام العطلة هناك أي أن الشقة خالية لنا! قصدتها في الموعد المضروب الخامسة مساءً فراحت تتجول بي في سكنها الفسيح وهي تتدي ملابس ضيقه بألوان جذابة تبدي كل تفاصيل جسمها الممشوق الساخن! كانت ساخنة تحدق في عيني وهي تخاطبني و تمشي بكفها الرقيق فوق عنقها و أعلى بزازها النافرة قليلا من بلوزتها المفتوحة الأزرار العلوية! بدوري تصلب ذكري ورحت أتابع بعيني الخط المضروب في وسط صدرها. قدمت نجلاء زميلة الجامعة التي تحولت إلى عشيقة مفتوحة أقضي معها امتع لحظات الشهوة المشبوبة و الجنس اللذيذ , لي العصير ثم دعتني إلى مشاهدة أفلام الأنيميشن معها! كانت تقصد إلى أثارتي بالصور العارية ذات الإيحاءات الجنسية فنفر قضيبي في بنطالي! كانت تبدل الأفلام كل حين و آخر و كلانا منبطح أرضاً. و فيما نحن على ذلك إذ حبت على أربعتها و أتتني من خلف راسي لتعلو وجهي بصدرها ولتمد كفها غلى بروز قضيبي!! راحت نجلاء تتحسسه وهي وهي تبتسم ابتسامه كبيره وتسألني بدلع ماكر: أيه ده؟!
تعثرت الكلمات فوق شفتي ولم أدر ما انطق به فباغتتني هي بجرأتها تفرك بيدها قضيبي و تلعب به و تمسكه برقة وكانه دريكسيون سيارة فتاتي به يمنة و يسرة و إلى الخلف و إلى الأمام!! بُهت و ظللت في سكوني لا أتحرك لأشعر بعدها بيدها تسحب سحاب بنطالي فتحرر قضيبي نافراً قافزاً في وجهها لتضحك ضحكة غجرية وعيناها تلتمعان في نشوة!! تلاحقت أنفاسها وهي تحدق فيه باسمة لأحس بإحساس ليذ دافئ من فعل فمها!! نعم مالت عليها تلتقمه و تمصصه كانه قمع أيس كريم فبعثت في جسدي إحساسات الجنس اللذيذ في أمتع لحظات الشهوة المشبوبة! راحت تدلكه في أصله و تمصصه ثم تنتقل غلى خصيتيه تشفطهما و تلحسهما! تمطى قضيبي بشدة و هي تعضض رأسه بمقدمات أسنانها و تنفخ في إحليله فتمصصه بلذة بالغة و انتشاء شديد. كذلك تحولت زميلة الجامعة إلى عشيقة مفتوحة أقضي معها لحظات الشهوة المشبوبة و الجنس اللذيذ وهي تمصني! عندها بدء إحساس النشوة عندي يطغى و يتصاعد وبدأت احس دقات قلبي تتعالى و دمي يتركز في قضيبي المهتاج و أخذت التذ بما لا مزيد عليه و أنا أتأوه: آآآآآآآه قاذفاً في فيها!! كنت لاهث الأنفاس أتصعد لألتقط نفساً في جو الصالون المفعم بإثارة الجنس اللذيذ فإذا بها تفاجئني أنها تبتلع منيي و تلحسه من فوق بنطالي و وجهها! بعدها التفتت إلي عشيقة الجامعة مبتسمة منتشية بوجه عاهرة ساقطة لم أتبينها عليها من قبل! راحت تقبلني فنهضت بنصفي من ضجعتي ورحت أتجاوب معها فألقيت عنها البلوزة و الستيان فأعتصر نهديها وهي تمسح جيئة وذهاباً بكسها فوق قضيبي! قربت نهديها من فمي فرحت أرضعهما بشهوة عارمة ونهض قضيبي مجدداً ولامس كسها من برى البنطال فنهضت هي و القت كل ما يسترها لتقع عيني على كسها المحلوق لتفشخ ساقيها فوق وجهي كي ألحسها هامسة: الحلسي زي ما مصيتك!! وبالفعل بدأت امصص كسها متنشقاً لذيذ ريحته وهي تتاوه وتشد في راسي تجاه كسها. أولجت لساني ألاعب به باطنها و أمصص بظرها وهي تتأوه وتفرك بزازها و تتلوى : آآآآآح أيوة..كمان آآآآح كماااان دخله اوي و انا في حالة هياج. لم أحس بها غلا وهي تمسك بقضيبي من خلفها و تترك فمي و ترتفع فوق تبرش به شفايف كسها الساخنة!! لم اصدق انها تفعل ذلك. تريد أن تنيكني ! تريد ان تركبني!! راحت تتأوه وهي تطبق جفنيها و تكرز كما اللبؤة على شفتيها وهي تهبط مخترقة قضيبي بكسها لتطلقة تنهيدة قوية!! أحسست بلحظات الشهوة المشبوبة و الجنس اللذيذ و لحم كسها الضيق يلتف حول لحم قضيبي و يشفطه!! راحت تميل علي تقبلني وهي تسحق قضيبي و أنا ازووووووووووووووم وهي تأن كما القطة المركوبة من قطها و تتمحن و تقلمني حلمتها أمصها و أرضعها و تبدلها باختها وهي ترهز فوقي! كنت مذهولاً من كونها مفتوحة! فجأة نهضت عني و انبطحت فاتحة ساقيها هماسمة بمحنة: يالا نكني… كنت كالمنوم مغناطيسياً فرحت أركبها و انا انيكها حتى اعتصرتني بقدميها من فوق ظهري و شفطت عصارة ظهري!! زمجرت وهي ترتعد كما الكهرباء لو مستها فنفضتني بشدة!! جعلتني أقذف داخلها!! انتشيت بشدة لتأتين بعد شهر و بطنها عالية وتطالبني: ده ابنك…لازم تجوزني…!!!!!