كنت منطوياً على نفسى وكنت أكره الجنس ، وعلى يد معبودتى ، كنزى، التى تكبرنى بثلاث سنوات، تحولت من شاب أكره الجنس إلى شاب أعشق الجنس. لقد اكتشفت نفسى من خلالها؛ فلم أكن أدرى من أنا ، أو بالأحرى كنت لا أعلم لماذا أنا هكذا، لماذا أنا لا أمارس حياتى الجنسية كما يمارسها باقى زملائى فى لجامعة الأمريكية..نعم، فقد كنت فى الجامعة أدرس سياسة واقتصاد، وكنت منهمكاً فى حياتى الدراسية..فى الواقع، كنت طموحا و خجولاً فى ذات الوقت… كنت أشتهى الفتيات أمامى ولكنى كنت أخشى فكرة أن أمارس معهم الجنس، وأن يرون أعضائى ، أعضائى التناسلية…كانت كنزى فى الفرقة الرابعة، وأنا فى الثانية ، وكانت فى نفس التخصص فتعرفت عليّ وكانت منفتحة، منفتحة إلى أقصى الحدود… غير الدراسة، تعرفت عليها فى الخارج، فقد تعطلت سيارتى المتواضعة خارج أسوار الجامعة، ور أتنى هى ، فعرضت عليّ توصيلة…مانعت فى البداية إلا أنها ألحت وظلت بمرحها المعهود تطلق كلاكسات سيارتها وهى تنتظر… رضخت لطلبها وصعدت معها وا نكسر ما بيننا من الرسميات و أصبحنا أصدقاء….لا أخفى عليكم، فأنا من الناحية الجسدية قوى ، بارز العضلات وسيم الوجه أسود الشعر فاحمه…بيد أننى ضعيف ، هش، من الناحية النفسية…لا أقرب النساء…بريئ من الناحية الجنسية.. تبادلنا أرقام الهواتف وكانت تعيننى فى بعض المسائل التى مرت بها فى دراستها، وكانت مكالماتنا تتطرق الى أمور فرعية، أمور لا أحبها،أو لا أعرف كيف أعالجها…. أحبتنى كنزى ولم أكن أدرى و كانت تحاول أن تلمح لى ولم أفهم…بريئ ..غر..
ذات يوم ، طلبت منى أن أصعد بجانبها فى سيارتها و ذهبنا الى دريم بارك ، وتنزهنا وجلنا ، وهناك اعترفت لى بسر ..بسر خطير..أزعجنى..وهو أنها تحبنى..نعم ..أحبتنى الجميلة الشقراء ذات القوام الفرنسى الملفوف ذات الوجه الفاتن بقليل نمشه الذى ينتشر فيه… سكت ولم أحر جوابا ناظراً موضع قدمى، فقالت : ” مردتش…انت مرتبط”.. سارعت باإجابة أن لا… ولكنى…ولكن… قالت كنزى الجميلة وقد اعترتها الدهشة والخوف فى آنِ: ” لكنايه..مالك و ليد..ايه؟!.. لم أجب…. وغادرتها و ذهبت حيث فلتنا وانكفأت على نفسى….اتصلت بى وألحت إن كانت أغضبتنى فنفيت و أكدت لها أنى أعشقها وليس فقط أحبها، فرحت وهللت وقالت أنها ستدعونى غداً إلى الغداء…كنت كمن كان عنده انفصام ؛ فأنا أحب أن أقابلها و أحب أن لا أختلى بها و ماذا هى إن أحبت؟! هذا ما كان يمنعنى من ممارسة الجنس، فكنت أحس بالفضيحة من التعرى أمام الآخرين، ولاسيما أذا رأوا أعضائى ، قضيبى وخصيتيّ وعانتى…كنت أخشى أن أقززها من عُرييّ أمامها ، فهى منفتحة مجربة وأنا غير ذلك… ولكننها حولتنى مائة وثمانين درجة ، من النقيض إلى النقسض، من شاب أكره الجنس إلى شاب أعشق الجنس.
ذهبنا الى شقة كانت لأبيها فارغة ومعها مفتاحها، وأعدت الغداء بأيديها قائلة: ” دووق عمايل أيديا…. انا بحب الطبخ جداً..هههه” ، حقاً، طعامها جميل مثلها…. ونحن على الغداء لا عبت رجلها برجلى وهى تنظر إلىّ، فاحمرّ وجهى خجلاً، فضحكت، بل قهقهت… اتت بجانبى وجلست ة وأخذت تضع الطعام داخل فمى…شكرتها فقالت: ” بس كدا..شكراً بس..أمالت وجهها ناحيتى وقبلتنى وأحسست بحرارة ومس كهربى يسرى فى جسمى…ولكن كانت لذيذة، نعم قبلتها لذيذة… شربنا قهوتنا وتحدثنا وعندما كدت أن أنصرف، تعلقت برقبتى وانتصب قضيبى وتفاعلت معها …نعم، نسيت مخاوفى فى بين ذراعيّ الجميلة كنزى لدقائق ، أهجتها فيها وأهاجتنى، وخلعت قميصى ولكن…ولكنها حينما راحت تخلع عنى بنطالى ، انتفضت ودفعتها بلطف جالساً فوق كرسي بأذرع… نكأت جرحى، نعم فقد كشفت علتى..قالت: ” حبيبى ..متكتمش مشاعرك..خايف من ايه….”.. قلت لها : ” بلاش عرى…خلينا كدا..”، قالت متفحصة، ” حبيبى ..انت جسمك رشيق جميل جداً.. السكس اورجانز حاجة متتكسفش منها… انا عرفتك..”…. هجمت علىّ وهى تضحك و أنا لا أريد أن أدفعها فخلعت بنطالى وقالت: ” ايه الحلاوة دى…انت اى بنت فى الدنيا تتمناك..”، قلت لها مستغربا : ” بجد؟” قالت و قد أنهضتنى : ” نعم، يا روحى”… نهضنا وألصقتنى بها الى الحائط وغبنا فى قبلة عميقة روحت أنا أخلع منها البودى وهى تخلع عنى فى نشوتى الشديدة البوكسر لأجد نفسى عارياً أمامها… بيدى ، أخفيت قضيبى و تذكرت أن أبى و أمى كانا يعنفانى وانا صغير فى الرابعة حينما كنت أداعبه وكان يقولا أنه ” قبيح …منظر يقرف” وهما يريدان بذلك أن يمنعانى….اعترفت لها لما فضحتنى أمام نفسى، فقالت: ” انا أهو بتعرى قدامك..فيه حاجة وحشة”.. اشتد قضيبى أمامها ، فابتسمت هى وانكبت فوقه تلتقمه وتلحسه ، فتركت لها نفسى…. هذا الجمال يضع قضيبى فى فمه…ويرضعه..ويلحس حشفته؟!..إذن، أنا لست قبيح الاعضاء كما اعتقدت…. ؟أخذت حبيبتى ذات العيون الزرقاء تلعق قضيبى وأنا منتشى فى حبور شديد…أحسست أنى أنتصرت… وهى مجردة أمامى وكسها السمين الشفرين يغطيه شعرات سوداء قليلة ، راحت تجلس فى حجرى صوبة قضيبى بيدها اتجاه كسها… راخت تمطرنى لثماً وتقبيلاً وأنا أعصر نهديها السمينين بكفىّ…استقرت فوق منتصفى وقضيبى فى داخلها ينتفض….قلت: ” خلاص…مش قادر..هنفجر…” زادت من هبوطها وصعودها وتأوهت أنا لتصعد هى من فوقى راكعة على ركبتيها ملتقمة قضيبى فى فمها ترضعه وهو يقذف بحممه…قالت: ” بص..لو كان مقرف..مكنتش عملت كدا” وراحت تلحس مائى فحولتنى بذلك من شاب أكره الجنس إلى شاب أعشق الجنس مما دعانى إلى ممارسة الجنس معها الكثير من المرات.