مر اﻵن عليّ ما يقرب من أربعة أعوام هنا في مدينة مانشستر الإنجليزية وقلما استمتعت بحياتي. أعمل في محل جزارة كاشير ولذلك فرائحتي عندما أصل مسكني بالطبع تفوح منها رائحة الدم ولحم الخرفان والأبقار التي نذبحها كل يوم. ىعلى أية حال فذلك ليس ما سأكتب من أجله قصتي بل قصتي تدرو عن السكس المصري الإنجليزي بيني وبين مدام سمث وهي سيدة إنجليزية ساخنة هي زبونة دائمة لمحلنا. ولأنني أعمل كاشير وظلي خفيف ف`نها أصبحت تألفني كثيراً وتض احكني في كثير من الأحيان على الرغم من شيوع برودة الإنجليز وذلك بالطبع ما نعرفه نحن المصريين عن الأنجليز. ذات يوم طلبت مدام سمث الإنجليزية 20 كجم من اللحوم الضأن فصدمني ذلك! صدمني لأنها نادراً ما تطلب مثل تلك الكمية وأنها طالما كانت تشري من عندنا 1000 جرام أو أنصاف أحايين كثيرة.
ولأن عامل التوصيل للمنازل كان متغيباً يوم طلبت تلك الكمية في مهمة توصيل بعيدة فقد أوكل لي مدير محل الجزارة أن أقوم بمهمة زميلي فأقوم بتوصيل مدام سمث الإنجليزية إلى منزلها وكنت على وشك الانتهاء من الوردية اليومية. بالطبع رحبت بذلك خاصة وأني سأقتطع من صميم وقت عملي 20 دقيقة في المحل ولم يدر ببالي أني سأمارس السكس المصري الإنجليزي بيني وبين مدام سمث وهو مالم يحدث لس مطلقاً في بلاد الأجانب. حملت فخذة الضأن فوق كتفي بعد تغليفه بالطبع ودفت مدام سمث ثمنه وتوجهنا إلى منزلها. كان منزلها قريباً من محل الجزارة فلذلك وصلنا سريعاً. دخلت إلى مطبخها ووضعت فخذ الضأن ودعتني مدام سمث إلى فنجان من القهوة وترردت كثيراً في القبول لرائحتي التي تنضح منها رائحة الدم واللحم إلا أن مدام سمث ابتسمت ابتسامة عريضة بوجهها الأشقر الجميل وأصرت. راحت إلى المطبخ لتعد القهوة ثم عادت إليّ ليبدأ حديثها معي وكان أول ما سألتني إياه لما أنا أعمل في محل الجزارة هنا وعن مصر والثورة وأشياء كثيرة. أجبتها أني أدرس هنا في وبالطبع أحتاج للمال وخاصة أني طالب للماجستير في القانون. طول فترة حواري مع مدام سمث الأربعينية وأنا ألاحظ أنها تلحظ موضع قضيبي فأثارت في ذهني لأول مرة أفكار عن ممارسة السكس فبدأت أنظر إلى مدام سمث نظرة اشتهاء وليس نظرة زبونة وكفى.
نعم بدأت أراها موضوع لممارسة السكس فرحت أمسح جسدها بنظاري من أخمص قدمها إلى قلة شعرها الأشقر . لأول مرة تراودني أفكار عن السكس المصري الإنجليزي المحتمل بيني وبين مدام سمث وأكون بمثل تلك الأخلاق القذرة ههه. لا حظت مؤهلات جسدها بما لها من طيز مستديرة نافرة وبزاز ضخمة وقد صبغت شفتيها بالأحمر القاني مما جعلها تبدو كعاهرة في نظري. لا حظت جمالها واشتهيتها. راحت توليني ظهرها لتأتي بالقهوة فأثارتني فردتي طيزها وقد صفعت فكري لأنني لأول مرة أرى اهتزازهما المثير مع أنها كانت كثير ما تقصد محلنا. قد يكون لأنني لم تكن تقفو إلى عقلي فكرة السكس مع مدام سمث. رحنا نحتسي قهوتنا وراحت تخبرني عن حفلة ستقيمها في بيتها غداً هي سبب كمية اللحم تلك وفجأة تحول مجرى حديثها وسلك طريقاً آخر! أخذت تخبرني عن زوجها السكير والذي يخسر ماله في إدمان سباقات الخيل والرهان عليها وأخبرتني أنها تعمل في تيسكو مول وهو أشبه بكارفور عندنا في مصر منت أجل أن تكفي احتياجاتخا. فجأة أيضاً راحت تبكي فاندهشت إلا أنني ذهبت إلى جوارها وجلست ورحت أربّت فوق ظهرها لأطيب خاطرها. بينما أنا أفعل ذلك إذ راحت هي تضمني في صدرها فينبعح بزاها الكبيران فوق صدري ويتفلطحا. ولأنني كنت بالفعل مستثار الغريزة فراحت كفاي تصعدان إلى شعرها الأشقر الناعم تتحسانه وهي تبالغ في احتضاني. لم يكن بإمكاني أن أتماسك الحقيقة فنزلت بكفاي فوق وسطها بالضبط فوق طيزها السمينة ولم تعترض مدام سمث مما شجعني أن أواصل تحسيساتي. ظلت رأسها ملقاة على كتفي ليختفي بكائها فجأة وكانت كفاها مازالتا تضمني بشدة ويداي تتحسان طيزها. رحت أضغط صفحتي طيز مدام سمث الإنجليزية وهي لا تبدي أي رد فعل مما أشعل نار السكس داخلي وراحت كفي بأصابعها تتحسان موضع خرق مؤخرتها. ترددت إلا أن رحت ألعب بإصبعي ولم تقاوم بل أنفاسها ودقات قلبها بدأت تتعالى حتى توقف تنفسها بأن راحت تطبق شفتاها فوق شفتيّ. صعدت يداها إلى رأسي من الخلف وراحت تضغط فمي بفمها فانتقل أحمر شفتيها إليّ ورحت أهيجها كما أهاجتني وأصابع كفيها تتخلان شعري برقة. راحت يداي تمشي إلى حيث بزازها المستديرة ورحت أفعصهما بقوة وقد زادني الملمس الحريري لهما إثارة وإهاجة. راح قضيبي ينتفض ويتمدد مستثاراً. لم تتوقف مدام سمث عند ذلك بل ضربت يدها اليمنى فوق قضيبي ودون أن تترد سحبت سحاب بنطالي. ثم راحت يدها تتسلل خلفه إلى تحت لباسي الداخلي فأثارتني برودة يدها, أمسكت بقضيبي! من أصله وأخرجته ليتنفس هواء بيتها وراحت وتفركه ولسانها يلاعب لساني . أوقفت قضيبي وقد التقمت لسانها بين شفتي أمصصه وكأنما أمتص مصاصة فأسخنتها جداً. توتر قضيبي بشدة ولم يعد هناك متسع للتوقف وقد اشتهيت مدام سمث الإنجليزية بشدة. يتبع…….