” يا بارد أنت مالك دى مراتى!” هكذا استفزنى زوج دلال الذى كان يدفعها بلارحمة فى الطريق العام و هى تصرخ تستغيث ولا من مغيث وكأن النخوة قد نُزعت من قلوب الرجال. قلت وأنا أحاول أن أخلّص شعر دلال الناعم الذى كان يلفه على يده بعنف ويلطمها على وجهها حتى أدمى أنفها الجميل”: يا أخى حتى لو كانت مراتك متعملش فيها كده..حرام …سيبها..بقلك سيبها” وفعلاً تركها زوجها الهمجى لتهرول دلال وهى تنفطر من البكاء لتستغيث بى وقد وقفت وراء ظهرى متوسلة: ” متسبنيش معاه دا وحش…”. هجم علىّ زوجها ودارت معركة كنت أنا من ربحها وأسرعت بدلال إلى سيارتى وانطلقت بها بعد أن تقطعت أزرار قميصى وقد أنكسرت نظارتى. من يومها ودلال لاتنسى لى الجميل بل عشقتنى كما قالت وأخبرتنى بعد شهرين أنها تطلقت منه لفظاظته ولإدمانه الذى لا ينقطع. كانت دلال فى الخامسة والثلاثين وأنا فى التاسعة والعشرين فردت لى الجميل فوهبتنى نفسها ، جسمها الجميل الحريرى أكتشف مكامنه وتغوص أعضائى الخاصة فى أطواءه.تحول ذلك الموقف الإنسانى إلى مكافأة جنسية لم تكن لتجول فى خلدى يوماً. نعم مكافأة جنسية حيث مارست معها الجنس بملء إرادتها كعربون محبة كما يقال وبعد أن تقابلنا أكثر من مرة ودارت بيننا مكالمات هاتفية طويلة.
كانت زوجتى وطفللاها عند أمها لمدة أسبوع فاستعضت بدلال ذات الدلال والغنج. رقدت بجانبى بعدما استحممت وكنت بالسليب والفانلة الحمالات ورقدت بجانبى وهى تعيد عليّ قصة حياتها مع ذاك الهمجى طليقها وفجأة ودون سابق إنذار مالت عليّ وطبعت قبلة حارة فوق شفتيّ. قبلة حارة قصيرة ألهبت نار جنسية مكبوتة داخلى. مكبوتة بسبب زوجتى التى لاتفهمنى. سأت وأنا أبتسم: ” دلولتى ..عشان إيه البوسة دى..” أجابت : ” عشان شهامتك ….عشان أنقذتنى….الست لما تعوز تقول للراجل أنها بتحبة بتكافأة ومفيش اعز من مكافأة جنسية بتديلوه فيها أعز ما تملك” ابتسمت أنا واتسعت عيناي ومالت هى بقميص نومها الطويل وبزازها تتأرجح فوق وجهى لتقبلنى بشره جنسى وكان حرير شعرها يجلل رأسى من تحتها. سحبتها تجاهى بشدة وضممتها ورحت أخلع قميص نومها لأرى ساحر ثديّيها الناعمين كنعومة رغوات مسحوق الغسيل. أجريت يدى سفل ظهرها وخلعت كلوتها بمساعدتها ولأحتضن براحتيّ صفحتيّ طيزها بيضاوية الشكل شديدة النعومة شديدة البياض ورقيقة الملمس.فى ذات الوقت كان لسانانا يتعاركان بعدما شددتها لتعتلينى.وكان قضيبى قد تصلب وهى تطحنه بباطن طيزها الملساء وقد انزلق بين رجليّها وقد شعرت بحرارة نصفها السفلى فازداد توتره.. أسرعت إلى استلام هكذا مكافأة جنسية وشرعت بلثم رقبتها بشكل طولى وبمص أذنيّها، مدخلاً لسانى داخلهما بينما كانت هى قد اشتد هيجانها من أناملى التى تحسست الطريق إلى فتحة دبرها تداعب شق كسها المبلول. كانت شبه حليقة العانة إذ أناملى اصطدمت بشعرها المشذب فوق شفرتيها، فافترقا بيسر عدما اخترق إصبعى كسها المبلل. نهضت دلال بنصفها الأعلى كما نهضت أنا وراحت تضغط بالعكس من إصبعى لمدة دقائق قبل أن تنسحب بجسمها الناعم الإنسيابى مقبلة جلدى المستثار فى طريقها إلى قضيبى تلتقمه فى فمها. شفتاها الكثيفتان كانتا تداعب صدرى فى نزولهما وحلمتيّ بينما كانت تمتص الواحدة تلو الأخرى. انتفض قضيبى ولراحت عروقه توتر وتنبض عندما استلمه فم دلال الساحر و أنا قد أغلقت عينيّ مستمتعاً بالأحاسيس التى بعثتها في سائر بدنى. أمطرت قضيبى بلثماتها ثم أحاطته بشفتيّها فأحسست بمبلول فمها الساخن ويديها تعمل عملهما الساحر فى خصيتيّ المحملتين بالمني.
كانت دلال رائعة فى مص قضبان الرجال وبعدها رفعت ساقيّ وراحت تلحس فتحة دبرى بينما كانت تبعبص بإصبعها كسها. إحساسات لا تقاوم.” يالا نيكنى…نيكنى جامد..” هكذا أخذتنى دلال إلى مكافأة جنسية لن أنساها ما حييت. سحبت وسطها نحوى و أمسكت هى بقضيبى الذى أعجبها حجمه المتوسط وراحت تصوبه قبالة شق كسها المتدلى الشفرين. جلست عليه بتمهلِ وهى تأنّ و تتأوه حتى انزلق داخلها. شملتنى إحساسات نشوة وسكر عجيبة من ضيق مهبلها على قضيبى عندما راحت تهتز يمنة ويسرة وإلى الأمام وإلى الخلف. كانت كفايّ على وسطها تشد عليه أشد و أكثر حتى ينزلق كل مليميتر من قضيبى فى أحشائها الدافئة. ثدياها الممتلئان المكوران راحا يترجرجا ويتأرجحا هبوطاً وصعوداً بعما أسرعت من إيقاع نياكتها لى. أنتصبت حلمتا بزازها و برزا إلى الإمام وعندما رحت أمتصهما راحت تصرخ ومعالم وجهها تنقبض وقد سال العرق من فوق جبينها. أطلقت دلال أنّات متوالية و تنهدات عالية كأنما تلهث بعد طول جرى. أغمضت دلال عيناها و ازداد ايقاع تفسها وقصر ورحت أنا كذلك أأنّ و رحت أغمس إصبعى فى سوائل كسها المنسابة حول جذر قصيبى ثم أغمسته فى فتحة دبرها. صاحت متألمة ثم مالبثت أن صاحت مستمتعة. أسرعت من نياكتها لى ةالتقمت حلمتيها ولحم بزازها و إصبعى يبعبصها فى طيزها ودمنا على هذا الوضع حتى قبضت بعضلات كسها فوق قضيبى وارتمت بجسمها عليّ وقد تخشب فأطلقت أنا ودلال فى آنِ واحد صرخة شهوة الجماع. أحتضنتها فى تلك اللحظة وذكرى فى أحشائها يتقبّض وينتفض ويقذف حممه وهى كذلك لأشعر كأنى وهى كذلك فى عالم آخر لا ينتمى إلى العالم الأرضى وهكذا تحول موقف ؟؟إنسانى إلى مكافأة جنسية بينى وبين دلال الغنجة ذات الدلال.