في البداية أحدثكم عن نفسي أنا اسمي رياض وأنا أبدو وسيم جداً وهذا ما يقوله الجميع. وأبلغ من العمر الحادية والعشرين. والآن لندخل إلى القصة.في إحدىى المرات كنت جالس في الشرفة ولاحظة هذه الميلفاية تجلس في شرفتها لإن شرفتها يمكن رؤيتها بوضوح من شرفتي. وكانت ترتدي فستان أحمر وتبدو مثيرة جداً. وهي رأت أنني أنظر إليها وردت علي بابتسامة. تقريباً كلل يوم استمر هذا الأمر لكننا لم نتحدث أبداً مع ذلك. بدأنا أفتتن بها لإنني أحب الستات الميلفات لذلك قررت أن أجرب حظي. أحد أصدقائي أعتاد أن يكتب رقم هاتفه على ورقة ويلقيها أمام الفتيات. إذا التقطت الفتاة الرقم وأتصلت حسناً، وإذا لم تفعل يجرب مع فتاة أخرى. قررت أن أجرب الأمر. لذلك كتبت رقمي وألقيته إلى شرفتها بحجر داخله لإن منزلها بعيد نوعاً ما وأختبأت خلف الستائر لأرى ما ستفعل. خرجت من غرفتها ورأت الورقة والتقتتها وتلفتت حولها ثم عادت والورقة في يدها. بدأت الأفكار السيئة تغمرني فهي يمكن أن تعطي الرقم للشرطة وأتعرض للمشاكل. بدأ قلبي ينبض بسرعة ومن ثم قجأةرن جرس الهاتف برقم غريب. رفعت السماعة وأنا متردد وقلت أهلاً. ورد علي صوت ميلفاية . خفت جداً وكنت على وشك أن أقطع المكالمة لولا أنها سألتني: “أنت الشاب اللي بيبص عليا من البلكونة؟” قلت لها نعم وهي أجابت بأنه كانت تعلم أن هذا أنا لإنه من الحمق أن أرمي الرقم بهذا الطريقة لربما زوجها كان سيوبخني لو رأى ذلك. وقالت لي إن اسمها بيري وسألتني عن اسمي. تحدثنا لبعض الوقت ومن ثم أغلقت الهاتف لإن زوجها على وشك العودة.
أصبحنا نتحدث بشكل معتاد وأخبرتني أن زوجها غير مهتم بالجنس. عرضت عليها أن أقابلها وهي رفضت. لكن مع إلحاحي وافقت وقالت لي إنها ستخبرني بالميعاد والمكان فيما بعد. وبعد خمسة أيام أخبرتني أن زوجها خرج للعمل وسيعود في اليوم التالي. كنت سعيد جداً وهي دعتني على منزلها. ذهبت إلى هناك وكنت مبهور بجمالها. كانت هذه هي أول مرة أراها من قريب جداً. وكانت بزازها مقاس 36″ ومؤخرتها حجمها متوسط وطولها عادي. ميلفاية مثالية لنيكة قوية. دخلت شقتها وأغلقت الباب على الفور. وطبعت يدي على خديها وبنعومة قبلتها على شفتها العلية. وهي تجاوبت معي بأهة خفيف. بدأنا التقبيل ولك أكن في عجلة من أمري. ظلنا نقبل بعضنا لبعض الوقت. ومن ثم أنتقلت إلى خدودها ثم إلى رقبتها. وقبلت كل مكان في وجهها ورقبتها وأذنيها … ك مكان. وكانت هي أيضاً تقبلني في كل مكان. وأنا عضتها بخفة على أذنيها ورقبتها. بدأت تتأوه. وبدأت يدي تتجه جنوباً. وبنعومة ضغط بزازها الناعمة ودلكتها وطبقتها في يدي بينما أقبل شفتيها وعنقها باستمرار. والمفاجأو أنها لم تكن ترتدي حمالة صدر. ويمكنني أن أشعر بحلماتها البارزة. قرصتهما بقوة وهي أصبحت على نار في هذه الوقت. دفعتني إلى الوراء وقلعت قميصها بنفسها. وكان لديها جسم منحني بشكل رائع. أفرغت فاعي عندما رأيت بزازها المستديرة الممتلئة وحلماتها المنتصبة بلونها البني. كل هذا جعل قضيبي ينتصب بقوة ويؤلمني بعض الشيء. وقبل أنأستطيع حتى أن أرمش. جعلتني أستلقي إلى الوراء وأعتلتني. ووضعت بزازها على وجهي. ضغطت على واحدة ومصيت الأخرى. مصيت ولحست وعضيت حلماتها واحدة وراء الأخرى. وبعد بضعة دقائق أعتليتها. وكنت ما أزال أمص هذه البزاز اللبنية وتحركت لأسفل. وكانت ترتدي جيبة. بعد أن أنزلت للأسفل بدأت أفرك فخادها وأدلكها. وبدأت هي تتأوه. وكنت أحسس على وسطها وفخادها وحول كسها. لكنني لم ألمس كسها. وهي كانت تحرك مؤخرتها بلا توقف وتريدني أن أدلكها هناك لكنني لم أفعل. ثم رفعت يدي ووضعتها هناك. …. ياااة كانت مبلولة ودافئة. بدأت أفرك بظرها وأدخلت أصبع واحد. وهي أطلقت أهة عالية.
قبلتها على صرتها وظللت أبعبصها. وبعد ذلك طبعت شفتي على شفرات كسها. وهي أمسكت رأسي وضغطها بقوة على كسها. كنت الحس بظرها بحركة دائرية بلساني. وهي كانت تتنفس بصعوبة. ومن ثم أنتقلت بلساني إلى فتحة كسها. وفجأة أنتفض جسمها بضعة مرات. علمت أنها بلغت رعشة الجماع. زدت من حركات لساني بفرك بظرها مع أصابعي. وبعد بضعة دقائق أوقفتني ووصلت إلى شفتي وأعطتني قبلة طويلة جداً. كانت سعيدة جداً. وقالت لي إن هذه أفضل رعشة تحصل عليها حتى اليوم. حان دوري الآن. قلعتني. وبدأت تقبلني في كل مكان. وكان جسمها العاري يفرك على جسمي ويدها على قضيبي المنتصب. ومن دون أن تضيع المزيد من الوقت نزلت وقبلت رأس قضيبي. وبدأت تلحس رأسه. كنت في الجنة وهي تلعب ببيوضي وبدأت تمص قضيبي. كانت تتحرك إلى أعلى وأسفل على قضيبي بينما تتلاقى عينانا. أصبح قضيبي يؤلمني الآن في إنتظار مكافأته. وضعت الواقي الذكري وهي استلقت على جانب السرير. رفعت رجليها إلى كتفي ووضعت قضيبي على كسها. وكان يقطر ماءاً. بدأت أدفع قضيبي بقوة في كسها وهي تتأوه بصوت عالي. وبعد ثلث الساعة قذفت في كسها وهي نامت على صدري العاري كأحلى ميلفاية.