لم يكن عامر مجرد خال فقط لدى أيتن بل عشيق نما حبه في قلبها من صغرها. كذلك عامر لم يكن ينظر لأيتن على انها ابنة أخته لا بل موضوع حب وشهوة كبيرة. عامر شاب وسيم جامعي يكبر أيتن بنحو أربع سنوات من أسرة متوسطة من مدينة دمياط.من صغرها و أيتن تتعلق بعنق خالها و تقبله فيقبلها و يأخذ بيدها إلى أقرب بقال فيجلب لها الحلوى. ثم أنها بعد الزيارة تنفجر باكية إذ تركها خالها عامر ليرى مصالحه. مرت سنوات و كبرت أيتن ونضج نهداها و تكورا وغذتها الأنوثة وبدأت تحس بأحاسيس مكثفة تجاهه. كم كانت أيتن تتصور خالها وهو يضاجعها و يمزق غشاء بكارتها في أمتع نار سكس المحارم مرت به المحارم! أحايين كثيرة كانت أيتن توبخ نفسها على فانتازيا المراهقة عندها و التي موضوعها خالها الوسيم. إلا ان القلوب تهفو إلى بعضها؛ فالخال يفكر في ابنة أخته على ذلك النحو!
حسنت ابنة أخته في عينيه, فراح عامر الخال يرمقها و يعولها بنظراته المتفحصة لجسدها . كانت نظرة شهوانية شديدة! كذلك كانت أيتن يجول خالها في فكرها وقت هيجانها إبان دورتها الشهرية! مرت مواقف كثيرة بينها و بين خالها علقته بها و علقتها به منها زياراته لها وهي في ثانويتها العامة. كانت تجري إليه فتقبله و يقبلها. غير أن القبلة منه و منه لم تعد بريئة؛ كانت ذات مذاق و حرارة لم تعتد عليها أيتن من قبل محارمها! كانت تجري تصنع له النسكافيه في المطبخ فكان يأتيها الخال من خلفها فتلفح عنقها أنفاسه الحارة فتغيب للحظات وتميل براسها و ظهرها على كتفه و ربما أحست أﻷيتن بانتصابه بين فخذيها الممتلئين!! كانت ايتن تشعر بمدى صلابته وهو راشق في لحمها في مقدمات سكس المحارم بينها و بينه. ذات يوم زار الخال عامر شقة أخته فوجد البيت خالياً إلا من ابنة أخته أيتن! كان الأب و الأم مسافران للإسكندرية لحضور حفل زفاف أحد الأقارب و تركا أيتن و أخيها بالإعدادية من أجل الدراسة. زراها و كان أخوها بالخارج. فتحت له الباب فالتمعت عينا أيتن و تعلقت برقبته و ضمها عامر الخال إليه! بقدمه اغلق باب الشقة و سألها: أمال الجماعة فين..؟! أجابت بابتسامة: سافروا… لمعت عينا عامر: و انتي لوحدك…دلوقتي… هزت أيتن رأسها بطرب فقال الخال: طيب أجري بسرعة أعمليلي القهوة….ضربت له تعظيم سلام امتثالاً و دلعاً مع خالها و ولته ظهرها فتعلقت عيناه بردفي ابنة أختها المكتنزين فوقف قضيبه بشدة! اشتعلت نار سكس المحارم في نفس الخال ليضاجع ابنة أخته برغبتها يمزق غشاء بكارتها!ّ
استطال غيابها في المطبخ فمشى إليها فإذا بها خارجة فاصطدمت به !! ضحكا و تلاقت عيناهما لبرهة ثم أرخت ابنة أخته هدبيها الطويلين تستحي منه! كان بينهما اتفاق ضمني بالحب! ضمها بشدة إليه فانبعجت بزازها على صدره. التقط شفتي ابنة أخته وراح يقبلها فلم تبدي اعتراضاً بل ألقت يديها حول عنقه و شبت على أطراف أصابعها نظراً لطول الخال المبالغ فيه! راح يقبلها بشدة ويمتص شفتيها طويلا بتركيز وتمعن. أغمضت أبنة أخته عينيها و داخت من أثر قبلته ! ثم امتدت يداه تتحسسان نهديّها ، ثم خصرها ، ثم بطنها ثم ردفيها المكتنزين! ثم انزل تنورتها وراحت يده تتحسس لحمها العاري! داخت و كادت أيتن تسقط من فرط المتعة فحملها الخال غلى حيث فراشها و نار سكس المحارم تشعل غريزته! جردها و تجرد من جميع ما يسترهما. و أخذت يده تدلك كس ابنة أخته بشهوة وبطء. كانت أنامله تغوص عميقا بين الشفتين تباعد بينهما. تندى كس أيتن تشتهي أن يمزق غشاء بكارتها خالها! بقضيبه المنتصب الضخم وشرع الخال عامر يدلك كسها بقوة ويضغطه بين الشفرين . أحست أيتن أن كسها يعوم فى البلل وارتعش جسدها ارتعاشات متتالية و غابت عن الوعى وشفتا الخال تمتصان شفتي أيتن وراح يباعد بين ساقيها ليبرز له ذلك الكس البكر!! جن جنون الخال عامر و غمد صلب قضيبه في كس ابنة أخته فصرخت من نار سكس المحارم التي تمزق غشاء بكارتها وهي تقبض بأصابعها فوق الفراش أسفلها! دفع عامر قضيبه دفعة أخرى فغاب قضيبه بها و ابنة أخته ترتعش بشدة! راح ينيكها بشدة و ابنة أخته تصرخ و تعوي وهو يدكك قضيبه في كسها ويخرجه بجنون وسرعة. تأوهت أيتن كثيرا و غنجت كثيرا وتلذذت باللبن الساخن وهو يملأ بطنها! نعم انتشى الخال إذ قذف بداخل أحشاء ابنة أختها و قد أطفأ نار سكس المحارم بإلقاء نطفته فيها! استلقي إلى جوارها للحظات و دم بكارتها يلطخ قضيبه. مال عليها فقبلها ثم أنهضها ليتحمما سوياً. هناك تعاهدا على أن يبقيا ما صار بينهما سراً و ان يجلب الخال لابنة أخته مانع للحبل؛ فقد قذف فيها. اغتسلت أيتن ثم ضمها الخال إليه و قبلها على ان يلتقيا في السر كلما أرادا.