قبل نحو خمس سنوات كانت كوثر تمتعني وبدورها تستمتع معي ولا يعمل أحد من أولادها فهي أمرأة أربعينية زوجا رحل على أثر أزمة قلبية وخلف لها من البنات ثلاثة اثنين منهن جامعيات و الصغى في الثانوية. كوثر امرأة جميلة فلاحة ولكنها عاشت في القاهرة كثيرا فاتخذت طابع القاهريين. كانت أمي تدعوها ثلاث مرات في الأسبوع للطهي لنا على أن تنفحها راتب مغري فهي بحق أنسانة نظيفة طباخة ماهرة لها نفس في الأكل جميل مغري. لكن ليس الأكل فقط ما كانت تجيده كوثر من المهارات فهنالك مهارات أخرى كانت مخبأة ولذلك أحكي لكم نزوتي مع طباخة أرملة شرقانة نيك تنيكني في غرفة نومي فكانت تغتصبني أو ليس بالضبط ذلك ولكن لشبقها كانت تمارس معي بنشوة كبيرة وبغير خجل وبغير تمنع بل أنها مصت لي زبي وذلك ما لم أكن أتوقعه.
كانت تأتي سبت وأثنين و خميس لان أمي سيدة اعمال وأبي متوفي وكنت أنا وحيدها في الجماعة الألمانية. طرقت كوثر صباحاً بيتنا ففتحت لها و كنت عاري إلا من تلك الفوطة المضروبة حول خصري! ضحكت لما شاهدتني بذلك المنظر وصبحت عليها ولم أكد أغلق الباب حتى سقطت عني الفوطة! التفت ورائها لتراني عاريا تماما! لم أعرف كيف أصف لكم تغير لونها الأبيض الكرملي حين رات زبي متدلياُ بين فخذي طويلاً كالثعبان ملتفا كإصبع الموز الضخم! كانت تنظرني برغبة جارفة بشهوة حارقة! تسمرت للحظات قبل أن تخطو بضع خطوات نحوي معلقة عينيها بعيني صامتة دون كلان لتمسك بزبي! شهقت شهقة كبيرة وتمدد زبي في يدها مباشرة! لم أدر بأي جراة نزلت تركع تدس ظبي في فيها و تمصه لي! لم اذكر إلا اني حررتها من كامل ملابسها وأني سحبتها إلى مخدعي لأكمل نزوتي مع هكذا طباخة أرملة شرقانة نيك تنيكني في غرفة نومي فانسحبت خلفي ضاحكة متهللة! هنالك شممت عطرها الفواح و راحت القبلات تشتعل بيننا بقوة فتلتهم فتي و تأكلهما بل تعضضهما و كانها تعوض سنين ترملها مني أنا فحذاري ان تتزوجوا مترملات لأنهن شبقات داعرات إلا أن كنتم تريدون نسوة شديدات الشبق مشتعلات الشهوة.أمسكت كوثر برأس زبي مدت يدها الأخرى لتزيح طرف اللباس لتمسك به مباشرة حيث أحسست أن حرارته تذيب الصخر ويظهر أنها كانت قد بدأت بالتهيج لان أنفاسها قد بدأت تعلو
لم أحتمل فحضنتها و ألقيتها على السرير وهي بكامل ملابسها ورفعت طرف ثوبها إلى الأعلى وسحبت لباسها الداخلي الأحمر الى الأسفل فقامت هي بطوي أحدى ساقيها لتمكنني من نزعه وبقي معلقاً بالساق الاخرى وكانت خلالها تسحب لباسي بيدها إلى الأسفل ليتحرر زبي من سجنه الضيق فأدخلت شفتيها بين شفتي ووضعت رأس زبي بين شفري كسها فكان غارقاً وكأن نهراً يمر خلاله فسحبتني بقوة فأدخلت فيها زبي دفعة واحدة صرخت معها آآآآآآآه آآآآه وطوقتني بساقيها فشعرت بلباسها المتدلي من قدمها يلامس ظهري ثم بدأت اسحب وادفع زبي فيها حيث شعرت بأنه كمن يفتح فيها نفقاً وكأنها غير متزوجة وتعالى صراخها مع دفعات زبي فيها وكانت تصيح آآآآآآه أريده أكثر آآآآه آآآه آي آآآآآآآآآآآآي أأأوي أكثر حتى شعرت بأني سأقذف فأخرجته خوفاً أن تحبل لأني لا أعرف وضعها حيث بدأ بقذف منيه على شفريها فسارعت بمد يدها وإرجاعه داخل كسها ليكمل قذف حممه في رحمها الا أنها طوقتني هذه المرة بساقيها وأيديها وقالت لن أسمح لك بأخراجه أبداً وبقيت ترتجف تحتي من شدة اللذة وبعد أن أرتخي زبي وأرخت ساقيها ويدها عني نمت جوارها فوقفت وأكملت نزع بقية ملابسها ثم صعدت الى السرير ومسكت بيديها الاثنين بزبي وبدأت تلحسه وتمصه بنهم كأنها تريد أن تبتلعه ولم أشعر الا بانتصابه ثانية فسحبتني فبدأت من هنا نزوتي مع هكذا طباخة أرملة شرقانة نيك تنيكني في غرفة نومي ففتحت ساقيها حيث أدخلت رأسه بكسها الرطب من هياجها ومن آثار قذفي فقالت لي أريد أن تدخله بكل ما لديك من قوة وأحسه يدخل في رحمي فقلت لها أخاف أن يمزق كسك ومهبلك لان حجمه كبير فقالت أنا أريدك أن تمزق كسي وتخرج منه الدم أريني قوة قضيبك ورجولتك فدفعته بقوة وأخذت أمصمص حلمات صدرها وكانت تتأوه بشكل أهاجني جعلني أدفع بزبي الطويل المتين لدرجة أحسست وكأنه دخل عنق رحمها وكانت تصيح آآآآأكثر وأنا أزيد من دحسه في كسها مع فتح ساقيها الى أكثر مايمكن حيث وضعت كل ساق على كتف وباعدت بينهما بجسدي فكان كسها مفتوحاً حد التمزق ومع دفع وسحب زبي من كسها شعرت بأني سأقذف فأطبقت جسمي عل جسدها وأغلقت كسها بخصيتي وبدأت أقذف حممي الحارة داخل رحمها فيما بدأت هي تحتي بالاهتزاز والارتعاش كالسعفة يوم الريح وهي تصيح أأأأأيه واه ه ه ه أأأوه ه آآآآآه نعم أكثر مأحلاه أأأيه آآآه .. وقد قذفت في كسها. بعد أن أهنأتني و أهنأتها و أطفأت شهوتي و أطفأت شهوتها قامت تغتسل سريعا و تدلف إلى المطبخ لإعداد الطعام و وجهها يشع نورا من حليبي الأبيض داخلها.