اسمها نشوة، وأنا ألقبها بنشوة المطلقة المحرومة، ذلك لأنها طلقها زوجها لعدم الإنجاب رغم أن تشخيص الاطباء لها أنها ليست عاقر بل ضعف فى التخصيب الذى يمكن علاجه مع الوقت. حكت لى ذلك من أول ما جائت الى تعمل فى معرضى الكبير لبيع الموبيليا ونظرا لجديتها فى العمل أصبحت أحبها وأحترمها كثيرا وقد رقيتها الى مناصب ادارية للجرد ومراجعة الفواتير وحسابات البيع والشراء. قرر زوجها كما حكت لى الافتراق عنها لعدم الانجاب وذهبت لتعيش فى بيت والدتها مع أختها وأخيها اللذين يصغرانها بسنين. وعلى الرغم من أن والدها المتوفى قد ترك لها وأمها مصدر دخل محترم يكفيهم الا أنها أحست بالملل فى غيبة الزوج والاطفال فخرجت لتبحث عن عمل ولينتهى بها القدر الى أنا هنا لأضاجعها ولأروى كسها المحروم. ونشوة المحرومة هذه متوسطة الجمال أو فوق المتوسطة؛ فبشرتها قمحاوية ، ذات تقاطيع جميلة جذابة جنسيا الى حدما. قامتها ليست بالطويلة ولا القصيرة بل معتدلة ويزينها ثديان جميلان كأنهما لفتاة متزوجة حديثا ولم ترضع بعد، وقد يكون أكثر شئ جذاب جنسيا فيها هما ردفاها المتكوران أو المنبطحان العريضان واللذان يبرزان منعطفات وانحناءات خصرها بشكل يزيدها إثارة وخصوصا عند المضاجعة. كانت جميلة ومجتهدة فى عملها وكانت تحمل عنى كصاحب للمعرض عبئا كثيرا فكنت لا أبخل عليها بل أحببتها كثيرا.
بعد سنة من اجتهاد نشوة المطلقة المحرومة أستدعيتها وعرضت عليها فكرة نقلها الى الادارة وزيادة مرتبها وحوافزها، فوافقت وكان عملها يحتم عليها البقاء الى ما بعد إغلاق المعرض لتصفية حسابي كل يوم بيومه، فكنت أنا فى نهاية كل يوم أقوم بتوصيلها الى بيتها فى حب لها واحترام. لم أكن أعلم أن احترامى لها سيتحول لا شعوريا الى عاطفة جنسية تجاها نشوة المطلقة المحرومة؛ وربما كانت رغبتى فى نياكتها ومضاجعتها تنمو يوما بعد يوما وأنا لا أدرى حتى جاءت الفرصة لتفريشها ونياكتها وهو الامر الذى أشبعها من بعد حرمان. أما أنا فمتزوج فى الاربعينات من عمرى وعندى ثلاثة أولاد ، وسعيد هانئ بحياتى الزوجية ولم يكن يخطر لى على بالى أنى سأضاجع نشوة المطلقة. وبصراحة كنت ألووم كثيرا من طلق نشوة لعد قدرتها على الانجاب، وكنت أصارحها بذلك وكنت أقول لها أن زوجها لم يقدر جمالها والنعمة التى كانت فى يده. وكانت نشوة تفرح بكلامى وكانت لا تمانع بل تترك لى يدها الامسها وأضعها بين يدى ونحن نتناول العشاء فى المعرض، وكنت أتعمد أحيانا أن أحتك بها جسما بجسم فكانت هى تبتسم ولا تمانع؛ فربما كانت تشتهى ذلك لأنها محرومة.
لم تكن فى نيتى مطلقا نياكة نشوة المطلقة المحرومة فى تلك الليلة، ولكن الأحداث شاءت ذلك. ففى ليلة ما بعد أن تناولت عشائها معى كالمعتاد أحست هى بصداع، فراحت تستلقى على كنبة كانت فى مكتبها وتفرك جبهتها من أثر الصداع. أرخت جسمها المحروم قليلا و أغمضت عينيها لتخفيف حدة الصداع. رأيتها تفعل ذلك، فأحسست بعاطفة الرحمة تتحرك بداخلى اتجاهها وأحسست بحنينية جارفة والتى ربما لم تكن خالية من عاطفة الجنس تجاهها. قلت لها صادقا قلقا عليها مبتسما لها، : سلامتك، أوديكى للدكتور، ولا أخلى حد من العمال يوصلك بيتك. كنت أتحدث اليها بهدوء وحنان افتقدته هى كثيرا، فلذلك أحست بالاطمئنان ناحيتى و أسندت رأسها على يدى فى غير كلفة، وقالت لى : لا ..مفيش. مش محتاجة، صداع وهيروح بسرعة. قلت لها باسما مداعبا، : يبقى انت محتاجة اجازة ترتاحى… مع انى مقدرش استغنى عنك… انت وش السعد.. من أول ماجيت ولبيع مش ملاهمين عليه. اتبتسمت هى وراحت يدى تداعب خصلات شعرها الاسود، لتنزل الى رقبتها فتغمض هى عينيها تاركة نفسها لى شاعرة بلذة تسرى فى جسدها المحروم. كنت قد نسيت نفسى فانتبهت واعتذرت لها ونهضت هى أمامى فقالت لى لا داعى للإعتذار ، بل وأرخت رأسها على كتفى ويديها فوق صدرى. أحسست أنها فى حاجة الى عاطفة الرجل ، فى حاجة الى الحنان الذى تفتقده كثيرا بعد أن طلقها زوجها. كانت هى مستعدة لمضاجعتى وأنا قد حضرت رغبتى فى مضاجعتها كذلك، فرفعت وجهها من فوق صدرى ورحت أمص شفتيها وغبنا فى قبلة ساخنة لنجد أنفسنا ونحن ممددين على الكنبة الطويلة وأنا أنيكها وأشبع حرمانها. أخذت يداى تداعب شعرها ويدها تجوب شعر صدرى ، ففتحت هى أزرار قميصى وكأنها لا تشعر وكأنها فى حلم، وأعتقد أنها كانت مطلقة محرومة من الحب والحنان وقد تاقت الى ماء الرجال. أخذت أجول بيدى فى جسدها المحروم نزولا من صدرها الذى نزعت عنه القميص وفتحت عنه الستيان، مرورا بردفيها وفخذيها بعد أن تسللت يدى من تحت جيبتها. انتشت نشوة المطلقة المحرومة كثيرا وراحت تداعب شعرى وقد لصقت شفتيها بشفتى فى قبلة حارة، فكان لسانى يلحس ويمص لسانها. أحسست بحرارة جسدها من تحتى وكأنه بركان ثائر، وبينما كانت يداى تلتف خلف ظهرها لفتح أزرار جيبتها، كانت يداها هى تنزع عنى قميصى لأسحب انا جيبتها ومعها الكلوت وقد أحسست بحركة ساقيها لتساعدنى على خلع ملابسها. أنزلت أنا بنطالى بعد أن كانت نشوة المطلقة المحرومة خلعت عنه الحزام وسحبت سستته، فأصبحت عاريا مثلها والتصق جسدى بجسدها الحار المحروم ورحت أمصص بزازها وكانت أناملى تتحسس كسها لأجده قد تبلل بماء شهوتها. دخلت بجسمى بين ساقيها وأسندت رأس ذبى بين شفرتيها وبدأت أدلك رأسه برقة فى بظرها فراحت نشوة فى نشوة غابت معها عن الوعى لأجد أظافرها من فرط اللذة تنشب فى كتفى وتسحبنى نحوها وكأنها تريدنى أن اقتحمها بجسدى كله وقد تعالت صيحاتها آآآه آههههههه آآآآوه … راحت تترجانى أن أدخله، وبالفعل بدأت أقتحم حرم كسها المحروم ببطء وكأنى أفتحها لأول مرة، وذلك لأنى أحسست بضيق فتحة كسها الذى لم يدخله قضيب لفترة طويلة منذ طلاقها. أحسست بلذتها وتألمها فرحت أسحب قضيبى وأبلل فتحتها بريقى الذى اختلط بماء نشوتها الذى تسرب الى فلقتى ردفيها.وضعت قضيبى وبدأت أدخله فلم أجد ممانعة فانزلق بأكمله الى أعماق مهبلها لأدك حصن رحمها ، لتصيح هى وتتأوه طالبة المزيد من الادخال … افتحنى اكتر واكتر… اشبعنى… آآآآآه.. آآح… أهاجتنى تأوهاتها فزاد رتم نياكتى لها وكدت أخترق معدتها وبعد عدة ثوانى بدأت أشعر بأن بؤبؤ عينيها يغيب ويتخشب جسمها وقد ازدادت انقباضات كسها فوق قضيبى وازدادت شهقاتها وزفراتها فعلمت أن نشوة المطلقة المحرومة تقذف شهوتها لأقذف أنا ايضا داخلها وأحسست أنها تنتفض كالعصفور بلله ماء الشتاء. فى الحقيقة، كانت نشوة المطلقة ترتعد مع دفقات مائى الساخن داخلها، كما أحسست أن أعماق كسها تتشرب لبنى كما تتشرب الارض الجرداء المحرومة ماء الامطار فتبتلعها فى باطنها. أحسست أن نشوة المطلقة المحرومة قد أغمضت عينيها فى نشوة الذهول وعدم التصديق بأنها تتناك مرة أخرى بعد سنين طويلة لم يخترقها رجل فيها.