كنت توقفت فى حكايتى عن سكس نار وكيف نكت أم صاحبتى بعدما أغرتنى فى الجزء الاول الى أن ضحكنا بعدما قالت انها ستغرقنى بصلصة الجمبرى فوق دماغى لو لم أخبرها كيف تعرفت بابنتها جانى ، وها أنا حقيقة اخبرها قائلا، ” ماشى… انت اللى طلبت خليك فاكرة” وبالفعل استجمعت شجاعتى وبدأت، ” بعد اسبوعين من يوم ما شفتها، كانت فى حفلة و كانت واقفة لوحدها، فاستجمعت جرأتى ، فرحت قربت منها وبدأت حوارى معاها بالهزار والمزاح والمغازلة وحقيقى حبيت روح الفكاهة عندها. سألتها بعد كدا انى كنت شفتها مع بنت وبعدين مع ولد فى علاقة سكس، فسألتها هو ايه اتجاهها بالظبط، فقالتلى ان ده بيعتمد على الموود اللى هى فيه. رحت سألتها وهى فى موود ايه دلوقتى، فراحت دالقة ازازة البيرة فى بقها وميلت عليا وهمست انها فى موود جنس طياز”… ” انت بتهزر!” هكذا كان رد فعل سوزى ام جانى، ” بعد ربع ساعة كلام مع بعض، بنتى الصغيرة طلبت أنك تنيكها فى طيزها؟” …. اندهشت عندما سمعتها تنطق بالألفاظ تلك ولكن كانت خارجة من فمها مثل العسل، قلت ، ” ده اللى قالته كلمة بكلمة”.. ” كمل… وانت قلت ليه بعد كدا؟”…” سألتها هل كانت بتكلم بجد.. بسرعة، مسكت عضوى ما بين رجلىّ وقالتلى ان اشوف زيت دهان ومكان”… كانت سوزى مستمتعة بالقصة جداً، ومدت يدها على إثر كلمات بنتها الاخيرة، ورفعت كأس لترشف منه رشفة وعندما أسندت ظهرها مرة ثانية على الاريكة، قربّت اكثر تجاهى، مبرزة لى شفرتيها اكثر خلف نسيج بنطالها الناعم…. سألت، ” وعملت بعد كدا؟”…” رحت المطبخ وجبت شوية زيت زيتون ورجعت فى ثانية”.. ” كمل …ماشى ايه اللى حصل!”.. كانت مستعجلة جداً لسماع الباقى فقلت، ” شفنا غرفة مفيهاش حد” ..” وبعدين روحت نكت بنتى فى طيزها”..” ؟أيوه… هى اللى قالتلى”…” مفيش بوس…مفيش مداعبة…”….” اووه… كتير …بس بعد كدا”
ألتقطت سوزى قطعة جمبرى وأفرغت زجاجة الخمر فى كأسينا ونهضت وقالت أنها ستعود سريعلاً لأحملق انا فى شرخ طيزها المقعر وهى فى طريقها الى الحمام. لم تلبث سوزى أن عادت بزجاجة أخرى من الخمر وصبت قليلاً فى الكأسين، و قالت، ” بيتر، انت تعرف اسمى؟”.. قلت، ” ايوه…ربيك”.. ” دى أول مرة اسمعك تنطق اسمى… لما كنت بتيجى تزورنا فى الإجازات مكنتش تنادينى باسمى”…قلت، ” بجد؟.. اناديك باسمك حاف كدا؟”… ” أيوه… قولى تانى”.. نطقت اسمها وطلبت منى أن أكرر ففعلت عدة مرات كما رغبت. قالت، ” انا بحب اسمعك وانت بتنطق اسمى”.. قلت، ” وانا بحب انطقه، سوزى” ..” حلو خالص…بس خلينى اسألك بصراحة،” هو انت ليه جيت هنا الليلة؟ بس متقوليش الجمبرى”..قلت مازحاً فى لهجة الجاد، ” انت على حق سوزى…فعلاً مش الجمبرى.. دا كوكتيل الصلصة”… ارتسمت على وجه سوزى بسمة تنم عن عرفانها بسبب مجيئى الحقيقى و التى على إثرها ابتسمت انا مداعباً. قالت سوزى، ” بيتر، انت بتحب الستات اللى اكبر منك؟”.. قلت، ” حقيقى… انت جذابة لى”… ” عمرك اد ايه يا بيتر؟ “..” تمانية وعشرين”.. ” أنا تلاتة واربعين.. خماستاشر سنة فرق كبير ..”..” انت بالنسبة لى فى اول التلاتينات.. وبكدا، انت اكبر منى بتلات أو أربع سنين”
قالت ، وهو الذى دفعنى الى أن نكت أم صاحبتى سوزى، ” حلوة الاجابة دى…عاوز تنيكنى؟ “.. فى الحقيقة، ما قالته كان مفاجأة، ولكنها مفاجأة سارة، أن أسمعها تنطق” تنيكنى”. قالتها بشكل سكسى مثير ، فأجبت أنا، ” ايوه..سوزى”.. ” قلها كدا”.. ” عاوز انييكك”..” يا سوزى”..” انا عاوز انيكيك يا سوزى”..” جميل اوى”، هكذا كان رد فعلها بينما كانت تلوك الجمبرى. ” اذن، دى الاجابة على سؤال: انت جيت هنا عشان تنيكنى”..” ايوه، سوزى. فى عمرى ماتخيلت انى أغصبك، بس اتمنى انى أنيكك”.. كنت قد صعب علىّ الاستماع اليها عندما اقتربت أكثر فأكثر منى…” طيب.. خلاص، عرفنا انك بتحب نيك الطياز، طيب هل تحب تنيكنى فى طيزى؟ قولها”.. ” أيوه.. انا عاوز أنيكك فى طيزك”… ” طيب، عاوز تنيك طيز مين؟” ..” طيز سوزى…مفيش كلام، عاوز انيك سوزى فى طيزها!”.. بعد ذلك، نظرت سوزى بين ساقىّ ورأت قضيبى المتصلب الضاغط على بنطالى الجينز، فقالت، ” باين انك هايج شوية هنا”، حركت اثناء ذلك يدها ووضعتها لاول مرة فوق قضيبى، ” يلا نخرجه عشان يرتاح أكتر”.. ثم فتحت بنطالى وسحبته الى الاسفل وأرخت ظهرها فوق الأريكة وظلت تحوم بإصبعيها حول ذبى وخصيتيّ مع لمس رقيق ، فأخذت عروق ذبى فى الإنتفاخ شيئاً فشيئاً. أخبرتنى أننى أنيق وسكسى لأننى حلقت عانتى ونظفت نفسى وأننى لم أكن مرتدياً أندروير.. هجت أنا كثر وأكثر وخخصوصاً من حديثها المثير الذى سنتعرف عليه فى الجزء الثالث من حكايتى وكيف نكت أم صاحبتى سوزى.