أهلاً بالجميع. أنا أدهم وقد عدت إليكم لكي أحكي لكم كيف نكت أم صاحبي المحرومة . كانت أرملة تبلغ من العمر الخامسة والأربعين واسمها هدى. صديقي بهاء كان كان خول وقد أخبرني أن أمه أرملة منذ سنتين وهي تشبع شهوتها بنفسه باستخدام القضيب الصناعي فقط في كسها وطيزها وتبعبص نفسها بنفسها. وأخبرني أنها محافظة جداً وسيدة محترمة. وهو يريد أن يراها تضاجع شخص غريب. لذلك أخبرته أن يشاركني بعضاً من صور أمه المحرومة. في البداية تردد بهاء لكنها أرسلي لي فيما بعد صور أمه وأنا على الفور انتصب قضيبي بالنظر إلى صورتها. وهي كانت ميلفاية سكي. وقد أخبرت صديقي أنني سأشبع شهوة أمه المحرومة جنسياً. بعد أن أنهيت عملي في المكتب وصلت إلى منزله الذي وصفه لي. وقد حيتني أمه وأنا كنت مصدوم من رؤية هذه الميلفاية المثيرة أمامي. وهي أخبرتني أن بهاء ليس بالمنزل ودعتني للدخول. وقدمت لي العصير وأخبرتني أن أعتبر نفسي في منزلي. استمتعت بالنظر إلى مؤخرتها السكسي تتأرجح بتناغم. وجعلت نصب عيني أن أضاجح هذه الميلفاية السكسي. وقد تحدثنا لبعض الوقت وهي سألت عن كل التفاصيل عني. وتوضطدت العلاقة بيننا جيداً في وقت قصير جداً. ومن ثم ذهبت إلى المطبخ لتعد لي الطعام وأنا كنت في إنتظار بهاء في غرفة الجلوس. وبعد بعض الوقت شعرت بالملل من مشاهدة التلفاز وقررت الذهاب إلى المطبخ ورؤية ما إذا كانت هدى تحتاج إلى أي مساعدة. وهي كانت مشغولة بالطبيخ وتبدو سكسي جداً. سألتها إذا كانت تحتاج إلى أي مساعدة لكن بما أنني كنت ضيفهم رفضت أن تدعني أفعل أي شيء لكنني أصريت وهي أعطتني بعض الخضراوات لكي أقطعها. وأنا كنت أفرك أكتافي في بزازها من حين لأخر. ومن حسن الحظ إن المطبخ كان صغير جداً. بدأت المس جسمها من حين لأخر لكنها لم تمانه. وأعتبرت هذه إشارة خضراء لي وتقدمت خطوة وسألتها عن حياتها الشخصية. وأنا أخبرتها أن تثق بي وتشاركني كل ما تريد.
بدأت أم صاحبي المحرومة بالبكاء وأخبرتني أنها وحيدة جداً بعد وفاة والد بهاء. وأنها لا تتلقى أي مساعدة من أقاربها. وأخبرتني أنهم يعيشون على معاش والد بهاء الصغير جداً لإنه كان موظف بسيط. وأن طمأنتها أنني يمكنني أن أساعدها مالياً لكنني أحتاج شيء في المقابل. وهي صعقت من سماع أنني أريد ممارسة الجنس معها. وأنا أخبرتها أنني سأبقي هذا الأمر سراً وبهاء لن يعرف أي شيء. وبما أنها كانت شرموطة هيجانة وافقت على الفور. وأخبرتني أن بهاء قد يأتي في وقت لكنني لم أكن على استعداد للإنتظار أكثر من ذلك. رفعتها على ذراعي وأخذتها إلى غرفة النوم. وألقيتها على السرير ومزقت قميص نومها. وهي بدت مثيرة في حمالة الصدر والكيلوت. وأنا بدأت أشم كسها وأعتصر بزازها. وهي بدأت تتأوه. وبدأنا نقبل بعضنا بكل جنون. وعضضت شحمة أذنها وقبلت عنقها وهي بدأت تتأوه من الإثارة. ونزلت على كسها وبدأت أفرك كسها من فوق الكيلوت. وهي بدأت تتنفس بسرعة. وأنا أردت أن أثيرها بقدر ما أستطيع قبل أن أضاجعها. وهي بدأت تفرك قضيبي من فوق بنطالي الجينز وبدأت تفرك أزراره. ومن ثم بدأت تلعب في قضيبي وأخبرتني أن أضاجعها كالعاهرة. ومصيت قضيبي وأنا أفرغت مني في فمها. وهي أبتلعت المني كله. وأنا قلعتها كل ملابسها. وكانت بزازها ضخمة بحلمات وردية داكنة. بدأت الحس حلماتها. وهي بدأت تتأوه وتخبرني كم تحب هذا. وأنا أعتصرت ومضغت بزازها في نفس الوقت. ونزلت إلى كسها وبدأت الحس بظرها. وأبعبصها في نفس الوقت. وهي اهتزت وبلغت رعشتها الأولى. ونزلت لبنها كله على وجهي. وأنا أدخلت قضيبي في كسها وبدأت أنيكها. ومن ثم أخترقتها بكل عنف وهي كانت تتأوه من المتعة.
ومن ثم غيرنا الوضعية وبدأت أنيكها بينما أقبلها. ومن ثم أنحنيت وبدأت أضاجعها في وضعية الكلبة. وهي قالت لي أنها تريدني أن أضاجعها من دون الواقي الذكري لذلك قلعته ونكتها في طيزها. وبزازها كانت تتأرجح إلى الأعلى والأسفل. وهي استمتعت بأحلى نيكة في حياتها بعد فترة طويلة من الحرمان. وأرادت أن يستمر هذا لأطول وقت ممكن. وظلت تدفع طيزها نحو قضيبي. وفي النهاية أفرغت كل مني في طيزها. وسقنا سوياً على السرير. ونمنا لبعض الوقت واستيقظنا عندما رن جرس الباب. وكان بهاء سعيد بؤيتي. وتناولنا الغداء سوياً. وفيما بعد أخبرني بهاء أنه رأني أضاجع أمه الشرموطة من خلال نافذة غرفة النوم. وشكرني على إشياع جوعها الجنسي. وأنا أخبرته أنني أخذت إجازة من العمل وسأبقى في بيته ليومين. لذلك قضيت اليومين التاليين أضاجع أم صاحبي المحرومة . نكتها في كل زاوية في المنزل. حتى أننا مارسنا الجنس في الحمام. وهي أخبرتني أنها استمتعت جداً بالنيك بعد وقت طويل من الحرمان وأخبرتني أن أتي إلى منزلها في أي وقت أريد.